الآجري: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إضافة التصانيف الهجرية + 1 (تصنيف:وفيات 359 هـ) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 42:
|الموقع =
}}
'''الآجُرّي''' هو الإمام المحدث القدوة شيخ الحرم '''أبو بكر محمد بن الحسين بن عبد الله الآجري البغدادي'''، و(الآجُرِّي) بفتح أوله ممدودا، و ضم الجيم، و كسر الراء المشددة، نسبة إلى قرية من قرى بغداد يقال لها (الآجُرّ)، و درب الآجُرِّ محلة كانت ببغداد من محال نهر طابق بالجانب الغربي، يسكنها غير واحد من أهل العلم، و هو الآن خراب قاله ياقوت الحموي في معجم البلدان.<ref>{{cite web|url=http://islamcivil.ru/biografiya-imama-abu-bakra-al-adzhurri-um-360/|title=Biografiya imama Abu bakra al-Adzhurri (um. 360)|accessdate=15 March 2015}}</ref><br/>▼
كان الآجري من المحدّثين في بغداد قبل أن يهجرها إلى [[مكة]] حيث أقام و حدث ببغداد قبل سنة ثلاثين و ثلاثمائة (330 هـ)، ثم انتقل حاجا إلى مكة سنة ثلاثين و ثلاثمائة (330 هـ)، فأعجبته، فقيل "انه سأل الله أن يرزقه الاقامة بها سنة، فأقام بمكة مجاورا ثلاثين عاما حتى كانت وفاته بها.<br/>▼
و كان مولده سنة (280 هـ) ببغداد، أو سنة (264 هـ)، و ما يقوي فرضية ولادته سنة (280 هـ) قول [[الذهبي]] في السير (16/135): مات بمكة في المحرم سنة ستين وثلاثمائة. وكان من أبناء الثمانين، وعلى هذا فيكون مولده سنة (280هـ ) تقريباً.▼
▲'''الآجُرّي''' هو
== شيوخه ==▼
▲كان الآجري من المحدّثين في بغداد قبل أن يهجرها إلى [[مكة]] حيث أقام
▲و كان مولده سنة (280 هـ) ببغداد، أو سنة (264 هـ)،
* أبومسلم الكجي أو الكشي إبراهيم بن عبد الله (ت292هـ).▼
من شيوخه:
* أحمد بن عمر بن موسى بن زنجويه أبوالعباس القطان (ت304هـ).
* أبو شعيب الحداني.
سطر 67:
* أبو نُعيم أحمد بن عبد الله الحافظ الأصبهاني، صاحب الحلية (ت 404هـ).
* محمد بن الحسين بن المفضل القطَّان.
*
* عبدالرحمن بن عمر بن النحاس.
* علي بن أحمد المقرىء.
* محمود بن عمر العكبري.
*
* أبوالقاسم
وقد ذكر الإمام الذهبي في تذكرة الحفاظ وذلك في الصفحة السادسة والثلاثون بعد المائة التاسعة أنه روى عنه خلق كثير في مكة المكرمة من الحجاج والمغاربة.و كان مجاورا بمكة.
==اراء بعض العلماء فيه==
'''قال العليمي''' : كان من أكابر الأصحاب سمع خلقا كثيرا، و كان ثقة فقيها عالما حجة، صدوقا.<br/>
'''قال الخطيب:''' كان الآجُرِّي ثقةً صدوقاً ديناُ، له تصانيف.<br/>
السطر 82 ⟵ 81:
'''وقال ياقوت:''' كان ثقة، صنف تصانيف كثيرة، حدث ببغداد، ثم انتقل إلى مكة فسكنها إلى أن مات.<br/>
'''وقال النديم:''' الفقيه، أحد الصالحين العُباد، كان مقيما بمكة.<br/>
وله تصانيف كثيرة في الحديث، و الفقه منها
== مُصنفاته ==
من مُصنفاته:
<br/>له نسخة مخطوطة في المكتبة الظاهرية 4 ( ق49 – 80).
<br/>وله نسخة أخرى قطعة منها في مجموع 27- (ق34-45).
السطر 94 ⟵ 93:
<br/>والتاج السبكي في طبقات الشافعية 3/149.
<br/>مخطوط بالمكتبة الظاهرية بدمشق رقم المجموع 30(ورق 1 : 22)
<br/>وله صورة في مكتبة الجامعة الإسلامية رقم106.
<br/>(فهرس مخطوط الظاهرية / ص2)؟
ذكره ابن خير الأشبيلي من " فهرس ما رواه عن شيوخه " ص185 .
ذكره ابن النديم في " الفهرست " ص215 .
وقد طبع هذا الكتاب طبعتين:<br/>
- الطبعة الأولى بالقاهرة 1931م.<br/>
- الطبعة الثانية
مخطوط وله نسختان في المكتبة الظاهرية:<br/>
أ- من مجموع 21 (ق185-200).<br/>
ب- نسخة من آخرها ورقتين في مجموع 116 (ق114-118).
طبع هذا الكتاب في القاهرة سنة 1369 بتحقيق الشيخ محمد حامد الفقي وأعادت طبعه مرة أخرى أخيراً دار الكتب العلمية ببيروت.
في وصف حالهم وواجب المسلم في رعايتهم:<br/>
مخطوط في الظاهرية رقم4572 (ق48-63).
مخطوط وله نسخة في المكتبة الظاهرية، برقم مجموع حديث 248 (23-29) وغيرها من الكتب الأخرى النافعة.
وله العديد من المصنفات الأخرى منها: "
== مذهبه ==
كان سلفياً أثرياً محارباً للتعصب المذهبي، وهذا شيءٌ جليٌ واضحٌ في كتبه، وقد تنازع المؤرخون على أي مذهب تفقَه، فمنهم من يقول أنه تفقه على مذهب الشافعي انظر الوفيات لابن خلكان وطبقات الشافعية، ومنهم من يقول أنه تفقه على مذهب أحمد بن حنبل انظر طبقات الحنابلة وشذرات الذهب.<br/>
و ما يقوي فرضية انتمائه إلى عقيدة السلف الصالح قوله في [[كتاب الشريعة]] (ص301):
== وفاته ==
توفي
== المصادر ==
|