السليك بن السلكة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة وصلة
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 49:
وجاء من أخباره في الأغاني {{اقتباس مضمن|وكان السليك من أشد رجال العرب وأنكرهم وأشعرهم. وكانت العرب تدعوه سليك المقانِب وكان أدلّ الناس بالأرض، وأعلمهم بمسالكها}} وكان يقول: «اللهم إنك تُهيّئ ما شئت لما شئت إذا شئت، اللهم إني لو كنتُ ضعيفاً كنتُ عبداً، ولو كنتُ امرأةً أمة، اللهم إني أعوذ بك من الخيبة، فأما الهيبة فلا هيبة».
 
قَتلهُ [[أنسانس بن مدرك الخثعميالأكلبي]]، وقيل: [[يزيد بن رويم الذهلي الشيباني]] من بكر بن وائل، والأول أصحّ.
 
يُقال أنه كان يأتي لوالدته السُّلكة كل يوم بالطعام فتأخر عليها ذات يوم واستمر انقطاعه عنها مدة ثلاث أيام فعلمت أنه مات من انقطاعه وقامت برثائه في قصيدة جميلة.