أفكاره حول بنية الدنا كانت خاطئة حيث اعتقد أنه توجد أربع نوكليوتيدات لكل جزيء دنا وصرح كذلك أنه (الدنا) لا يمكن أن يخزن الشيفرة الجينية لأنه مركب كيميائي بسيط للغاية، ومع ذلك فإن عمله كان قاعدة أساسية مهمة للأعمال اللاحقة التي حددت بنية الدنا، ونشر ليفين حوالي 700 بحث ومقال أصلي حول البنيات الكيميوحيوية للمركبات، وتوفي سنة 1940 قبل أن تظهر الأهمية الحقيقية للدنا.
== فرضيته ==
[[ملف:Tetranucleotide.png|تصغير|يسار|الصيغة البنيوية للنوليوتيدللنوكليوتيد الرباعي (التي اتضح لاحقا أنها خاطئة)، اقترحها فيبوس ليفين عام 1910.]]
يعرفيُعرَف ليفين بـ "فرضية النوكليوتيد الرباعي" التي اقترحها عام 1910 التي تقول أن الدنا مكون من كميات مماثلة من الأدينين والغوانين والسايتوسين والثايمين. قبل عمل ونتائج [[إروين تشارغاف]] كان يُعتقَد بشكل واسع أن الدنا مكون من تكرار نوكليوتيدات رباعية بطريقة لايمكن أن يحمل فيها المعلومة الجينية، وبدل ذلك اعتُقِد أن البروتين المكون للكروموسومات هو أساس الوراثة، إذ ركزت معظم الأبحاث حول الطبيعة الفيزيائية للجين حول البروتينات وجزئيا حول الإنزيمات والفيروسات وذلك قبل العقد 1940. <ref>{{cite book |author=Kay, Lily E. |title=The Molecular Vision of Life: Caltech, the Rockefeller Foundation, and the Rise of the New Biology |publisher=Oxford University Press |year=1992 |pages=104–116 |isbn=0-19-505812-7 }}</ref>
