شعر نبطي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسوم: لا أحرف عربية مضافة تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 25:
 
استمر الشعر النبطي في القرن العشرين وبدأت محاولات تدوينه أو تسجيله حفظاً لما تبقى منه من الضياع، وأشهر الدواوين التي ظهرت في هذه الفترة "ديوان النبط" ل[[خالد الفرج]] (1371 هـ - 1952 م)، الذي جمعه بناءً على توجيه وزير المالية السعودي [[عبد الله بن سليمان]]، و"خيار ما يلتقط من شعر النبط" الذي جمعه [[خالد الحاتم]] (1372 هـ). وظهر في هذا الفترة شعراء مجددون وآخرون حاولوا الالتزام بنهج الشعراء الأولين في فترة زاد فيها تأثر الشعر النبطي باللهجات الأخرى وتم تبسيطه وفقد كثيراً من جزالته.
 
لا يزال للشعر النبطي شعبية كبيرة في السعودية و[[دول الخليج العربي]]، وتوجد عدة مجلات لما يسمى بالشعر الشعبي، أبرزها مجلة [[مجلة المختلف]] ومجلة فواصل وغيرها، كما أقيم في عام 2007 برنامج [[تلفزيون]]ي للمنافسة بين الشعراء الشباب أطلق عليه [[شاعر المليون]] لاقى رواجاً واسعاً في المنطقة وفي الجنوب التونسي تقام التظاهرات والمهرجانات الشعببة للأحتفال بالشعر النبطي أو شعر القسيم كما يسمى في البادية التونسية.
ومر الشعر النبطي بالكثير من المراحل وصولا إلى ما يسمى بالقصيدة الحديثة أو شعر الحداثة ومن ابرز شعراء هذا النوع الشاعر محمد موسى الخبراني المولود في منطقة جازان الواقعة جنوب السعودية في العام 1986 ميلادي حيث بدأ كتابة هذا النوع من القصائد في وصف منطقته التي نشأ بها ليسير العديد من الشعراء على نهجه ولم يكن ان يتوقع من هذا النوع من القصائد الانتشار بهذه الصورة ولكن يبدو لسلاسته وعمق معانيه الاثر الكبير في هذا الانتشار
 
== انتقادات للشعر النبطي ==