سفيان بن عوف: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة تصنيف عام (3.1) إزالة تصنيف:غامد لوجود (تصنيف:صحابة من غامد))
سطر 12:
| النسب = سفيان بن عوف بن المغفل بن عوف بن عمر بن كلب بن ذُهل بن سيار بن والبة بن الدؤل بن سعد مناة الغامدي <ref>[[الإصابة في تمييز الصحابة]] (جزء 3 / صفحة 107).</ref>
}}
 
 
'''سفيان بن عوف الغامدي''' [[صحابي]] وفد على الرسول {{ص}} وكتب لقومه كتاب، وهو [[قائد]] عسكري قاد عدة حملات عسكرية إسلامية في عهد الخليفة [[عثمان بن عفان]] والخليفة [[علي بن أبي طالب]].قضى معظم حياته بعد إسلامه في الجهاد حتى توفي في نواحي أرض [[الروم]]. روى جُملا من كتاب النبي {{ص}} لغامد ومنه : (أما بعد فمن أسلم من [[غامد]] فله ما للمسلمين من حرمة ماله ودمه ولا تحشروا ولاتعشروا ، وله ما أسلم من أرض) ، كما أنه أحد القاده العسكريين الذين استعملهم معاوية بن أبي سفيان {{رضي}}.<ref>مختصر تاريخ ابن عساكر (ج10 /22، 25).</ref>
 
السطر 29 ⟵ 27:
 
{{قصيدة|وسفيان قرم من قروم قبيلة|به تيم وما في الناس حي يضيمها}}
 
 
 
وحكى صاحب العقد الفريد عن العتبي أنه قال : جاشت الروم وغزت المسلمين برا وبحرا ، فاستعمل معاوية على الصائفة عبد الرحمن بن خالد ‎‎بن الوليد ، فلما كتب عهده قال : ما أنت صانع بعهدي ؟ قال : اتخذه إماما لا أعصيه . قال : اردد عليّ عهدي ثم بعث إلى سفيان بن عوف الغامدي فكتب له عهده ، ثم قال له : ما أنت صانع بعهدي ؟ قال : اتخذه إماما أمام الحزم ؛ فإن خالفه خالفته . فقال معاوية : هذا الذي لا يكفكف من عجلة ، ولا يدفع في ظهره من خور، ولا يضرب على الأمور ضرب الجمل الثفال.<ref>العقد الفريد جزء 1/صفحه 37</ref> وفي هذه الغزاة كان معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه قد أمر ابنه يزيد بن معاوية أن يغزو ومعه سفيان بن عوف فسبقه سفيان بالدخول إلى أرض الروم ، فنال المسلمون في بلاد الروم حمى وجدري وكانت أم كلثوم بنت عبدالله بن عامر رضي الله عنه تحت يزيد بن معاوية
وكان لها محبا ، فلما بلغهما نال الناس من الْحُمَّى والجدري قال : ما إن أُبالي بما لاقت جمـوعهم...بالغذ قذونة من حمى ومن موم إذا اتكأت على الأنماط في غرف .. بدير مران عندي أم كلثوم فبلغ ذلك معاوية فقال : أقسم بالله لتدخلن أرض الروم فليصيبنك ما أصابهم ، فأردف به ذلك الجيش<ref>تاريخ اليعقوبي جزء1/صفحه 200</ref> ، فسميت هذه الغزاة : غزاة الرادفة . ولما احتضر سفيان استعمل معاوية على الناس عبدالله بن مسعود الفزاري ،فقال له : يا ابن مسعود : إن فتحاً كثيرا وغنما عظيما أن ترجع بالناس لم ينكأوا ولم ينكبوا ، فأقحم الناس فنكب ، فلما رجع الفزاري إلى معاوية قال : يا أمير المؤمنين إن عذري في ذلك أني ضممت إلى رجلٍ لا تضم إلى مثله الرجال ، فقال معاوية : إن من فضلك عندي معرفتك بفضل من هو أفضل منك.<ref>مختصر تاريخ ابن عساكر (ج10 /23، 24).</ref>
السطر 50 ⟵ 45:
{{مراجع}}
{{شريط بوابات|التاريخ الإسلامي|أعلام|صحابة|الخلافة الراشدة|إسلام}}
 
 
[[تصنيف:أزديون]]
[[تصنيف:أشخاص اعتنقوا الإسلام]]
[[تصنيف:الفتح الإسلامي لفارس]]
[[تصنيف:الفتح الإسلامي للشام]]
[[تصنيف:تاريخ إسلامي]]
[[تصنيف:جنرالات عرب]]
[[تصنيف:صحابة]]
[[تصنيف:صحابة من غامد]]
[[تصنيف:صحابة|ق]]
[[تصنيف:عرب في الحروب الإسلامية البيزنطية]]
السطر 63 ⟵ 60:
[[تصنيف:قادة الفتح الإسلامي]]
[[تصنيف:قادة عسكريون مسلمون]]
[[تصنيف:الفتح الإسلامي لفارس]]
[[تصنيف:الفتح الإسلامي للشام]]
[[تصنيف:صحابة]]
[[تصنيف:قادة مسلمون في العصور الوسطى]]
[[تصنيف:وفيات 52 هـ]]
السطر 73 ⟵ 67:
[[تصنيف:وفيات 673]]
[[تصنيف:وفيات 674]]
[[تصنيف:جنرالات عرب]]
[[تصنيف:الفتح الإسلامي للشام]]
[[تصنيف:غامد]]
[[تصنيف:صحابة من غامد]]