الاستيعاب في معرفة الأصحاب: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.6
←‏المراجع: http://shamela.ws/browse.php/book-12288
وسمان: لفظ تباهي تحرير مرئي
سطر 1:
'''الاستيعاب في معرفة الأصحاب''' هو كتاب في ترجمة [[الصحابة]]، ألفه الحافظ [[ابن عبد البر]] ([[368]]-[[463]])، يعتبرويعتبر الكتاب من أوائل الكتب التي ألفت في الصحابة،تراجمالصحابة، وكان منهج المؤلف رحمه الله في كتابه أن كانأنه يذكر الصحابي ومن روى عنه، وشيئا ممنمن روىمروياته عن رسول الله {{ص}}، وبعض أمور تتعلق به ووفاته وعمره.<ref>[http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=12&book=622 مشكاة الإسلامية:الاستيعاب في معرفة الأصحاب - ابن عبد البر] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160304124820/http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=12&book=622 |date=04 مارس 2016}}</ref><ref>[http://www.islamstory.com/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%B9%D8%A7%D8%A8_%D9%81%D9%8A_%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8 قصة الإسلام:الاستيعاب في معرفة الأصحاب ] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160414132202/http://islamstory.com/%d9%83%d8%aa%d8%a7%d8%a8_%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d9%8a%d8%b9%d8%a7%d8%a8_%d9%81%d9%8a_%d9%85%d8%b9%d8%b1%d9%81%d8%a9_%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%b5%d8%ad%d8%a7%d8%a8 |date=14 أبريل 2016}}</ref>
 
وقد ذكر [[ابن عبد البر]] في مقدمة كتابه الاستيعاب ما يلي:<ref>[http://islamport.com/w/trj/Web/267/1.htm الموسوعة الشاملة:الاستيعاب في معرفة الأصحاب] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171007053630/http://islamport.com:80/w/trj/Web/267/1.htm |date=07 أكتوبر 2017}}</ref>
 
{{اقتباس خاص|بحمد الله ابتدئ وإياه أستعين وأستهدي، وهو ولي عصمتي من الزلل، في القول والعمل، وولي توفيقي، لا شريك له، ولا حول ولا قوة إلّا به. الحمد للَّه رب العالمين، جامع الأولين والآخرين ليوم الفصل والدين، حمدًا يوجب رضاه، ويقتضي المزيد من فضله ونعماه، وصلى الله على مُحَمَّد نبي الرحمة، وهادي الأمة، وخاتم النبوة، وعلى آله أجمعين وسلم تسليمًا.
{{اقتباس خاص|أما بعدبعد، فإن أولى ما نظر فيه الطالبالطالب، وعني به العالم- بعد كتاب الله عز وجل- سنن رسوله صلىصَلَّى اللهاللَّهُ عليهعَلَيْهِ وآلهوَآلِهِ وسلموَسَلَّمَ، فهي المبنيةالمبينة لمراد الله عز وجل من مجملات كتابهكتابه، والدالة على حدودهحدوده، والمسرةوالمفسرة لهله، والهادية إلى الصراط المستقيم صراط اللهالله، من اتبعها اهتدىاهتدى، ومن سلك غير سبيلها ضل وغوىوغوى، وولاه الله ما تولى. ومن أوكد آلات السنن المعنيةالمعينة عليهاعليها، والمؤدية إلى حفظهاحفظها، معرفة الذين نقلوها عن نبيهم صلىصَلَّى اللهاللَّهُ عليهعَلَيْهِ وآلهوَآلِهِ وسلموَسَلَّمَ إلى الناس كافةكافة، وحفظوها عليهعليه، وبلغوها عنهعنه، وهم صحابته الحواريون الذين وعوها وأدوها ناصحين محسنينمحسنين، حتى كمل بما نقلوه الدينالدين، وثبتوثبتت بهم حجة الله تعالى على المسلمينالمسلمين، فهم خير القرونالقرون، وخير أمة أخرجت للناسللناس،}}
 
== المراجع ==