أم قرفة الفزارية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏موتها: لقد الغيت جملة صلى الله عليه وسلم بعد اسم محمد حيث أن ويكيبيديا محايدة وهذا اللفظ للمواقع الإسلامية ويلزمها ولا يلزم موقعكم.
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات Jned55 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Maher27777
وسم: استرجاع
سطر 7:
== موتها ==
قالت [[عائشة بنت أبي بكر]] :
:وكانت أم قرفة جهزت أربعين راكباً من ولدها وولد ولدها إلى [[محمد|الرسول]] {{ص}} ليقاتلوه ويقتلوه، فأرسل إليهم رسول الله {{ص}} [[زيد بن حارثة]] فقتلهم وقتل أم قرفة وأرسل [[درع|بدرعها]] إلى رسول الله {{ص}} فنصبه بالمدينة بين رمحين.<ref>كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال لعلاء الدين علي المتقى بن حسام الدين الهندي البرهان فوري المعروف بالمتقي الهندي</ref>
 
وقال الإمام [[ابن حجر العسقلاني]]:
:في الغزوة السابعة ـ سرية زيد بن حارثة ـ إلى ناس من بني فزارة، وكان خرج قبلها في تجارة إلى الشام ومعه بضائع تعود للنبي ولأصحابه فلما كان دون [[وادي القرى]] فخرج عليه ناس من بني فزارة فأخذوا ما معه وسرقوه ونهبوه وضربوه، وبعد فعلتهم هذه جهزه النبي {{ص}} إليهم فأوقع بهم وقتل أم قرفة بِكسر القاف وسكون الراء بعدها فاء وهي: فاطمة بنت ربيعة بن بدر زوج مالك بن حذيفة بن بدر عم [[عيينة بن حصن]] بن حذيفة، وكانت مُعظمة مُطاعة فيهم وتُحرضهم على عداوة وقتل المسلمين.<ref>كتاب فتح الباري لأبي حجر العسقلاني</ref>
 
وذكر أيضاً:
:عن عائشة ارتدت امرأة (تقصد أم قرفة) يوم [[غزوة أحد]] فأمر النبي {{ص}} أن تُستتاب فإن تابت وإلا قُتلت. وقد ضعف رواية تشويه جثة أم قرفة.<ref>كتاب الدراية في تخريج أحاديث الهداية لأبي حجر العسقلاني</ref>.
 
وقال الإمام [[شمس الأئمة السرخسي]]:
سطر 19:
 
وقال الإمام [[الذهبي]]:
:وكانت أم قرفة جهزت أربعين راكباً من ولدها وولد ولدها إلى رسول الله {{ص}} ليقاتلوه ويقتلوه، فأرسل إليهم زيداً ليردهم فقتلهم وقتلها لكسر شوكة بني فرازة وأرسل [[درع|بدرعها]] إلى النبي {{ص}} فنصبه بالمدينة بين رمحين.<ref>كتاب سير أعلام النبلاء للذهبي</ref><ref>رواه المحامي عن عبد الله بن شبيب</ref> وقد روى هذه الرواية [[البخاري]] و[[الترمذي]] وحسنوها.
 
وقيل في إحدى الروايات المضطربة أن زيد بن حارثة مَثل بِها عند قتلها وشوه جثتها، فيقال: ربطها في ذنب فرسين، وأجراهما فتقطعت،