مي زيادة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.6
سطر 39:
توفيت في مستشفى المعادي ب[[القاهرة]] عن عمر 55 عاماً. وقالت [[هدى شعراوي]] في تأبينها «كانت مي المثل الأعلى للفتاة الشرقية الراقية المثقفة». وكُتبت في رثائها مقالات كثيرة بينها مقالة ل[[أمين الريحاني]] نشرت في «جريدة المكشوف» [[لبنان|اللبنانية]] عنوانها «انطفأت مي».
 
ماتت الأديبة مى زيادة عام [[1941]] لم يمش وراءها رغم شهرتها ومعارفها وأصدقائها الذين هم بغير حصر، سوى ثلاثة من الأوفياء: [[أحمد لطفى السيد]]، [[خليل مطران]]، وأنطوان الجميل.<ref name="k-ghazy.com">[http://www.k-ghazy.com/articles.php?cat=12&id=159 جنازة مي وأوفياء الدهر: مي حياتها وسيرتها وأدبها وأوراق لم تنشر، (مقالة)] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20171114202540/http://www.k-ghazy.com/articles.php?cat=12&id=159 |date=14 نوفمبر 2017}}</ref> وسوف يبقى المعنى الذى يشير إليه هذا المثل عن علاقة الناس والعمدة، قائماً إلى يوم القيامة، مؤكداً على ان النفاق هو أساس كثير من أفعالنا وأقوالنا.
 
وقد أراد د. خالد غازي أن يتحرى حياة تلك المعذبة مى وراح ينقب في حياتها وتاريخها فأخرج كتابه "مي زيادة .. حياتها وسيرتها وأدبها وأوراق لم تنشر"<ref name="k-ghazy.com"/> الذى نال به جائزة الدولة التشجيعية في مصر.