منهج علمي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.6
سطر 3:
</ref>
 
{{اقتباس|ويجب أن تعلمَ أنَّا نذكر في هذه الكتب خواصَّ ما رأينا فقط، دون ما سمعناه أو قيل لنا أو قرأناه، بعد أن امتحنَّاه وجربناه، فما صحَّ أوردناه، وما بطَل رفضناه، وما استخرجناه نحن أيضًا وقايسناه على أقوال هؤلاء القوم|[[جابر بن حيان]]<ref>[http://www.alukah.net/culture/0/49991/#ixzz3ETcrnrQP الألوكة] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170916214646/http://www.alukah.net:80/culture/0/49991 |date=16 سبتمبر 2017}}</ref>}}
 
مع أن طبيعة وطرق المنهج العلمي تختلف حسب [[حقول العلم|العلم المعني]] فإن هناك صفات ومميزات مميزة تميز البحث و[[تقصي|التقصي]] العلمي عن غيره من أساليب التقصي وتطوير المعارف. عادة يضع الباحث العلمي [[فرضية]] أو مجموعة فرضيات كتفسير للظاهرة الطبيعية التي يدرسها ويقوم بتصميم [[بحث علمي]] [[تجريبية|تجريبي]] لفحص الفرضيات التي وضعها عن طريق فحص تنبؤاتها ودقتها. [[نظرية#العلوم|لنظريات]] التي تم فحصها وتقصيها ضمن مجال واسع وعدد كبير من التجارب غالبا ما تكون نتيجة جمع عدة فرضيات متكاملة ومتماسكة تشكل إطارا تفسيريا شاملا لمجال فيزيائي كامل. ضمن هذه النظريات أيضا يمكن أن تتشكل فرضيات جديدة يتم فحصها.