قصيدة البردة (البوصيري): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 76:
{{بيت| لم اغشى مغناكك إلا في غضون كرى | مغناك ابعد للمشتاق من ارم}}
{{نهاية قصيدة}}
والشاعر المعاصر [[تميم البرغوثي]] أنشأ قصيده البردة أبياتها 200 بيت.بيت، ومن أبياتها:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت| لَولا الهَوَى لَمْ نَكُنْ نُهدِي ابْتِسَامَتَنَا| لِكُلِّ من أَوْرَثُونا الهَمَّ والكَمَدَا}}
{{بيت| وَلا صَبَرْنَا عَلَى الدُّنْيَا وَأَسْهُمُها | قَبْلَ الثِّيابِ تَشُقُّ القَلْبَ والكَبِدَا}}
{{بيت| ضَاقَتْ بِمَا وَسِعَتْ دُنْياكَ وَاْمْتَنَعَتْ|عَنْ عَبْدِهَا وَسَعَتْ نَحوَ الذي زَهِدَا}}
{{بيت| يا نَفْسُ كُونِي مِنَ الدُّنْيَا عَلَى حَذَرٍ|فَقَدْ يَهُونُ عَلَى الكَذَّابِ أَنْ يَعِدَا}}
{{بيت| وَلْتُقْدِمِي عِنْدَمَا تَدْعُوكِ أَنْ تَجِلِي|فَالخَوْفُ أَعْظَمُ مِنْ أَسْبَابِهِ نَكَدَا}}
{{بيت| لْتَفْرَحِي عِنْدَمَا تَدْعُوكِ أَنْ تَجِدِي| فِإنَّهَا لا تُسَاوِي المَرْءَ أَنْ يَجِدَا}}
{{بيت| وَلْتَعْلَمِي أَنَّهُ لا بَأْسَ لَوْ عَثَرَتْ |خُطَى الأكارمِ حَتَّى يَعرِفُوا السَّدَدَا}}
{{بيت| ولا تَكُونِي عَنِ الظُلام راضِيَةً| وَإنْ هُمُو مَلَكُوا الأَيْفَاعَ وَالوَهَدا}}
{{بيت| وَلْتَحْمِلِي قُمْقُمَاً في كُلِّ مَمْلَكَةٍ | تُبَشِّرِينَ بِهِ إِنْ مَارِدٌ مَرَدَا}}
{{بيت| وَلْتَذْكُرِي نَسَبَاً في الله يَجْمَعُنَا| بِسَادَةٍ مَلأُوا الدُّنْيَا عَلَيْكِ نَدَى}}
{{بيت|فِدَاً لَهُمْ كُلُّ سُلْطَانٍ وَسَلْطَنَةٍ|وَنَحْنُ لَوْ قَبِلُونَا أَنْ نَكُونَ فِدَا}}
{{بيت|عَلَى النَّبِيِّ وَآلِ البَيْتِ والشُّهَدَا| مَوْلايَ صَلِّ وَسَلِّمْ دَائِمَاً أَبَدَا}}
{{نهاية قصيدة}}
 
== شُرَّاحها ==