الهجمات الصاروخية على سوريا 2018: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة/إصلاح عنوان مرجع غير موجود
سطر 278:
*{{علم|الدنمارك}}: قال رئيس الوزراء [[لارس لوكه راسموسن]] إنه كان هناك تأييد كامل للضربات التي يشنها حلفاء الدنمارك، موضحا أن "في الحرب هناك قواعد، وقد كسرها الأسد بشكل صارخ في دوما".<ref>{{مرجع ويب|مسار=http://www.stm.dk/_p_14660.html|العنوان=Statsministeren om militært modsvar i Syrien|الناشر=Statsministeriet|تاريخ الوصول=14 نيسان / أبريل 2018|اللغة=da|العنوان بالعربي=}}</ref>
*{{علم|إستونيا}}: صرحت وزارة الخارجية في بيان لها بأن الضربة كانت رداً مناسباً على الاستخدام المتكرر للاسلحة الكيميائية.<ref>{{مرجع ويب |مسار=https://news.err.ee/749117/estonian-reactions-to-us-french-british-strikes-against-syrian-forces |العنوان=Estonian reactions to US, French, British strikes against Syrian forces |الموقع=err.ee|تاريخ الوصول=15 نيسان / أبريل 2018|اللغة=en|العنوان بالعربي=ردود الأفعال الإستونية على الضربات الأمريكية والفرنسية والبريطانية ضد القوات السورية}}</ref>
*{{علم|ألمانيا}}: أعلنت المستشارة [[أنجيلاأنغيلا ميركل]] عن دعمها للضربات، واصفة إياها بالتدبير "الضروري والملائم".<ref>{{مرجع ويب|العنوان=Germany backs airstrikes in Syria as 'necessary and appropriate'|مسار=http://www.dw.com/en/germany-backs-airstrikes-in-syria-as-necessary-and-appropriate/a-43386145|تاريخ الوصول =14 نيسان / أبريل 2018|الناشر=[[دويتشه فيله]]|التاريخ=14 نيسان / أبريل 2018|اللغة=en|العنوان بالعربي=ألمانيا تدعم الضربات الجوية في سوريا باعتبارها "ضرورية وملائمة"}}</ref>
*{{علم|اليونان}}: أعلنت وزارة الخارجية أن اليونان "تدين بلا تحفظ" استخدام الأسلحة الكيميائية وتدعم القضاء عليها، كما صرحت بأن على الأمم المتحدة إيجاد حل "مستدام" للصراع في سوريا.<ref>{{استشهاد بخبر|العنوان=Greece calls for political, sustainable solution in Syria after air strikes|مسار=https://www.washingtonpost.com/national/european-leaders-back-syria-strikes-warn-against-escalation/2018/04/14/0b57d1b4-3fde-11e8-955b-7d2e19b79966_story.html?noredirect=on&utm_term=.79a7b12c0e90|تاريخ الوصول =14 نيسان / أبريل 2018|تاريخ=14 نيسان / أبريل 2018|الناشر=Xinhua News Agency|اللغة=en|العنوان بالعربي=اليونان تدعو إلى حل سياسي دائم في سوريا بعد الغارات الجوية}}</ref>
*{{علم|إيطاليا}}: دعم رئيس الوزراء [[باولو جينتيلوني]] الضربات على الرغم من رفض حكومة تصريف الأعمال استخدام القواعد الجوية الإيطالية لمهام الهجوم المباشر على سوريا. كما أكد رئيس الوزراء أن هذه الضربة لا يمكن أن تكون بداية التصعيد. وأضاف رئيس الوزراء: "هذا هو في الواقع المفهوم الذي تكرره إيطاليا لأيام. بعد قرن من انتهاء [[الحرب العالمية الأولى]]، لا يمكننا الاستسلام لفكرة أن الأسلحة الكيميائية ستعود لاستخدامها في الصراعات. العواقب الإنسانية لهذه الأسلحة البشعة لا تتناسب مع حضارتنا. لقد رأيناها في هذه الأيام ولا يمكننا تحملها أكثر."<ref>{{مرجع ويب|مسار=http://www.repubblica.it/politica/2018/04/14/news/siria_salvini_pazzesco_fermatevi_-193833979/?ref=RHPPTP-BL-I0-C12-P2-S1.12-T2|العنوان=Siria, Gentiloni: "Azione mirata e circoscritta, ma non sia inizio di un'escalation". L'attacco spacca il centrodestra|تاريخ=14 نيسان / أبريل 2018|اللغة=it|العنوان بالعربي=سوريا ، جنتيلوني: "العمل المستهدف والمحدود ، لكن ليس بداية التصعيد". الهجوم يقسم يمين الوسط}}</ref>