علم الأحياء الدقيقة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
محمد القنة (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
محمد القنة (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 9:
تم افتراض وجود الأحياء الدقيقة قبل اكتشافها الفعلي بقرون، وذلك بافتراضات دينية وروحانية للفلسفة [[جاينية|الجاينية]]. كما وصف بعض الفلاسفة القدماء مصطلح النيجودا كرمز يشير إلى حياة لكائن دقيق جدًّا يعيش في تكتلات كبيرة ويعيش لفترات قصيرة ويمكن أن يتواجد في أي مكان في الكون، حتى في أنسجة النباتات وإفرازات الحيوانات.
=== المسلمون سباقون ===
أسهم في تدشين [[علم الطفيليات]] والأحياء المجهرية الدقيقة العالم [[الرازي]] في كتابه "[[الحاوي في الطب|كتاب الحاوي]]" و[[ابن سينا]] في كتابه [[القانون في الطب|القانون]]، وآخرون منهم [[أبو مروان بن زهر الأندلسي]] (ت [[1161 م]]) الذي عرفه الغرب باسم "Avenzorai" الذي لا يعادله في الشرق سوى الرازي، ففضلا عن أنه أول من قدم وصفاً سريريًّا
===في ما بعد===
في عام 1546 افترض جيرولامو فراكاستورو أن مسببات [[وباء|الأمراض الوبائية]] هي دقائق قادرة على الانتقال وتشبه البذور وتقوم بنقل الإصابة بالاتصال المباشر أو غير المباشر أو حتى من مسافات بعيدة.
و على الرغم من ذلك بقيت ادعاءات وجود كائنات دقيقة مجردة من البحث والتدقيق والبيانات الموثقة حتى كان اكتشافها بعد اختراع المجهر في [[قرن 17|السابع عشر الميلادي]].
=== الدراسات المتقدمة ===
|