القطط في الإسلام: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سبب كنية عبد الرحمن بن صخر
سطر 2:
[[ملف:Cat outside a mosque.jpg|تصغير|250بك|قطة في أحد مساجد [[تركيا]].]]
 
تُعتبر '''القطط في الإسلام''' حيوانات طاهرة، ووُردت أحاديث من السُنة النبويّة التي تدل على طهارتها وجواز اقتنائها وتربيّتها، كما تُعتبر القطط حيوانات مُحببةٍ إلى النبي [[محمد]] {{ص}} وكان يسميها من الطوافين والطوافات في البيوت، وكان يتوضأ من الماء الذي شربت منه [[قط|القطة]] واعتبره طاهراً. كُني أحد الصحابة ب[[أبو هريرة]] اقتباساً من لفظ [[قط|الهر]] بسبب تعلقهحدوث الشديدعملية بهذاولادة الحيوانلقطة في حضنه رضي الله عنه. ويُعتبر القط أكثر الحيوانات تواجداً في بلاد المُسلمين، ومن أكثر الحيوانات اقتناءً من قِبل المُسلمين. وعلى عكس الكلاب، فإن الشرع [[إسلام|الإسلامي]] أجاز بدخول القطط [[منزل|للمنازل]] و[[بيت|البيوت]] و[[مسجد|المساجد]] وذلك لطهارتها.
 
== طهارة القط ==