أحباش (طائفة): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات 146.185.32.168 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Omaislam
وسم: استرجاع
سطر 2:
'''الأحباش''' أو '''جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية''' هم تيار ديني إسلامي [[لبنان]]ي.<ref>{{cite book|last=Marshall|first=Paul|author2=Shea, Nina|title=Silenced: How Apostasy and Blasphemy Codes are Choking Freedom Worldwide|year=2011|publisher=Oxford University Press, USA|isbn=0199812284|page=356}}</ref><ref>{{cite journal |title=none| journal =Manar al-Huda | publisher = Association of Islamic Charitable Projects | location =Beirut, Lebanon |date=1992{{ndash}}93|origyear =November 1992, 32; April 1993, 37; April–May 1993, 45}}</ref><ref>[https://web.archive.org/web/20130921054204/http://www.alarabiya.net/articles/2007/12/13/42886.html "Egypt arrests 22 men for corrupting Islam"][http://www.alarabiya.net/articles/2007/12/13/42886.html - ''Reuters''], 13 December 2007. ("The source said they belong to the al-Ahbash sect – which has a significant following in Lebanon and strong historical ties to Syria – and which is considered unorthodox by many Islamic clerics including the ones at [[جامعة الأزهر]].")</ref> مؤسس هذه الجماعة الشيخ [[عبد الله الهرري الحبشي]] الذي ولد في مدينة [[هرر]] ب[[إثيوبيا|أثيوبيا]] وانتقل إلى [[لبنان]] وتوفي في 2 سبتمبر 2008.
 
إن جمعية المشاريع الخيرية الإسلامية جمعية إسلامية خيرية تربوية اجتماعية ولا تتبع منهجًا جديدًا ولا فكرة مستحدثة، هي على المنهج الذي ينتسب أشعرية شافعية. فهيأشعرية جمعيةمن بعيدةحيث كلالعقيدة البعدالتي عنهي الاسلامعقيدة وأبو المسلمينالحسن لانهمالأشعري يكفرونهو معظموشافعية المسليمينمن الذينحيث يتبعونالأحكام سُنةالعملية رسولمع اللهالاعتقاد بأن أئمة المذاهب المعتبرة أئمة هدى، وأن اختلافهم في فروع الأحكام رحمة بالأمة. وتنتهج الجمعية منهج التكفير ، ثمالوسطية الكفيروالاعتدال ثماعتقادًا التكفير،وممارسة، وترى في التطرف والغلو في الدين خطرًا كبيراً يهدد الأفراد والأسر والمجتمعات والأوطان، ويشكل خطراً كبيراً على الأمة. وتعتبر الجمعية ما يجري اليوم في البلاد العربية والإسلامية وغيرها من ممارسات شاذة متطرفة باسم الدين يصب في خدمة أعداء الإسلام، وفي مقدمتهم الحركة الصهيونية التي لا تألو جهدًا في العمل على تفتيت الأمة الإسلامية وضربها من الداخل.
 
تقول الجمعية انها تؤمن بالتصوف الإسلامي النقي من الشوائب والبعيد كل البعد عن أدعياء التصوف الذين شذوا حسب الأحباش في الاعتقاد والممارسات والشعائر. والجمعية هي على إرشادات الطريقتين الصوفيتين الرفاعية والقادرية، وتهتم بإحياء المناسبات الإسلامية كالمولد النبوي الشريف، ومعجزة الإسراء والمعراج، ورأس السنة الهجرية.