تبليسي: الفرق بين النسختين

|الاسم الرسمي = تبلّيسي

|اسم2 = თბილისი

|صورة المدينة = Tbilisi sunset-6.jpg

|تعليق الصورة =

| البلد = جورجيا

|خريطة المدينة =

|نوع المنطقة =

|اسم المنطقة = تبلّيسي

|المسؤول الأعلى = العمدة

|اسم المسؤول = دايفد نارمانيا

|المسؤول الثاني =

|المسؤول الثالث =

|مساحة الأرض = 726

|مساحة المياه =

|ارتفاع = <!-- الارتفاع عن مستوى البحر(م) -->

|المساحة الكلية =

|التعداد السكاني =1473551

|سنة التعداد = 2012

|إجمالي السكان =

|خط العرض = 41.717

|خط الطول = 44.783

|خريطة البلد = أوروبا

|التوقيت =

|فرق التوقيت =

|الرمز البريدي =

|الرمز الهاتفي =

|موقع =

|خلفية = C60B1E

|كتابة = ffffff

'''تْبِلِيسِي'''<ref>[http://arabic.euronews.com/2015/06/01/warming-to-tbilisi/ جورجيا: تبليسي عاصمة التنوع الحضاري -euronews] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20180112205235/http://arabic.euronews.com/2015/06/01/warming-to-tbilisi |date=12 يناير 2018}}</ref><ref>[http://orientcities.com/معالم-وحضارة-دولة-جورجيا/بحيرة-السلاحف-في-مدينة-تبليسي.html بحيرة السلاحف في مدينة تبليسي-الدليل السياحي الشامل الى دولة جورجيا]</ref> تنطق: {{أصد|/tbiˈliːsi/}} كما تُعرف باسم '''تفليس'''<ref>[http://books.google.co.uk/books?id=quNYAbYgDG0C&pg=PT273&dq=مدينة+"تفليس" موسوعة المستشرقين لعبد الرحمن بدوي]</ref> ([[لغة جورجية|بالجورجية]]: თბილისი) هي عاصمة [[جورجيا]] وأكبر مدنها تقع علي ضفاف [[نهر كورا]] ويبلغ عدد سكانها حوالي 1,500,000 نسمه ومعظمهم يدينون بال[[مسيحية]] على مذهب الأرثوذكسية (95%) مع أقلية مسلمة (4%). تأسست في القرن الخامس من قبل فاختانغ الأول غورغاسالي ،غورغاسالي، ملك مملكه ايبيريا ،ايبيريا، تبليسي منذ ذلك الحين أصبحت عاصمه لمختلف الممالك والجمهوريات الجورجية. وبين ال1801 وال1917 ، عندما كانت تحت حكم الإمبراطورية الروسية السابقة ،السابقة، كانت تبليسي مقرا للحاكم الإمبراطوري ،الإمبراطوري، الذي يحكم كلا من جنوب وشمال القوقاز.

بسبب موقعها علي مفترق الطرق بين أوروبا واسيا ،واسيا، وقربها من الطرق التجارية المربحة بين الشرق والغرب ،والغرب، كانت تبليسي علي مر التاريخ نقطه خلاف بين مختلف القوي العالمية. ويضمن موقع المدينة حتى هذا اليوم وضعها كطريق عبور هام لمختلف مشاريع الطاقة والتجارة. وينعكس تاريخ تبليسي المتنوع في بنيته المعمارية ،المعمارية، التي هي مزيج من العمارة القديمة والكلاسيكية والشرق الأوسط والفن نوفو والستالينية والحداثية.

وقد كانت تبليسي تاريخيا موطنا لأشخاص من عقائد ثقافية واثنية ودينية متعددة ،متعددة، وإن كانت في الوقت الحالي اغلبيتها الساحقه من المسيحيين الأرثوذكس الشرقيين. وتشمل جهاتها السياحية البارزة الكاتدرائيات ساميبا والدار ،والدار، وساحة الحرية الكلاسيكية ،الكلاسيكية، والطريق المشجر روستافيلي ،روستافيلي، والطريق المشجر اغماشينيبيلي ،اغماشينيبيلي، وقلعه ناركالا في العصور الوسطى ،الوسطى، ومسرح أوبرا المغاربي المستعار ،المستعار، والمتحف الوطني الجورجي.[[ملف:Mtkvari.jpg|تصغير|200بك|يسار|[[كورا|نهر كورا]] في مدينة تبليسي]]

تأسست المدينة في القرن الخامس ميلادي على يد ملك جورجيا و فتحهاوفتحها العرب عام [[735]] بقيادة [[مروان بن محمد]] زمن ولايته على أرمينية وأذربيجان , كانت المدينة مسكونة منذ الألف الرابع ق.م، أما أول ذكر لها في المدونات الكتابية فيعود إلى القرن الرابع الميلادي. وقد نمت المدينة بفضل موقعها المهم على ملتقى الطرق التجارية التي تربط شرق جورجية مع جنوب شرق القفقاس و[[إيران]] و[[أرمينية]] و[[تركية]] و[[سورية]]، وصارت عاصمة لشرق جورجية في عهد ملكها داتشا بن الملك فاختانغ الأول بدلاً من العاصمة القديمة متسخيتا. وقد دخل [[العرب]] [[المسلمون]] جورجية في منتصف القرن السابع الميلادي، في العام 22 هجري، وكان قائد الفتح [[حبيب بن مسلمة]] وذلك في عهد الخليفة [[عمر بن الخطاب]]، وقد فرضت الجزية على السكان بمقدار دينار عن كل أهل بيت. وعرفت في المصادر العربية بـ«تفليس»، وبدءاً من ثلاثينات القرن الثامن الميلادي أصبحت تبيليسي عاصمة لما سُمي بالإمارة العربية، وقد استمرت هذه الإمارة بالوجود حتى عام 1122 حين قضى عليها الملك الجورجي دافيد الذي جعل من تبيليسي عاصمة للمملكة الجورجية الموحدة. في النصف الثاني من القرن الرابع عشر الميلادي، تعرضت جورجية لهجوم جيوش تيمورلنك، مما أحدث تدميراً كبيراً شمل العاصمة تبيليسي. وخلال الفترة بين القرنين الخامس عشر والسابع عشر الميلاديين، تعرضت لهجوم العثمانيين، والصفويين.وفي عام 1802 ضُمَّت جورجية إلى القيصرية الروسية، وتحولت المدينة إلى مركز إداري لمحافظة جورجية، وفي العام 1846 صارت مقرّاً للقيادة العسكرية الروسية في القفقاس. في 25 شباط 1921 استولى الشيوعيون على السلطة في جورجية، وأصبحت تبيليسي عاصمة لجمهورية جورجية السوفييتية الاتحادية، وحين تفكّك الاتحاد السوفييتي عادت تبيليسي لتصير عاصمة جمهورية جورجية المستقلة.

وقد أشارت الدراسات الاثريه في المنطقة إلى الاستيطان البشري في إقليم تبليسي منذ الالفيه الرابعة قبل الميلاد. ووفقا لاسطوره قديمه ،قديمه، غطت الغابات إقليم تبليسي الحالي في وقت متاخر حتى 458. ومن الاختلافات المقبولة علي نطاق واسع لاسطوره الدول المؤسسة لتبليسي ان الملك فاختانغ الأول غورغاسالي من جورجيا ذهب للصيد في المنطقة المشجرة مع صقر (وفي بعض الأحيان يتم استبدال الصقر اما بصقر أو بطيور صغيره أخرى من الفريسة في الاسطوره) ويدعي ان صقر الملك قبض علي اطائر لدراج أو أصابه اثناء الصيد ،الصيد، وبعد ذلك سقطت الطيور في نبع ساخن قريب وتوفيت من اثر الحروق. أصبح الملك [فاختانغ] متأثر هكذا مع الينابيع الساخنة لذلك قرر ان يقطع أشجار الغابة وبنيت مدينه علي الموقع. اسم تبليسي مستمد من جورجيا القديمة t'other (თბილისი) ، وكذلك من t'other (თბილი، "الحارة"). فان اسم "t'other" أو "الموقع الساخن" (حرفيا ،حرفيا، "المكان الدافئ") اعطي للمدينة بسبب الينابيع الساخنة العديدة في المنطقة التي خرجت من الأرض.

ونقل الملك داشي الأول اوجارجيلي ،اوجارجيلي، الذي كان خلفا لفانتانغ الأول غورغاسالي ،غورغاسالي، العاصمة من متسكيتا إلى تبليسي وفقا لارادة والده. ولم تكن تبليسي عاصمه لدوله جورجية موحده في ذلك الوقت ولم تكن تشمل إقليم كولييس. بل انها كانت عاصمه جورجيا الشرقية/ايبيريا. وخلال فتره حكمه ،حكمه، أشرف الملك داشي علي بناء جدار الحصن الذي اصطف الحدود الجديدة للمدينة. ومنذ القرن السادس ،السادس، نمت تبليسي في سرعة تقدم ثابت بسبب موقع المنطقة المناسب والاستراتيجي الذي وضع المدينة علي طول طرق التجارة والسفر الهامه بين أوروبا واسيا.

ولم يبشر موقع تبليسي المناسب والاستراتيجي بالضرورة بالخير بالنسبة لوجودها كعاصمة لجورجيا الشرقية/ايبيريا. وقد أصبحت تبليسي ،تبليسي، التي تقع استراتيجيا في قلب القوقاز بين أوروبا واسيا ،واسيا، هدفا للتنافس بين مختلف القوى الإقليمية مثل الإمبراطورية الرومانيةالرومانية، ، وبارثيا ،وبارثيا، وبلاد فارس ساسانيدساسانيد، ، والعرب ،والعرب، والامبراطوريه البيزنطية ،البيزنطية، والأتراك السلاجقة. وكانت التنمية الثقافية للمدينة متوقفة إلى حد ما علي من حكم المدينة في أوقات مختلفة ،مختلفة، علي الرغم من ان تبليسي (وجورجيا بصفة عامة) تمكنت من الحفاظ علي قدر كبير من الاستقلال الذاتي من الفاتحين

ومن 570 إلى 580 ، سيطر الفرس علي تبليسي وحكموها لمدة عقد تقريبا. وفي العام 627 ، قامت الجيوش البيزنطية/خازار بالسيطرة على تبليسي ،تبليسي، وفي وقت لاحق ،لاحق، في 736-738 ، دخلت الجيوش العربية البلدة الواقعة تحت إشراف مروان الثاني بن محمد. وبعد هذه النقطة ،النقطة، أنشأ العرب إمارة تتركز في تبليسي. وفي 764 ، كانت تبليسي ،تبليسي، التي لا تزال تحت السيطرة العربية ،العربية، قد سلبت مره أخرى من قبل الخازار. وفي 853 ، غزت جيوش الزعيم العربي بوغه التركي (بونغا التركي) تبليسي من أجل إجبارها علي العودة إلى الولاء العباسي. واستمرت السيطرة العربية لتبليسي حتى حوالي 1050. في 1068 ، كانت المدينة مره أخرى سلبت، وهذه المرة فقط من قبل الأتراك السلاجقة تحت سلطان ألب أرسلان.

في 1122 ، بعد قتال عنيف مع السلاجقة التي تضمن علي الأقل 60,000 من الجورجيين وحتى 300,000 من الأتراك ،الأتراك، وقوات ملك جورجيا ديفيد دخلت تبليسي. وبعد انتهاء المعارك في تبليسي ،تبليسي، نقل ديفيد مسكنه من كوتيسي (جورجيا الغربية) إلى تبليسي ،تبليسي، مما جعلها عاصمة لدولة جورجية موحدة ،موحدة، ثم بدأ العصر الذهبي الجورجي. وفي الفترة من 12 إلى 13 قرنا ،قرنا، أصبحت تبليسي قوة إقليمية مسيطرة ذات اقتصاد مزدهر (مع التجارة المتطورة والعمالة الماهرة) ونظام هيكلي اجتماعي راسخ. وبحلول نهاية القرن الثاني عشر ،عشر، بلغ عدد سكان تبليسي 100,000. وأصبحت المدينة أيضا مركزا أدبيا وثقافيا هاما ليس فقط بالنسبة لجورجيا ولكن بالنسبة للعالم الأرثوذكسي الشرقي خلال الزمن. وخلال عهد الملكة تامار ،تامار، عمل شوتا روستافيلي في تبليسي أثناء كتابة قصيدته الاسطوريه الملحمية ،الملحمية، الفارس في جلد النمر. وكثيرا ما يشار إلى هذه الفترة باسم "العصر الذهبي لجورجيا" أو النهضة الجورجية. 

ان "العصر الذهبي" لتبليسي لم يدم أكثر من قرن. وفي 1226 ، استولت الامبراطوريه اللاجئة علي تبيليسي شاه مينغوليو والدفاعات التي كانت تتعرض لها الجيوش المغولية بشدة و تعرضتوتعرضت للدمار في 1236، بعد ان عاني المغول من هزيمة ساحقه ،ساحقه، جاءت جورجيا تحت سيطرة المغول. وقد حافظ الشعب علي هيئته في شكل شبه استقلالي ولم تفقد مكانتها كدولة ،كدولة، ولكن تبليسي تأثرت بشدة بالمغول في القرن المقبل من الناحيتين السياسية والثقافية. وفي العشرينيات ،العشرينيات، طرد المغول بالقوة من جورجيا ،جورجيا، وأصبحت تبليسي عاصمة لدولة جورجية مستقلة مرة أخرى. ثم اندلع الطاعون الذي ضرب المدينة في 1366.

من أواخر 14 حتى نهاية القرن الثامن عشر ،عشر، وقعت تبليسي تحت حكم الغزاة الأجانب المختلفة مرة أخرى ،أخرى، وأحرقت تماما في عده مناسبات علي الأرض. وفي 1386 ، غزت تبليسي جيوش تامرلين (تيمور). وفي 1444 ، تعرضت المدينة للغزو والتدمير من قبل جاهان شاه (شاه مدينة تبريز في بلاد فارس). من 1477 إلى 1478 وقد احتلت المدينة من قبل رجال القبائل اك كويونلو من أوزون حسن.

وفي 1503 ، جاءت تبليسي إلى جانب كارتلي وككاكيتي الأوسع نطاقا تحت حكم صفد الإيرانية . في 1522 ، جاءت تبليسي لأول مره تحت السيطرة الإيرانية الاعتبارية ولكن الملك دافيد العاشر في جورجيا أطلق سراحه في وقت لاحق في 1524. خلال هذه الفترة ،الفترة، أعيد بناء العديد من أجزاء تبليسي وأعيد بناؤها. وبدءا من معاهدة امبويا 1555 ، وبشكل أكثر حزما من 1614 إلى 1747 ، ومع البعثات القصيرة ،القصيرة، قامت القوات الإيرانية بتمركز تبليسي وعملت كمقر لملوك فاسيلي الإيرانية الذين منحهم الشاه لقب الولي. بموجب القواعد اللاحقة ل اريسكون الثانية والثانية ،والثانية، وأصبحت تبيليسي مركزا سياسيا وثقافيا نابضا بالحياة وخاليا من الحكم الأجنبي ،الأجنبي، ولكن المدينة كانت قد استولى عليها ودمرت في 1795 من قبل حاكم المنطقة الإيراني أغا محمد خان ،خان، الذي سعى إلى إعادة تأكيد السيطرة الإيرانية علي جورجيا.في هذه المرحلة ،المرحلة، كان الاستشعار ان جورجيا لا يمكن ان تصمد ضد إيران وحدها ،وحدها، والتمس اريسكون مساعدة من روسيا.

في 1801 ، بعد ان ضمت الإمبراطورية الروسية المملكة الجورجية كارتلي-كاكهوتي التي كانت تبيليسي عاصمة لها ،لها، وبشكل حاسم مع معاهدة غوليستان الصادرة في 1813 ، الموقعة مع إيران ،إيران، في الفترة الأخيرة فقدت رسميا سيطرتها علي المدينة وعلى الأراضي الجورجية الأوسع التي كانت تحكمها منذ قرون. أصبحت تبليسي مركز محافظه تبليسي (غوبرنيا). وخلال القرن التاسع عشر ،عشر، أقيمت مبان جديدة، معظمها من طراز أوروبا الغربية ،الغربية، في جميع أنحاء المدينة. وشيدت طرق وسكك حديدية جديدة للربط بين تبليسي والمدن الهامة الأخرى في روسيا وأجزاء أخرى من المنطقة ،المنطقة، مثل باتومي وبوتي. من قبل الخمسينيات ظهرت تبليسي مرة أخرى كمركز تجاري وثقافي رئيسي. وقد وجد كل من أمثال إيليا شافشافادزه ،شافشافادزه، واكاكي تسيتيتيلي ،تسيتيتيلي، وميرزا فاتوالي اخودادادي ،اخودادادي، والسيد ايباكوب غويباشفيلي ،غويباشفيلي، والكسندر غريبودوف ،غريبودوف، والعديد من رجال الدولة والشعراء والفنانين ،والفنانين، منازلهم في تبليسي. وقد زاروا المدينة في مناسبات عديدة من قبل وكانت المودة من الكسندر بوشكين ،بوشكين، ليو تولستوي ،تولستوي، ميخائيل ليرمونتوف ،ليرمونتوف، وعائله رومانوف وغيرها. وكان الشريان الرئيسي الجديد الذي بني تحت الإدارة الروسية هو غولوففي افينيو (شارع روستافيلي الحالي) الذي أقام فيه نواب القوقاز مقر إقامتهم. وخلال القرن التاسع عشر ،عشر، كانت أكبر مجموعة عنصرية في تبليسي من الأرمن ،الأرمن، الذين شكلوا في مرحلة ما 74.3 في المائة من السكان. منذ بداية القرن التاسع عشر بدأت تبليسي في النمو اقتصاديا وسياسيا.

وبعد الثورة الروسية في 1917 ، كانت المدينة بمثابه موقع للحكومة المؤقتة لمنطقه ما وراء القوقاز التي إنشات في ربيع 1918 ، الاتحاد المستقل القصير الأجل لمنطقه ما وراء القوقاز والعاصمة في تبليسي. وفي هذا الوقت ،الوقت، كان لدي تبليسي نفس العدد تقريبا من الأرمان بوصفهم جورجيين ،جورجيين، وكان الروس ثالث أكبر مجموعه عرقيه. كان هناك ،هناك، في القصر الملكي السابق في القوقاز ،القوقاز، حيث تم إعلان استقلال ثلاثه من دول القوقاز-جورجيا وأرمينيا وأذربيجان-في الفترة من 26 إلى 28 أيار/مايو 1918. وبعد ذلك ،ذلك، عملت تبليسي عاصمه لجمهوريه جورجيا الديمقراطية حتى 25 شباط/فبراير 1921. من 1918 إلى 1919 وكانت المدينة أيضا علي التوالي الوطن لمقر الجيش ألماني والبريطاني.

وفي ظل الحكومة الوطنية ،الوطنية، تحولت تبليسي إلى أول مدينه في الجامعة القوقازية بعد ان تاسست جامعه تبيليسي الحكومية في 1918 ، وهو حلم طال أمده للجورجيين الذي حظرته السلطات الامبراطوريه الروسية لعده عقود. في 25 شباط/فبراير 1921 ، قام الجيش الأحمر الروسي الحادي عشر بغزو تبليسي بعد قتال مرير في ضواحي المدينة وأعلن الحكم السوفياتي

في 1921 ، احتلت جمهوريه جورجيا الديمقراطية القوات السوفياتية البولشفية من روسيا ،روسيا، وحتى 1936 تبليسي كانت أولا كعاصمه لمنطقه ما وراء القوقاز (التي شملت أرمينيا وأذربيجان وجورجيا) ، وبعد ذلك حتى 1991 كعاصمه للجمهورية الاشتراكية السوفياتية الجورجية. وخلال الحكم السوفياتي ،السوفياتي، نما عدد سكان تبليسي بشكل كبير ،كبير، وأصبحت المدينة أكثر صناعيه وصارت مركزا سياسيا واجتماعيا وثقافيا هاما للاتحاد السوفياتي. وفي 1980 ، استضافت المدينة أول مهرجان روك بموافقه الدولة في الاتحاد السوفياتي. وفي السبعينات والثمانينات ،والثمانينات، أعيد بناء الجزء القديم من المدينة إلى حد كبير. 

ومنذ تفكك الاتحاد السوفياتي ،السوفياتي، شهدت تبليسي فترات من عدم الاستقرار والاضطراب الكبيرين. بعد حرب أهليه قصيرة ،قصيرة، التي تحملتها المدينة لمده أسبوعين من كانون الأول/ديسمبر 1991 إلى كانون الثاني/يناير 1992 (عندما اشتبكت القوات المؤيدة للغامورديا وقوات المعارضة مع بعضها البعض) ، أصبحت تبليسي مسرحا لمواجهات مسلحه متكررة بين مختلف عشائر وحتى خلال حقبه شيفرنادزه (1993-2003) ، أصبحت الجريمة والفساد متفشيين علي معظم مستويات المجتمع. وأصبحت شرائح عديده من المجتمع فقيره بسبب البطالة التي سببها الاقتصاد المتداعي. وبدا المواطنون العاديون في تبليسي يزدادون إحباطا من النوعية الحالية للحياة في المدينة (وفي آلامه بصفه عامه). وقد وقعت احتجاجات حاشده في تشرين الثاني/نوفمبر 2003 بعد ان أجبرت الانتخابات البرلمانية المزورة أكثر من 100,000 شخصا علي الدخول إلى الشوارع واختتمت بثوره الورود. ومنذ 2003 ، شهدت تبليسي قدرا أكبر بكثير من الاستقرار مع انخفاض معدلات الجريمة ،الجريمة، وتحسن الاقتصاد ،الاقتصاد، والازدهار العقاري. خلال حرب أوسيتيا الجنوبية 2008 تعرضت منطقه تبليسي لهجمات جوية روسية متعددة.

وبعد الحرب ،الحرب، بدات عده مشاريع واسعه النطاق ،النطاق، بما في ذلك بدأ نظام الترام ،الترام، خطا التفافيا للسكك الحديدية ونقلا للمحطة المركزية وطرقا حضريه جديده. في حزيران/يونية 2015 ، أسفرت فيضانات عن مقتل ما لا يقل عن اثني عشر شخصا وتسببت في إطلاق سراح الماشية من حديقة المدينة في الشوارع.

وتحدد المادة 10 من دستور جورجيا (1995) والقانون المتعلق بالعاصمة الجورجية-تبليسي (20 شباط/فبراير 1998) وضع تبليسي ،تبليسي، بوصفها عاصمه البلد.

وتخضع تبليسي لحكم مجلس مدينه تبليسي (ساكريبولو) وقاعه مدينه تبليسي (ميرييا). وينتخب مجلس المدينة مره كل أربع سنوات. وينتخب رئيس البلدية مره كل أربع سنوات بالانتخابات المباشرة. وعمده تبليسي هو دافيد (دافيس) نارهوس ،نارهوس، ورئيس مجلس مدينه تبليسي هو جيورجي اليبياشفيلي.

ومن الناحية الاداريه ،الاداريه، تنقسم المدينة إلى المقاطعات التي لها وحداتها الخاصة من الحكومة المركزية والمحلية التي لها ولاية علي نطاق محدود من الشؤون. وقد أنشئت هذه الشعبة الفرعية تحت الحكم السوفياتي في الثلاثينات ،الثلاثينات، بعد التقسيم العام للاتحاد السوفياتي. ومنذ ان استعادت جورجيا استقلالها ،استقلالها، عدل النظام وأعيد تعديله. ووفقا لاعادة النظر الأخيرة ،الأخيرة، تشمل المراجعات التي أجريت في تبليسي ما يلي:

ويطلق علي معظم المناطق اسم الاحياء التاريخية المعنية في المدينة. ويعترف مواطنو تبليسي علي نطاق واسع بنظام الاحياء التاريخية غير الرسمية الأصغر. غير ان هذه الاحياء تشكل عده أنواع من التسلسل الهرمي ،الهرمي، لان معظمها قد فقد حدودها الطبوغرافية المميزة. والمستوي الأول الطبيعي لتقسيم المدينة إلى الضفة اليمني والضفة اليسرى لل ' المنطقة المتوسطة '. وتعود أسماء أقدم الاحياء إلى العصور الوسطي المبكرة وتشكل في بعض الأحيان اهتماما لغويا كبيرا. أحدث التطورات المبنية بأكملها تحمل أساسا أسماء التسويق السكنية.

وفي مرحله ما قبل الثورة ،الثورة، كان الحي الجورجي محصورا في الجزء الجنوبي الشرقي من المدينة. يصف التخطيط بإيجاز:

في الجزء الشمالي من البلدة ،البلدة، علي الضفة اليسرى من الشمال والي الجنوب من محطه السكة الحديد ،الحديد، ويمتد الربع الألماني ،الألماني، التي كانت تحتلها سابقا المهاجرين ألمان من وورتمبرغ (1818). إلى الجنوب هو الحي الرمادي أو الجورجي (افلابار). علي الضفة اليمني المجاور للربع الروسي ،الروسي، ومقر المسؤولين والشركات التجارية الكبرى. هذا المجاورللجنوب من قبل الأسواق الارمينيه والفارسية.

--كارل بايديكر ،بايديكر، روسيا: كتيب للمسافرين

تقع تبليسي في جنوب القوقاز عند خط العرض 41 ° 43 ' شمالا وخط الطول 44 ° 47 شرقا. وتقع المدينة في شرق جورجيا علي ضفتي نهر الشرق المتوسط. ويتراوح ارتفاع المدينة بين 380 و 770و770 مترا فوق مستوي سطح البحر (1250-2530 قدم) ، ولها شكل المدرج البرمائي المحاط بالجبال علي ثلاثه جوانب. إلى الشمال ،الشمال، ويحدها تبليسي من مجموعه ساغورامو ،ساغورامو، إلى الشرق والجنوب الشرقي من قبل سهل اوري ،اوري، إلى الجنوب والغرب من قبل مختلف النهايات (النطاقات الفرعية) من مجموعه ترياليت.

ان جغرافية تبليسي معقده. ويمتد الجزء من المدينة الذي يقع علي الضفة اليسرى للنهر المتوسط لأكثر من 30 كيلومترا (19 ميلا) من منطقه إفشالا إلى نهر لوتشيني. الجزء من المدينة التي تقع علي الجانب الأيمن من نهر متكفاري ،متكفاري، من ناحية أخرى ،أخرى، وبنيت علي طول سفوح مجموعه ترياليت ،ترياليت، والمنحدرات التي في كثير من الحالات تنزل كل الطريق إلى حواف النهر متكفاري. فان الجبال تشكل حاجزا كبيرا امام التنمية الحضرية علي الضفة اليمني لنهر متكفاري. وهذا النوع من البيئة الجغرافية يخلق جيوبا من المناطق الشديدة الكثافة في حين ان أجزاء أخرى من المدينة تترك متخلفه بسبب التضاريس الطوبوغرافية المعقدة.

ولتبليسي مناخ شبه استوائي رطب(التصنيف المناخي لاتحاد القوي الافريقيه) مع تاثيرات قارية كبيره. وتشهد المدينة صيفا حارا جدا وشتاء باردا معتدلا. وعلي غرار المناطق الأخرى في جورجيا ،جورجيا، تتلقي تبليسي امطارا غزيره طوال العام دون ان تكون هناك فتره جفاف منفصلة. ويتأثر مناخ المدينة سواء بالكتل الهوائية الجافة (وسط اسيا/سيبيريا) من الشرق والمحيطات (المحيط الأطلسي/البحر الأسود) من الغرب. ونظرا لان المدينة محصورة في معظم الجوانب بالسلاسل الجبلية ،الجبلية، فان القرب الوثيق من الأجسام الكبيرة من المياه (البحر الأسود وبحر قزوين) وحقيقة ان جبال القوقاز الكبرى (بالاضافه إلى الشمال) تمنع التسلل من الكتل الهوائية وتتميز تبليسي بمناخ معتدل نسبيا بالمقارنة مع المدن الأخرى التي لديها نفس الظروف المناخية المماثلة.

| العنوان = دليل جورجيا السياحى (اكتشف مع سفارى الحلقة 4 و جورجياوجورجيا الفاتنة الاوربية القادمة )

}}</ref> كانون الثاني/يناير هو أبرد شهر مع متوسط درجه الحرارة 2.3 درجه مئوية (36.1&nbsp;°F). تموز/يوليو هو اسخن الشهر مع متوسط درجه الحرارة 24.9 درجه مئوية (76.8&nbsp;°F). تصل درجات الحرارة العالية إلى النهار أو تتجاوز 32 درجه مئوية (90&nbsp;°F) بمعدل 22 يوما في المتوسط خلال سنه عادية. الحد الأدنى المطلق لدرجه الحرارة المسجلة هو − 24.4 درجه مئوية (− 11.9&nbsp;°F) في كانون الثاني/يناير 1883 والحد الأقصى المطلق هو 42.0&nbsp;°C (107.6&nbsp;°F) في 17 تموز/يوليه 1882. يبلغ متوسط الهطول السنوي 495.5 مم (19.5). أيار/مايو هو الشهر الأكثر بللا (في المتوسط 77.6 مم (3.1 في) من هطول الامطار) في حين ان كانون الثاني/يناير هو الأكثر جفافا (في المتوسط 18.9 مم (0.7) من هطول الامطار). ويسقط الثلج في المتوسط بمعدل 15-25 يوما في السنه. وغالبا ما تحبس الجبال المحيطة الغيوم داخل المدينة وحولها ،وحولها، ولا سيما خلال أشهر الربيع والخريف ،والخريف، مما يؤدي إلى طقس ممطر /أو غائم لفترات طويلة. وتسيطر الرياح الشمالية الغربية علي معظم أجزاء تبليسي طوال العام. الرياح السائدة في السوق المشتركة هي أيضا

تبليسي هي مدينة متعددة الثقافات. هي موطن لكثير من عرقيات مختلفة. حوالي 89٪ من السكان من أصل عرقي جورجي، مع أعداد كبيرة من الجماعات العرقية الأخرى مثل الأرمن والروس، والاذريين. سكانها فيزيدون على 1.500.000 نسمة ( عام 1997 )، أكثر من نصفهم من الجورجيين، وهناك أقليات أرمنية وروسية ووأوسيتية أوسيتية و أذريةوأذرية وبعض اليهود . وكما يوجد فيها [[المسلمون]] بنسبة 8 % تقريبا

وباعتبارها مدينه متعددة الثقافات ،الثقافات، فان تبليسي تضم أكثر من 100 مجموعه عرقيه. ويتالف حوالي 89 في المائة من السكان من العرقية الجورجية ،الجورجية، مع عدد كبير من السكان من الجماعات العرقية الأخرى مثل الأرمان والروس والأذربيجانيين. والي جانب المجموعات المذكورة، فان تبليسي هي موطن لمجموعات عرقية أخرى منها اوسيتيوناوسيتيون، ،والابخاز، والابخازوالأوكرانيون، ،واليونانيون، والأوكرانيونوألمان، ،واليهود، واليونانيونوالاستونيون، ، وألمان ، واليهود ، والاستونيون ، والأكراد ،والأكراد، والأشوريون واليزيديون ،واليزيديون، وغيرهم

وأكثر من 95 في المائة من المقيمين في تبليسي يمارسون عقائد من المسيحية (الكنيسة الارثوذكسيه الجورجية هي الأكثر سيطرة). والكنيسة الارثوذكسيه الروسية ،الروسية، التي هي بالمشاركة الكاملة مع الجورجية ،الجورجية، والكنيسة البابوية الارمينيه ،الارمينيه، لها بعد هام داخل المدينة أيضا. وهناك اقليه من السكان (نحو 1.5 في المائة) لهم عقائد اسلامية (ومعظمهم من الشيعة الإسلام) ، في حين ان نحو 0.1 في المائة من سكان تبليسي لهم عقائد اليهودية.وهناك أيضا كنيسه الروم الكاثوليك ومعبد يازيدي السلطان عزيد.

وكانت تبليسي معروفه تاريخيا بالتسامح الديني. ويتضح هذا بشكل خاص في المدينة القديمة ،القديمة، حيث يمكن العثور علي مسجد وكنيسه ارثوذكسيه شرقيه على بعد اقل من 500 متر (1,600 قدم) من بعضها البعض.

حتى بداية القرن 19 ، كانت توجد الرياضة مثل ركوب الخيل، والمصارعةوالمصارعة، ، والملاكمة ،والملاكمة، والرماية (الرياضة الأكثر شعبيه في المدينة) ونظرا لان تبليسي بدات تتطور اجتماعيا واقتصاديا وتندمج أكثر مع الغرب ،الغرب، فقد استحدثت رياضه جديده من أوروبا.

وقد أدت الحقبة السوفياتية إلى زيادة الترويج للرياضة التي كانت شائعه في أوروبا والي حد ما في الولايات المتحدة. وفي الوقت نفسه ،نفسه، طورت تبليسي الاساسيات الرياضية اللازمة للرياضة المسيطرة. بحلول 1978 ، كانت المدينة حوالي 250 مرافق رياضية كبيرة وصغيرة ،وصغيرة، تحتوي فيما بينها ،بينها، أربعه حمامات داخلية وسته مسابح في الهواء الطلق ، 185 ملاعب كره السلة ، و192 مرافق الكره الطائرة ،الطائرة، وساحات كره اليد ، واليد، أكبروأكبر إستاد في تبليسي هو دينامو (55,000 مقعدا) وثاني أكبر إستاد ميهيل ميخي (24,680 مقعدا). القصر الرياضي الذي يستضيف عاده مباريات كره السلة مع الحضور الضخم وبطولات التنس تحتوي ما يقرب من 11,000 شخصا.

الرياضة الأكثر شعبيه في تبليسي اليوم هي كره القدم ،القدم، واتحاد الرجبي ،الرجبي، وكره السلة ،السلة، والمصارعة. كما تشمل الرياضات الشعبية التنس والسباحة والبولو المائي. وهناك العديد من الفرق لكره القدم وفرق الركبي وكذلك نوادي المصارعة. الولايات المتحدة الامريكيه للاعبين كره السلة زازا باشولليا ونيلوتز تسخينفالي هم مواطنين تبليسي.، والمدينة لديها عدد من الفرق الرياضية المشتركة والهواة والنوادي.

ولم يفز فريق تبليسي لكره القدم ،القدم، دينامو تبليسي ،تبليسي، ببطوله اوروبيه كبري منذ موسم 1980 – 1981 ، عندما فاز بكاس الفائزين في كاس الاتحاد الأوروبي وأصبح الفريق الشرقي في أوروبا لتحقيق الإنجاز. فاز نادي الكره السلة دينامو تبليسي في الاتحاد الأوروبي في 1962 ولكن أيضا لم تتكرر اي من هذا القبيل الفذ.

ولدي تبليسي عدد من دور نشر الصحف. ومن أبرز الصحف اليومية 24 ساتي ("24 ساعة") ، وريزوانسي ("الرنين") ، وما إلى ذلك ،ذلك، ايضا صحيفة اللغة الانجليزيه يوميا الرسول ،الرسول، والمالية الاسبوعيه ،الاسبوعيه، وجورجيا اليوم ،اليوم، واللغة الانجليزيه الاسبوعيه الجورجية تايمز ومن بين المحطات الاذاعيه في المدينة ،المدينة، فان أذاعه ايميدي (105.9 fm) ، فورتونا ،فورتونا، وراديو 105 هي بعض من أكثر المنافسين نفوذا مع الجماهير الوطنية الكبيرة.

وتشمل محطات الاذاعه في تبليسي 5 خطوط إذاعيه (93.8 fm) ، وأوروبا + تبليسي (99.6 fm) ، وراديو الجهاز الأبوي الجورجي (105.4 fm). [41]

العمارة في المدينة هو خليط من الجورجية والبيزنطية ،والبيزنطية، الكلاسيكية الحديثة ،الحديثة، والفن نوفو ،نوفو، والفنون الجميلة ،الجميلة، والشرق الأوسط ،الأوسط، والسوفياتي الستالينية في الأساليب المعمارية. والأجزاء الأقدم من المدينة ،المدينة، بما في ذلك ابانو-اوبانياوباني، ، افلاباري ،افلاباري، والي حد ما في مقاطعات سولولاكي ومن الواضح النظرة المعمارية الجورجية التقليدية مع التاثيرات الشرقية القريبة. ان مناطق وسط مدينه تبليسي التي تم بناؤها أو توسيعها بشكل رئيسي في القرن التاسع عشر (شارع روستافيلي ،روستافيلي، مقاطعه فيرا ،فيرا، الخ) لها نظره اوروبيه غربيه أساسا ،أساسا، ولكنها تحتوي مع ذلك علي أمثله فريدة للهندسة المعمارية الاوروبيه الزائفة ،الزائفة، مثل أوبرا تبليسي.

وقد تميزت بداية القرن العشرين باحياء معماري ،معماري، بأسلوب فن نوفو. مع إنشاء الحكومة الشيوعية ،الشيوعية، وكان هذا النمط الزامي للبرجوازية ومهمله إلى حد كبير. ومن الامثله علي العمارة الستالينية في جورجيا 1938 ماركس-انجلز-معهد لينين للبناء ("اميلي") ، التي تمتلك الآن فندق بيلتمور تبيليسي.

وفي أعقاب الخصخصة ،الخصخصة، كان من المفترض تحويل هذا المبني من 2006 إلى 2009 إلى فندق كمبينسكي فخم خمسه نجوم من قبل مجموعه ابوظبي في الإمارات. وحتى 2013 ، لم تكن قد أنجزت اي تجديدات.

وشمل ذلك بناء مبان سكنيه كبيره وملموسه فضلا عن المرافق الاجتماعية والثقافية والمكتبية ،والمكتبية، مثل مبني وزاره الطرق في تبليسي علي سبيل المثال. ومنذ تفكك الاتحاد السوفياتي ،السوفياتي، كانت تبليسي موقعا لمشاريع بناء غير منضبطة/غير مرخص بها. ومنذ 2004 ، اتخذت حكومة المدينة مبادرات جديده للحد من مشاريع البناء غير المنضبطة التي حققت نجاحا مختلطا. وفي المستقبل القريب ،القريب، سيكون لدي تبليسي ثلاثه مجمعات لناطحات السحاب. ستكون أبراج المحور ،المحور، ريرياكس شافشافادزه 64 ، ومجمع فنادق الاعمال الجديده في أجارا ،أجارا، الذي يجري بناؤه حاليا ،حاليا، أطول المباني ناطحات السحاب في القوقاز.

}}</ref> ويوجد في تبليسي البرلمان ومباني الحكومة (مستشاريه الدولة) في جورجيا ،جورجيا، فضلا عن المحكمة العليا لجورجيا. وللمدينة معالم ثقافيه هامه مثل المتحف الوطني الجورجي ،الجورجي، ومحافظه تبليسي الحكومية ،الحكومية، وأوبرا تبليسي ،تبليسي، ومسرح الباليه ،الباليه، مسرح روستافيلي الأكاديمي الحكومي ،الحكومي، مسرح مارجانشفيلي الأكاديمي الحكومي ،الحكومي، كاتدرائية ساميبا ،ساميبا، قصر فورونتسوف (المعروف أيضا بقصر الأطفال اليوم) ، العديد من المتاحف الحكومية ،الحكومية، والمكتبة العامة الوطنية لبرلمان جورجيا ،جورجيا، والمصرف الوطني لجورجيا ،لجورجيا، و[[ميدان الحرية (تبليسي)|ميدان الحرية]]، وسيرك تبليسي ،تبليسي، وجسر السلام والمؤسسات الهامه الأخرى. وخلال الحقبة السوفياتية ،السوفياتية، كانت تبليسي تحتل باستمرار مرتبه في المدن الأربع الاولي في الاتحاد السوفيتي لعدد المتاحف.

من معالم المدينة التاريخية ،التاريخية، وأبرزها هي قلعه ناركالا ،ناركالا، وكاتدرائية انشيساتي (القرن السادس ،السادس، التي بنيت في القرن 16) ، والكاتدرائية (القرن الثامن ،الثامن، الذي أعيد بناؤه في وقت لاحق) ، وكنيسه ميتيخي.

بالاضافه إلى مناطق الجذب التقليدية ،التقليدية، طورت تبليسي ثقافة النوادي الليلية المزدهرة التي بدات تجتذب اهتمام وسائط الاعلام الدولية في الفترة من عام 2019. وقد ظهرت الانديه الرائدة مثل باساني ،باساني، والرابطة الدولية للمقهى ،للمقهى، ومعرض المقاهي ،المقاهي، وكذلك الفنانين المحليين الرئيسيين.<ref>{{مرجع ويب

| العنوان = تبليسي في سطور - المسافر السياحة و السفروالسفر

مع الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الاساسيه 12,147,000,000 الجورجي لاري في 2014 ، تبليسي هي المركز الاقتصادي للبلاد ،للبلاد، وتوليد ما يقرب من 50 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في جورجيا. ويسيطر قطاع الخدمات ،الخدمات، بما في ذلك الخدمات الحكومية ،الحكومية، ويسهم بنسبه 88 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي. ويتجاوز نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 10,336 لاري الجورجي المتوسط الوطني بما يزيد عن 50 في المائة. ويسيطر قطاع التجارة بالجملة والتجزئة علي قطاع الخدمات نفسه ،نفسه، مما يعكس دور تبليسي كمركز للمرور العابر واللوجستيات في البلد وجنوب القوقاز. ويسهم قطاع الصناعة التحويلية بنسبه 12 في المائة فقط في الناتج المحلي الإجمالي لتبليسي ،لتبليسي، ولكنه أكبر بكثير ،بكثير، بحسب العمالة والقيمة المضافة الاجماليه ،الاجماليه، من قطاعات التصنيع في اي منطقه أخرى من جورجيا. ويبلغ معدل البطالة في تبليسي-بنسبه 22.5 في المائة-اعلي بكثير في تبليسي عن المناطق.

يقع مطار شوتا روستافيلي تبليسي الدولي في مطار تبليسي الوحيد ،الوحيد، الذي يقع علي بعد 17 كيلومترا جنوب شرق وسط المدينة. مناوله 1,850,000 راكبا في 2015 ، وهو أكثر المطارات ازدحاما في جورجيا والمطار الخامس والعشرين ازدحاما في الاتحاد السوفيتي السابق. وشهد المطار نموا سريعا ،سريعا، حيث زاد عدد الركاب بأكثر من الضعف من 822,000 تقريبا في 2010 إلى حوالي 1,847,000 في 2015. بدا مطار تبليسي الدولي في 2016 استهلاك الطاقة الشمسية وكان أول "مطار اخضر" في منطقه القوقاز منذ 2008. وهذا يعني ان الاداره الانتقالية لجورجيا تعمل بالفعل وفقا للمعايير والمتطلبات البيئية الدولية لسنوات.

وينقل مترو تبليسي ،تبليسي، المعروف بعمقه تحت الأرض ،الأرض، ما يقرب من 9,000,000 راكبا في الشهر.

ويخدم مترو تبليسي المدينة بخدمات مترو الانفاق السريع. كان نظام المترو الرابع للاتحاد السوفيتي وبدا البناء في 1952 وانتهي في 1966. ويقوم النظام بتشغيل خطين ،خطين، هما خطوط اختيلي-فاركيتيلي وخط سابورتالو. ويحتوي علي 22 محطه و 186و186 مترو للسيارات. معظم المحطات ،المحطات، مثل تلك الموجودة في أنظمه المترو السوفيتية الأخرى ،الأخرى، مزينه بإسراف. القطارات تشغل من 6:00 صباحا إلى منتصف الليل. ونظرا لتفاوت الأرض ،الأرض، فان خطوط السكك الحديدية تتجاوز المستوي الأرضي في بعض المناطق. وهناك محطتان فوق الأرض.

وكانت تبليسي شبكه ترام منذ 1883 بدءا من الترام المدفوع بالخيول ومن 25 كانون الأول/ديسمبر 1904 الترام الكهربائي. وعندما تفكك الاتحاد السوفياتي ،السوفياتي، ذهب النقل الكهربائي إلى حاله تدهور في غضون السنوات ،السنوات، وأخيرا اغلق خط الترام الوحيد المتبقي في 4 كانون الأول/ديسمبر 2006 بالاضافه إلى خطوطين للحافلات التي تركت.هناك خطط لبناء شبكه الترام الحديثة.

وأكثر اشكال النقل سيطرة هي ميني باص. وقد نما نظام الميني الباص المتطور في تبليسي خلال السنوات الاخيره. الاضافه إلى المدينة ،المدينة، تخدم عده خطوط أيضا المناطق الريفية المحيطة في تبليسي. في جميع انحاء المدينة ،المدينة، يتم دفع سعر ثابت بغض النظر عن المسافة (80 تيتري في 2014). النسبة للرحلات الطويلة خارج المدينة ،المدينة، فان الأجور المرتفعة شائعه. لا توجد توقفات محدده مسبقا لخطوط الميني باص ،باص، ويتم الترحيب بها من الشوارع مثل سيارات الاجره ،الاجره، ويمكن لكل راكب الخروج كلما يشاء.

وثاني أكبر اشكال النقل هو الحافلات البلدية التي تديرها شركه النقل في تبليسي. واعتبارا من تموز/يوليه 2016 ، كانت 672 حافلات من مختلف الحجم تخدم المدينة ،المدينة، وكانت جميعها من الطراز الأوكراني بوغدان A144 (148 حافله) و A092وA092 . ] وفقا لبرنامج الترميم الذي دام 4 سنوات في قاعه مدينه تبليسي للحافلات البلدية في 13 تموز/يوليو ،يوليو، وقعت 2016 اتفاقا مع شركه مان للشاحنات والحافلات لشراء 143 الحافلات الجديدة ذات الكفاءة في استخدام الطاقة في مدينه مان ليون. في 6 أكتوبر ، 2016 الاولي الجديدة 10 حافلات وضعت في الخدمة علي الطريق 61. وبما انه من المقرر ان ترد بقية الحافلات حتى نهاية آذار/مارس ، 2017.

تاريخيا ،تاريخيا، كانت المدينة تحتوي على 7 طرق جوية مختلفه ولكن كل منهم أغلقت بعد الحقبة السوفياتية.

ومنذ 2012 ، تتمتع تبليسي برافعه حديثه وعاليه القدرات تعمل بين منتزه ريكه وقلعه ناركالا ،ناركالا، ويمكن لكل جنال ان يحمل ما يصل إلى 8 أشخاص. وقد تم بناء النظام من قبل الشركة الايطاليه الصانع لايتنر روبيطرق.

ومنذ تشرين الأول/أكتوبر 2016 يجري حاليا أعاده بناء الترام الجوي بين جامعه الدولة (ماجليف) والحرم الجامعي (بأغبى) في مقاطعه سابورتالو (التي افتتحت في الأصل في 1983) بعد 15 عاما من التخلي عنها ،عنها، ومن المقرر افتتاحه في نيسان/ وقد أنتجت الايطاليه الاصليه غودولليس بواسطة "لوكلومو" وقدمتها "سيريتي وتانفاني" بسعة 40 راكبا ،راكبا، ويجري الاحتفاظ بكل منها وكذلك المحطات.

بسبب سوء الاداره علي ايدي السلطات السوفياتية واحده من الترام الجوي الرئيسي شهدت عطلا كبيرا ،كبيرا، مما تسبب في حادث سيارة الكابل 1990 تبليسي والمتبقية مغلقه منذ ذلك الحين.منذ تشرين الأول/أكتوبر 2016

وتعد تبيليسي موطنا للعديد من المؤسسات الرئيسية للتعليم العالي ،العالي، بما في ذلك جامعه تبليسي الطبية الحكومية ،الحكومية، واكاديميه الطب التابعة لبيتر بيتادزه تبليسي ،تبليسي، المشهورة بنظام التعليم الطبي المعترف به دوليا. وأكبر جامعه جورجية هي جامعه تبليسي الحكومية التي أنشئت في 8 شباط/فبراير 1918. تسو هو أقدم جامعه في منطقه القوقاز بأكملها. ويلتحق بالمدارس أكثر من 35,000 طالب وعدد أعضاء هيئه التدريس والموظفين (المتعاونون) حوالي 5,000. وتضم تبليسي أيضا أكبر جامعه طبية في منطقه القوقاز-جامعه تبليسي الطبية الحكومية ،الحكومية، التي تاسست كمعهد تبليسي الطبي في 1918 وأصبحت كليه الطب في جامعه ولاية تبليسي في 1930. وأعيدت تسميه معهد تبليسي الطبي الحكومي إلى الجامعة الطبية في 1992. وبما ان هذه الجامعة تعمل كمؤسسه تعليمية مستقله ،مستقله، فقد أصبحت المؤسسة أحدي مؤسسات التعليم العالي الرفيعة المستوي التي تدعمها الدولة في منطقه القوقاز. وهناك حاليا ما يقرب من 5000 طالبا جامعيا و 203و203 خريجا في الجامعة منهم 10 في المائة ياتون من بلدان أجنبيه.

وتوجد في تبليسي الجامعة التقنية الرئيسية والأكبر في جورجيا ،جورجيا، وهي الجامعة التقنية الجورجية. تاسست الجامعة التقنية الجورجية في 1922 ككلية البوليتكنيك في جامعه ولاية تبليسي. وقد قرات المحاضرة الاولي الاستاذه الرياضية الجورجية الشهيرة في عالم الرياضيات اندريريا رازمادزه. وحصلت علي المركز الجامعي بحلول 1990. وتوجد في تبليسي المؤسسة التعليمية العليا الخاصة الثلاث الأكثر شعبيه في جورجيا-جامعه جورجيا (تبيليسي) ، وجامعه القوقاز ،القوقاز، وجامعه تبليسي الحرة.

وجامعه جورجيا (تبليسي) هي أكبر جامعه خاصه في جورجيا ،جورجيا، وتضم أكثر من 3500 من الطلاب الدوليين والمحليين. وقد أنشئت في 2005 وسرعان ما أصبحت رائده في السوق داخل القطاع التعليمي الجورجي. وفي 2010 ، تلقت الشركة تمويلا من مؤسسه الاستثمارات الخاصة في الخارج لتطوير البنية التحتية والمعدات التقنية للجامعة. جامعه جورجيا لديها العديد من البرامج الجامعية والدراسات العليا وانها الشركة الاولي في جورجيا التي تقدم برامج الشهادات الدولية من شركه اوراكلاوراكل، ، ومايكروسوفت ،ومايكروسوفت، وتقنيات زند واكاديميه سيسكو. تاسست جامعه القوقاز في 2004 كتوسع في مدرسه القوقاز للاعمال التجارية (التي أنشئت في 1998) من قبل كونسورتيوم يتالف من جامعه تبيليسي الحكومية والجامعة التقنية الجورجية بالشراكة مع جامعه جورجيا الحكومية (أتلانتا ،أتلانتا، الولايات المتحدة الامريكيه). وقد أنشئت جامعه تبليسي الحرة في 2007 من خلال دمج مدرستين للتعليم العالي: المدرسة الاوروبيه للاداره (تبليسي) ومعهد تبليسي لأسيا وافريقيا. وتضم الجامعة الحرة اليوم ثلاث مدارس هي مدرسه الاعمال ،الاعمال، ومعهد اسيا وافريقيا ،وافريقيا، وكليه الحقوق ،الحقوق، وتقدم برامج اكاديميه في مستويات البكالوريوس والدراسات العليا والدكتوراه. الاضافه إلى ذلك ،ذلك، تنظم الجامعة الحرة مجموعه واسعه من الدورات الدراسية القصيرة الأجل وتدير العديد من مراكز البحوث وبرامج المدارس الصيفية.

[https://takeweek.com/georgia/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AD%D8%A9السياحة-%D9%81%D9%8Aفي-%D8%AA%D8%A8%D9%84%D9%8A%D8%B3%D9%8Aتبليسي/ أهم المعالم السياحية في تبليسي عاصمة جورجيا]