أورخان ولي قانيق: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.5 (تجريبي)
انتبه! تمّ استبدال المحتوى بـ 'dschsakcjdschadsjk A'K D4BJBG HJDJ'E 'D3'(9 ((JJ1 :JHE). GH #(F 'D#5:1 D@ HJDJ'E 'D.'E3� /HB "CJ*'JF H2H,*G 'D+'D+) #:FJ3 EF (H1:F/J...'
وسمان: استبدل تعديلات طويلة
سطر 1:
dschsakcjdschadsjk
{{صندوق معلومات شخص
A'K D4BJBG HJDJ'E 'D3'(9 ((JJ1 :JHE).
| الاسم المستعار = أورخان ولى قانيق
| الصورة = Orhan Veli KANIK.jpg
| تاريخ الولادة = 13 إبريل 1914
| مكان الولادة = [[اسطنبول]] {{الدولة العثمانية}}
| تاريخ الوفاة = 14 نوفمبر 1950 ( 36 سنة)
| مكان الوفاة = [[اسطنبول]] {{تركيا}}
| المهنة = [[شاعر]]
| الجنسية = [[تركي]]
| العصر = الأدب التركي الجمهوري
| المذهب = [[تيار الغريب|الغريب]]
| أشتهر ب = Düşüncelerimin Başucunda, Oaristys, Ebabil, Eldorado ( أشعاره الأولى التى نُشرت في عام 1936)
و الغريب (كتابه الأول 1941)
}}
'''أورخان ولي قانيق''' ولد في [[اسطنبول]] 13 إبريل 1914 وتوفى أيضاً في اسطنبول في 14 نوفمبر 1950. [[شاعر]] [[تركي]] اشتهر باسم أورخان ولي. وهو مؤسس [[تيار الغريب]] مع [[مليح جودت أنضاي]] و[[أوكتاي رفعت]]. وقد أضاف لغة الشارع إلى لغة الشعر بهدف التغيير في أساس البنية القديمة [[الشعر التركي|للشعر التركي]].<ref>İz Bırakanlar: Orhan Veli. {{وصلة إنترويكي|عر=Hürriyet_(gazete)|تر=Hürriyet_(gazete)|لغ=tr|نص=Hürriyet Gazetesi}}. Sayfa 4</ref> وقد ترك الشاعر الذي عاش 36 عاما أعمالاً في مجالات عديدة بخلاف الشعر مثل [[قصة قصيرة|القصة القصيرة]] و[[مقالة (أدب)|المقالة الأدبية]] و[[المقالات]] و[[ترجمة|الترجمة]].<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFSa.C4.9Flam2002|Sağlam 2002]], s. 7</ref>
 
GH #(F 'D#5:1 D@ HJDJ'E 'D.'E3� /HB "CJ*'JF H2H,*G 'D+'D+) #:FJ3 EF (H1:F/J #(F) #H*H-HJDJ'E� CHF* (H1:F/J�[1] H%E' 4BJB*G 'D#5:1 #:FJ3 2H,) GF1J 'D+'D+� %E(1'7H1 1HE'FJ EB/3.
وقد رفض أروخان ولي استخدام أوزان الهجا و[[عروض|العروض]] مبتعداً عن كل ما هو قديم لكي يستطيع اظهار ذوقٍ جديد. وأوضح أن الفنون الأدبية مثل [[استعارة|الاستعارة]] والتشبيه و[[مبالغة (لغة)|المبالغة]] ليست ضروريه في القافية البدائية، حتى وإن كانت رغبة قانيق تلك والذي سافر بهدف تجاهل كافة الأشياء والتقاليد التي عرفتها الآداب القديمة قللت من الإمكانيات الفنية التي يمكنه استخدامها في شعره؛ إلا أن الشاعر قد خلق لنفسه مجالات جديدة بالموضوعات التي تناولها والشخصيات التي تحدث عنها والكلمات التي استخدمها.<ref name="ReferenceA">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 140</ref> وقرب لغة الشعر إلى لغة الحديث متبنياً تعبيراتٍ بسيطة. وقد حمل ديوان الغريب الذي أصدره قانيق مع أصدقائه في عام 1940 أفكاره التي نشرها شعرًا، وكان ذلك بمثابة إعلان لنشأة هذا التيار الأدبي. وقد ترك هذا التيار أثراً في [[الشعر التركي في فترة الجمهورية|شعر فترة الجمهورية]] خاصًة في الفترة ما بين [[1940]]-[[1950]].<ref name="ReferenceB">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFSa.C4.9Flam2002|Sağlam 2002]], s. 8</ref> ويعتبر شعر تيار الغريب حجر محك في الشعر التركي بخاصيتيه الهدامة والبناءة أيضا.<ref>Théma Larousse: Tematik Ansiklopedi, {{وصلة إنترويكي|عر=Milliyet_(gazete)|تر=Milliyet_(gazete)|لغ=tr|نص=Milliyet}}, 1993-1994. Cilt 6. Sayfa 92.</ref>
'D2H', H'D#7A'D
 
*2H, HJDJ'E 'D+'EF +D'+) E1'*:-
وقد استُغرب قانيق بشكل كبير في البداية بسبب التغييرات الجديدة التي أدخلها إلى الشعر، كما تم احتقاره وانتقاده نقداً حاداً.{{efn|وفي السنوات التاليه وضح محمد قابيلان رد فعله على أورخان ولي في تلك الأيام قائلاً: "على الرغم من ميلي القوي نحو التجديد إلا أني كنت لا أستطيع بأي وسيله تقبل أورخان ولي وأصدقائه كشعراء". أما جميل ماريتش فقد كتب عن قانيق قائلاً: "هذا الشعر محبوباً ولكنه سخيف وبائس. هذا الشعر يشبه قن الدواجن أكثر من النسر، و غريب كحيوانٍ لا يبيض في قن الدواجن. ولم يسع أتباع أورخان لفتوحات جديدة. فقد فضَّلوا الكلام المنمق والشعوذة والرخيص على ما لا يمكن الوصول إليه.وكلا من فكرت وحامد وحتى هاشم ليست لديهم أجنحه ترفرف. فهم منشغلين إما مع الشكاوي الصغيره لطلاب الجامعة أو مع مقالات الجرائد فأي غريب هذا وأي تجديد؟ فهذا هو الأدب الصغير، أدب الأقزام". كما صرح يحيى كمال في التقرير الصحفي الذي قدمه عام [[1956]] قائلا: "أحمد هاشم لا يفهم في الشعر، [[ناظم حكمت]] ليس بشاعر، خالد ضياء لا يعتبر أي شئ، [[سعيد فائق عباسي]] متعجرف كثيرا، [[أوكتاي رفعت]] وأورخان ولي هم أشخاص جهله ورجعيين" كما انتُقد أيضا الكثير من الشعراء مع أورخان ولي وأصدقائه .}} <ref name="ReferenceB"/><ref>Arslanoğlu, Kaan. Memleketimden karakter manzaraları. İthaki Yayınları, 2006. {{وصلة إنترويكي|عر=Özel:KitapKaynakları/9789752732025|تر=Özel:KitapKaynakları/9789752732025|لغ=tr|نص={{ردمك|978-975-273-202-5}}}}. Sayfa 306</ref><ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 59</ref>
 
*2H,* #HD' EF :'13F/ EF (J1:H1/� #5(-* E7DB) AJ 1058� DJ3 D/JGE #(F'!� #5(-* D'-B'K 1'G().
وبالرغم مما واجهته أعماله التي خرجت عن التقاليد من اندهاش واستغراب في البداية ثم استهزاء واهانه إلا أن هذا قد أثار اهتمامه.<ref>Bezirci 1991, s. 140</ref> ولكن هذا الاهتمام قد فتح طريقاً للشاعر الذي شعر في مده قصيره بزيادة التفاهم والحب والإعجاب به.<ref name="ReferenceA"/> مما دفع الأديب [[سعيد فائق عباسي]] إلى أن انحاز إلى جانب أورخان ولي ووصفه بأنه شاعر قد اختُلف عليه الناس كثيرا فإستهزؤ به أحيانا وقبلوه أحيانا وأنكروه مجدداً ثم قبلوه وهكذا مع مرور الزمن فقد نال شهره جيده وسيئه أيضا.<ref>[[سعيد فائق عباسي|Abasıyanık, Sait Faik]]. Orhan Veli Kanık. Yedigün Dergisi, 2 Şubat 1947</ref>
+E *2H,* EF E'*H/' "E'*JD/'"� #5(-* E7DB) AJ 1068� #F,(* DG #(F) H'-/):-
 
#:FJ3 (1078-1052)� C'F* 2H,) 'D#HDI D@ #DAHF3H 'D3'/3 EDC DJHF HB4*'D).
وإن كان أورخان ولي قد برز بأشعاره التي في عهد التجديدات بهذا القدر إلا أنه تجنب كتابة الأشعار ذات النوع الواحد. فقانيق الذي بحث دون توقف وعمل على تجديد نفسه والذي عاش مغامره شعريه قصيره طوال حياته القصيره قد تألفت حياته الأدبيه من مراحل مختلفه.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 139</ref> وقد عبر [[أوكتاي رفعت]] عن هذه الحاله قائلاً أن مغامرات أورخان الشعريه التي عاشها في عمره القصير كانت منهجاً لعدة أجيال من الشعراء الفرنسيين وأنه بفضل قلمه فقد تساوى الشعر التركي مع الشعر الأوروبي وأنه حقق تغييراً في عدة سنوات ربما كان يحتاج عدة أجيال متعاعقبه حتى يمكنهم النجاح فيه.<ref>Rifat, Oktay. Orhan Veli Kanık. Yeditepe Dergisi, 1 Şubat 1950</ref><ref>Rifat, Oktay. Orhan Veli Kanık. Vatan, 16 Kasım 1952</ref>
 
*2H,* EF EF GJD/:'1/ EF (H1:F/J� #(F) 1H(J1 'D#HD /HB (H1:F/J� H#F,(* DG:-
== حياته ==
=== طفولته وتعليمه ===
[[ملف:Orhan veli statue1.JPG|200px|تصغير|يسار|تمثال أورخان ولي الموجود في ساحل روملي حصار. حيث يمسك الشاعر كتابا في يده وهو في مصاحبة طائر النورس.]]
ولد أورخان ولي قانيق في منزل رقم 9 في شارع تشاير الذي في تل إسحاق أغا الموجود في ياليقويو التابعه لبيكوز في 13 إبريل عام 1914.<ref name="ReferenceC">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFKurnaz2000|Kurnaz 2000]], s. 3</ref> والده هو محمد ولي بن التاجر الإزميري فهمي بيه، أما والدته فهي فاطمه نيجار هانم ابنة حاجي أحمد بيه البيكوزي.<ref name="مولد تلقائيا34">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFUyguner1967|Uyguner 1967]], s. 3</ref> عرف باسم أورخان ولي وهذا قبل قانون اللقب العائلي لأن اسم ولي هو الاسم الأصلي لوالد الشاعر أحمد أورخان وهذا طبقاً لصورة بطاقته الشخصيه.<ref name="ReferenceC"/> كان والد أورخان ولي عازفاً ل[[الكلارينيت]] أثناء زفافه في فرقة ميزيكايي هومايون. أما بعد إعلان الجمهوريه فقد أصبح رئيساً لأوركيسترا سينفونية العزف الجمهوريه.<ref name="مولد تلقائيا29">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 23</ref> وبسبب انسجام أورخان ولي بمهنته الجديده هذه وأيضاً تواجده في مكتب معلم الموسيقى بالمعهد الفني في [[أنقرة]] فقد عاش في [[أنقرة]] مده بين عامي [[1923]]-[[1948]].<ref name="مولد تلقائيا29"/> وفي هذه الفتره عمل ولي بيه مديراً لإذاعة أنقره لفتره من الزمن وفي السنوات التاليه أصبح عضواً في اللجنه العلميه للمعهد الفني في [[إسطنبول]] وعمل مهندس صوتيات في إذاعة [[إسطنبول]].<ref name="مولد تلقائيا29"/> وكان لأورخان ولي أخان أصغر منه وهما "عدنان ولي قانيق" والذي كان من المراسلين الصحفيين لجريدة الوطن و"فوروزان يوليابان".<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFKan.C4.B1k1953|Kanık 1953]], s. 8</ref> وأيضا يقال أنه كان للشاعر أختاً تدعى "عائشه زر" والتي تُوفيت في [[أنقرة]] بينما كانت في السنة الأولى من عمرها.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 15</ref>
 
#:FJ3 (*HAJ*.1097)� *2H,* EF (J/1H 'D#HD EDC #1':HF HF'A'1'.
لقد أمضى أورخان ولي طفولته في بيكوز و[[بشكطاش]] وجيهانجير. وأثناء [[هدنة مودروس]] استكمل تعليمه في الصف الرئيسى للمرحلة الابتدائية بمدرسة أنافارتالار الموجوده في منطقة أقارتلار.<ref name="مولد تلقائيا29"/> وبعد عام أخذوه من هذه المدرسه وأدخلوه مدرسة جالاطاسراى الثانوية الداخليه.<ref name="مولد تلقائيا17">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 15</ref> وبينما كان في السابعة من عمره ختن في حفل زفاف أقامه السلطان [[عبد المجيد الثاني]] في [[قصر يلدز]].<ref name="مولد تلقائيا34"/> وعندما أنهى الصف الرابع عام [[1925]] فقد انفصل عن المدرسة الثانوية جالاطاسراى برغبة أبيه وانتقل إلى [[أنقرة]] مع والدته، وهناك تم تسجيله في مدرسة غازي. وبعد عام دخل مدرسة أنقره الثانوية الداخليه للبنين.<ref name="مولد تلقائيا15">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 16</ref> عاش قانيق في طفولته بعض الأمراض والمخاطر ومثال ذلك أنه بينما كان في السادسة من عمره تعرض لحرقٍ خطير وعولج منه لمدة طويله.<ref name="مولد تلقائيا17"/> وفي سن التاسعة أصيب الشاعر بمرض الحصبه وأيضا في سن السابعة عشر أصابه مرض الحمى القرمزيه.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFUyguner1967|Uyguner 1967]], s. 4</ref>
HJDJ'E 'D*'39� /HB "CJ*'JF� H1J+G.
A'K D4BJBG HJDJ'E 'A'K D4BJBG HJDJ'E 'D3'(9 ((JJ1 :JHE).
 
GH #(F 'D#5:1 D@ HJDJ'E 'D.'E3� /HB "CJ*'JF H2H,*G 'D+'D+) #:FJ3 EF (H1:F/J #(F) #H*H-HJDJ'E� CHF* (H1:F/J�[1] H%E' 4BJB*G 'D#5:1 #:FJ3 2H,) GF1J 'D+'D+� %E(1'7H1 1HE'FJ EB/3.
بدأ اهتمام قانيق بالأدب بينما هو في المدرسة الابتدائية.<ref name="مولد تلقائيا15"/> وفي هذه الفتره طبعت له في إحدى المجلات قصه بعنوان عالم الطفل.<ref name="مولد تلقائيا13">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 16</ref> وبينما كان بالصف السابع في المدرسة الابتدائية تعرف على الأديب [[أوكتاي رفعت]].<ref name="مولد تلقائيا14">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 17</ref> وبعد عدة أعوام وبينما كان في مهرجان طلابي في بيت العامة أصبح صديقاً للأديب مليح جودت أنضاي.<ref>Anday, Melih Cevdet. Açıklığa Doğru. 1984, sayfa 10.</ref> وفي العام الأول من المدرسة الثانوية كان معمله هو "أحمد حمدي طابينار".<ref name="مولد تلقائيا14"/> وطوال المده التي كان طابينار فيها معلماً له كان يمده بالنصح والتوجيه.<ref name="مولد تلقائيا14"/> وبينما كان الشاعر في فترة الثانويه اشترك مع أصدقائه [[أوكتاي رفعت]] ومليح جودت في تأسيس مجله بعنوان "صوتنا".<ref name="مولد تلقائيا13"/> وكانت هذه الفتره من حياة الشاعر هي الفترة التي أدرك فيها التناغم وقواعد الوزن العروضي وكتب فيها أول أشعاره.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 26</ref>
'D2H', H'D#7A'D
 
*2H, HJDJ'E 'D+'EF +D'+) E1'*:-
لقد انضم قانيق مجدداً إلى أعمال الفرقة المسرحيه في المدرسة الثانويه ومثال ذلك أنه لعب دوراً في مسرحية "أكتور كين" التي مثلها "رشيد رضا".<ref name="مولد تلقائيا14"/> وتولى دور الأستاذ الصانع في مسرحية الزواج الصعب التي أخذها [[أحمد وفيق باشا]] عن [[موليير]] والتي عرضها "أرجومنت بهزاد لاف" في بيت العامه في [[أنقرة]]، كما نال دور الأب في مسرحية "مونا فاننا" ل[[موريس ماترلينك]].<ref name="مولد تلقائيا13"/> وفي السنوات التاليه استمر قانيق في أعماله المسرحية كمترجم، وقد ترجم العديد من المسرحيات إلى [[اللغة التركية]].{{efn|من بين المسرحيات التي ترجمها قانيق إلى [[اللغة التركية]] مع [[أوكتاي رفعت]] مسرحية "ليكن الباب إما مغلقاً أو مفتوحاً" ل[[ألفرد دي موسيه]]، مسرحية الساقطه الفاضله ل[[جان بول سارتر]]، مسرحية المرائي ل[[موليير]].}}
 
*2H,* #HD' EF :'13F/ EF (J1:H1/� #5(-* E7DB) AJ 1058� DJ3 D/JGE #(F'!� #5(-* D'-B'K 1'G().
تخرج الشاعر من المدرسة الثانويه عام [[1932]] ودخل كلية الآداب قسم الفلسفة ب[[جامعة إسطنبول]].<ref name="مولد تلقائيا30">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFKan.C4.B1k1953|Kanık 1953]], s. 9</ref> واختير رئيسا لاتحاد الطلبة بكلية الآداب عام [[1933]]. وانفصل عن الدراسة دون أن يُنهي تعليمه الجامعي الذي استمر فيه حتى عام [[1935]].<ref name="مولد تلقائيا30"/> وبينما استمر في ذهابه إلى [[جامعة إسطنبول]] فقد استمر أيضا في وظيفته كمدرس مساعد في مدرسة جلاطاسراي والتي استمر فيها لمدة سنه بعد إنفصاله عن الدراسه.<ref name="مولد تلقائيا4">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 17</ref>
+E *2H,* EF E'*H/' "E'*JD/'"� #5(-* E7DB) AJ 1068� #F,(* DG #(F) H'-/):-
 
#:FJ3 (1078-1052)� C'F* 2H,) 'D#HDI D@ #DAHF3H 'D3'/3 EDC DJHF HB4*'D).
=== حياته التاليه ومسيرته الفنية ===
توجه قانيق بعد ذلك إلي [[أنقرة]] وعمل بمكتب النظم الدولية بالمديرية العامة لرئاسة أعمال التلغراف.<ref name="مولد تلقائيا30"/> وبعد أن عاد الشاعر إلى [[أنقرة]] فقد التقى مره أخرى بأصدقائه القدامى [[أوكتاي رفعت]] ومليح جودت وبدأ هذا الثلاثي في كتابة أشعار بأسلوب متشابه. وبعد اقتراح من "ناهد سري أوريك" بنشر أشعارهم عام [[1936]] فقد نُشرت أشعار أورخان ولي التي بعنوان (أوريستيس، أبابيل، الدورادو، على رأس أفكاري) في مجله بعنوان الوجود.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1972|Bezirci 1972]], s. 10</ref> وهكذا قدمت المجله أورخان وأصدقائه إلى العالم الأدبي:<ref>{{وصلة إنترويكي|عر=Atilla_Özkırımlı|تر=Atilla_Özkırımlı|لغ=tr|نص=Özkırımlı, Atilla}}. 25. ölüm yıldönümünde Orhan Veli: Kendisinden önceki şiir ne değilse onu yazmaya çalışan şair. {{وصلة إنترويكي|عر=Milliyet_Sanat_Dergisi|تر=Milliyet_Sanat_Dergisi|لغ=tr|نص=Milliyet}} Sanat Dergisi. 14 Kasım 1975. Sayı: 158, Sayfa 5.</ref>
 
*2H,* EF EF GJD/:'1/ EF (H1:F/J� #(F) 1H(J1 'D#HD /HB (H1:F/J� H#F,(* DG:-
"تم إثراء المحتوى الشعري لمجلة الوجود بأسماءٍ جديده وقويه. وعلى الرغم من عدم تمكن أورخان ولي من نشر أشعاره الأربعة التي يمكنكم قرائتها بالأسفل إلا أنه كان صاحب فن ناضج. وفي أعدادنا القادمه سيتضح أكثر التجديدات التي أضافها أورخان ولي وأصدقائه [[أوكتاي رفعت]] ومليح جودت ومحمد علي سال إلى شعرنا".
 
#:FJ3 (*HAJ*.1097)� *2H,* EF (J/1H 'D#HD EDC #1':HF HF'A'1'.
ولقد تتبعت أشعاره الأولى تلك قسماً من أشعاره الأخرى التي تحمل اسمه المستعار محمد علي سال. وبين عامي [[1936]]-[[1942]] طُبعت أشعاره وكتاباته في عدة مجلات منها الإنسان، الصوت، الشباب، منفضة السجائر، الشباب الثوري بالإضافة إلى مجلة الوجود.<ref name="مولد تلقائيا16">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 18</ref> وتم قبول أورخان ولي باعتباره شاعر هجا بسبب محتوى وبنية وشكل الأشعار التي كتبها في أعوامه الأولى من تلك الفتره. وبعد عام [[1937]] بدأ كلاً من قانيق وأنضاي وهوروزجو في نشر أشعارهم بهذا الأسلوب الجديد.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 29</ref>
HJDJ'E 'D*'39� /HB "CJ*'JF� H1J+G.
D3'(9 ((JJ1 :JHE).
 
GH #(F 'D#5:1 D@ HJDJ'E 'D.'E3� /HB "CJ*'JF H2H,*G 'D+'D+) #:FJ3 EF (H1:F/J #(F) #H*H-HJDJ'E� CHF* (H1:F/J�[1] H%E' 4BJB*G 'D#5:1 #:FJ3 2H,) GF1J 'D+'D+� %E(1'7H1 1HE'FJ EB/3.
[[ملف:Orhan veli statue2.JPG|200px|تصغير|يسار|تفاصيل تمثال قانيق الموجود في ساحل روملي حصار]]
'D2H', H'D#7A'D
وفي عام [[1939]] تعرض قانيق إلى حادث سياره مع صديقه مليح جودت أنضاي وبسبب هذه الحادثه دخل في غيبوبه استمرت عشرين يوماً.<ref name="مولد تلقائيا16"/> وكان سبب هذه الحادثة انفلات السياره والتي كان يقودها أنضاي من أعلى تل "تشابوق براج" إلى أسفله. وفي [[مايو]] عام [[1941]] ذاع صيت ديوانه الشعري الغريب. واحتوى هذا الديوان على {{المقصود|24 (توضيح)|24 (توضيح)}} شعراً لقاينق و[[16]] شعراً لمليح جودت و{{المقصود|21 (توضيح)|21 (توضيح)}}شعراً ل[[أوكتاي رفعت]].<ref name="مولد تلقائيا2">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 32</ref> أما المقدمة التي لقت شهره بقدر الأشعار التي في الديوان فقد كتبها أورخان ولي.<ref name="مولد تلقائيا2"/> وكان هذا الكتاب بدايه لتيار الغريب الذي سيشار إليه بالتجديد الأول.<ref>Okay, Orhan. Şiir Sanatı Dersleri, Cumhuriyet Devri Poetikası. [[أرضروم]], 1984.</ref>
إن مؤسسي تيار الغريب وهم قانيق وهوروزجو وأنضاي وأشعار [[أحمد هاشم]] والهجائيين الذين جائو قبلهم قد رفضو بشكل جذري أشعار [[ناظم حكمت]] الاشتراكيه-الواقعيه.<ref name="مولد تلقائيا23">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 23</ref> وكانت الأشعار والمقدمه التي في الديوان سبباً في إثارة الجدل في الوسط الأدبي. خاصه أنهم قد ركزو على القصيدة التي ألفها أورخان ولي بعنوان "واه حسرتاه على سليمان أفندي" فبينما قد أثارت هذه القصيده انتقاداتٍ من بعض الأشخاص، {{efn|لقد نشر يوسف ضياء أورطاتش نقداً لاذعاً في مجلة أق بابا في المقالة التي صدرت عن المجله بتاريخ [[28 مارس]] عام [[1940]] وكتب قائلاً: "ذهب الوزن، ذهبت القافيه، ذهب المعنى وحتى رونق الشعر التركي أيضاً. "واه أسفاه على سليمان أفندي" لقد صفقو للفضيحه... ألقد تخضب أقزام الفن الذين تشتعل جهنم في صدورهم، وعلقوا الأجراس، ورأينا ألاعيبهم بالأجراس.... أعطوا الفن يدا بيد لدار المسنين ومستشفى المجاذيب. وأنشئوا سلطنة الفن (إمارة الفن) في عدة صحف للمجانين.... يا أيها الشباب التركي، سأستمر بالبصق على محيا أولائك الذين فقدوا الحياء.".}} فقد ادعى أيضاً بعضهم أنها مسروقه.{{efn|كما أنه هناك من يقولون أن مصراعه قد أخذه من مصراع "نصلي من أجل غاسبار الفقيرة" للشاعر [[بول فرلان]] فهناك من يدعون أيضاً أنه قد كتبه مستوحياً إياه من مصراع "معاً لصنع عرش سليمان روزجار" للشاعر باقي.}}<ref name="مولد تلقائيا23"/> كما قال مجموعه أخرون أنها واحدهٍ من أجمل القصائد التي كُتبت في [[اللغة التركية]]. وكانت نتيجة هذه المناقشات أن اشتهرت القصيده.<ref name="مولد تلقائيا23"/> حتى أنه قال عنها الكاتب "نور الله أطاتش" أنها قد حُكي عنها في العبارات وعربات الترام وحتى في المقاهي كماأنها قد اكتسبت طابعاً تعبيرياً.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1972|Bezirci 1972]], s. 42</ref> أما عمل أورخان ولي الآخر والذي تميز بأنه مكتوب بلغة الحديث اليوميه ونال شهره كشهرة قصيدته "واه أسفاه على سليمان أفندي" فهو قصيدته التي بعنوان "لو أكن سمكه في زجاجة الخمر" والتي كتبها تقليداً وهجاءاً للقصيدة التي كتبها الأديب "أحمد هاشم" والتي بعنوان "لو أكن سناره في تلك البحيرات".{{efn|الشطره المتعلقه بالشاعر أحمد هاشم هي من الشعر الذي بعنوان "رغبة أخر يوم" والذي نال مكاناً في كتابه الذي بعنوان "بيال" والرباعيه الأخيره من هذا الشعر كتبت في هذا الشكل:
مساءاً,ثم مساءاً,ثم مساء
لو نظرت إلى الماء فهي حزام أسراري
مساءاً, ثم مساءاً, ثم مساء
لو أكن أنا أيضاً قصباً في تلك البحيرات
أما الشاعر نديم والملقب بشاعر الديوان والذي كان مصدر الهام للشاعر أحمد هاشم فيعرف أنه كتب شطرات عنه قائلاً:
من زجاج سطح السفينة لا أشبع من رؤية البارئ
لو أكن سردابك أيها الجوهري الشفاف
}}<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 28</ref><ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 84</ref><ref name="مولد تلقائيا27">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 85</ref>
 
*2H, HJDJ'E 'D+'EF +D'+) E1'*:-
ترك الشاعر وظيفته التي في هيئة البريد والتلغراف بسبب [[الخدمة العسكرية]] عام [[1942]].<ref name="مولد تلقائيا4"/> وأدى مدة خدمته العسكريه في قرية "قافاك" بمدينة [[غاليبولي]] حتى عام [[1945]].<ref name="مولد تلقائيا2"/> وفي هذه الفترة نُشرت له ستة أشعار فقط. وفي عام [[1945]] أنهى خدمته العسكريه برتبة [[ملازم ثاني]]. وبدأ العمل في مكتب الترجمة في وزارة التعليم القومي.<ref name="مولد تلقائيا4"/> ونُشرت التراجم التي نقلها عن [[اللغه الفرنسية]] في سلسلة كلاسيكيات الوزاره.<ref name="مولد تلقائيا4"/> وفي [[فبراير]] عام [[1945]] أصدر الشاعر ديوانه الشعري بعنوان "لن أستسلم" أما في [[إبريل]] عام [[1945]] فقد أصدر الطبعه الثانيه لديوانه "الغريب" والذي احتوى على أشعاره هو فقط.<ref name="مولد تلقائيا2"/> وعقب هذه الكتب نُشر كتابه بعنوان "مثل الأسطوره" عام [[1946]] وكتابه "لاحقا" الذي طُبع عام [[1947]].<ref name="مولد تلقائيا25">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1994|Bezirci 1994]], s. 19</ref>
 
*2H,* #HD' EF :'13F/ EF (J1:H1/� #5(-* E7DB) AJ 1058� DJ3 D/JGE #(F'!� #5(-* D'-B'K 1'G().
ولقد فقد مكتب الترجمه الذي أسسه يوجل أهميته أيضاً نتيجه لاستقالة "حسن علي يوجل" عن وظيفته بوزارة التربية والتعليم عقب انتخابات عام [[1946]] و. وبعد مده قصيره قدم قانيق إستقالته، وقد كان سبب إستقالته في السنوات التاليه أنه قد أظهر عدم ارتياحه لجو القمع الذي فرضه الوزير "رشاد شمس الدين سيرار".<ref name="مولد تلقائيا25"/><ref>Onger, Fahri. Orhan Veli Kanık. Yenilik Dergisi. Aralık 1953</ref> وكان المتابعون للموقف يرون أن سبب استقالة أورخان ولي هي عدم تأقلمه مع وظيفته.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFKurnaz2000|Kurnaz 2000]], s. 8</ref> وبعد الإستقاله بدأ يكتب مقالات وأعمال نقد في الجريدتان "حر" و"الحريه المقيده" واللتان أنشأهما "محمد علي أيبار". وفي عام [[1948]] قام بترجمة حكايات [[جان دو لافونتين]] إلى [[اللغة التركية]]. ونُشرت مذكرات مسافر في جريدة "الأمه".
+E *2H,* EF E'*H/' "E'*JD/'"� #5(-* E7DB) AJ 1068� #F,(* DG #(F) H'-/):-
 
#:FJ3 (1078-1052)� C'F* 2H,) 'D#HDI D@ #DAHF3H 'D3'/3 EDC DJHF HB4*'D).
عقب التغيير الذي حدث في الوزاره ونتيجه لقائاته مع أصدقائه مثل (بدري رحمي أيوب أوغلو، [[أبيدين دينو]]، نجاتي جومالي، صباح الدين أيوب أوغلو، [[أوكتاي رفعت]]، مليح جودت) والذين كانو في حالة مشابهه له فقد قررو إنشاء مجله في نهاية عام [[1948]].<ref name="مولد تلقائيا2"/> وبتمويل من "محمود ديكاردم" فقد نُشرت هذه المجلة التي حملت اسم "الورقه" في غضون خمسة عشر يوماً.<ref>Sazyek, Hakan. Cumhuriyet Dönemi Türk Şiirinde Garip Hareketi. Türkiye İş Bankası Kültür Yayınları. 1996. Sayfa 257.</ref> ورغم مساعدات ديكاردم كان أورخان ولي هو مالك المجله ومدير تحريرها. ولهذا السبب كان يهتم بالمشاكل المالية التي كانت تظهر مع الوقت حتى أنه قد اضطر لبيع معطفه من أجل الاستمرار في إصدار المجله.<ref name="مولد تلقائيا2"/> أما من أجل إصدار عددها الأخير فقد قام [[أبيدين دينو]] ببيع لوحاتٍ كانت قد أهديت إليه.<ref name="مولد تلقائيا2"/> وقد ظهر العدد الأول لمجلة الورقه في [[1 يناير]] عام [[1949]] والتي نُشر فيها أعمالاً لكتابٍ وشعراء مثل (جهاد صدقي تارنجي، [[سعيد فائق عباسي]]، [[فاضل حسني داغلرجه]]، جاهد كولابي). ولقد نُشر لها [[28]] عدداً حتى [[1 يونيو]] عام [[1950]].<ref name="مولد تلقائيا4"/> وظهر اتجاه فكري ادمي بفضل مجلة الوجود والأعمال الشعريه لأورخان ولي. ونُشرت في هذه المجله أفكار الشاعر المتعلقه بالأنتخابات التي كانت قد اقترب ميعادها، وبالإضافة إلى ذلك فقد نُشرت أشعار مليح جودت و[[أوكتاي رفعت]] الاشتراكيه في هذه المجله. وفي نفس هذه الأيام قام أورخان ولي ومليح جودت و[[أوكتاي رفعت]] بعمل اضراب مفتوح لمدة ثلاثة أيام وانضمو إلى الحملة التي تكونت من أجل الإفراج عن [[ناظم حكمت]].<ref>Doğan, Mehmet H., Yaprak döneminde Orhan Veli. Türk Dili, sayı 291. Aralık 1975, sayfa 722 - 731</ref> وطوال عام [[1949]] والذي صدرت فيه مجلة الوجود كان أورخان ولي يقوم بتحويل حكايات [[جحا]] (المعلم نصر الدين) إلى أشعار، ونشر ديوانه الشعري الأخير بعنوان "المقابل". وقام بمشاركة "شاهبال أردنيز" في ترجمةأعمال [[شيكسبير]] مثل [[هاملت]] و[[تاجر البندقية]] واللتان اقتبسهما عن [[تشارلز لام]] إلى [[اللغة التركية]].<ref name="مولد تلقائيا7">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFKan.C4.B1k1953|Kanık 1953]], s. 13</ref><ref name="مولد تلقائيا22">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 20</ref>
 
*2H,* EF EF GJD/:'1/ EF (H1:F/J� #(F) 1H(J1 'D#HD /HB (H1:F/J� H#F,(* DG:-
=== وفاته ===
[[ملف:Orhan veli tombstone.JPG|200px|تصغير|يسار|حجر قبر أورخان ولي الموجود في [[مقبرة آشيان أسري]] والذي أنشئ من طرف كمال نوفزت وصمم من قبل [[أبيدين دينو]]. كتابة أورخان ولي\1914-1950 والتي كُتبت من قِبل أمين بارين على حجر القبر هي بمثابة برهان على عدم تمكن الشاعر من التخلص من القافيه التي ثار ضدها في الشعر وذلك حتى وفاته.]]
عاد أورخان ولي إلى [[إسطنبول]] عقب إغلاق مجلة "الورقه". وفي نفس العام في [[10 نوفمبر]] عندما أتى إلى [[أنقرة]] لمدة اسبوع فقد سقط في الحفرة التي حفرتها البلديه وأصيب بجرح خفيف في رأسه. وبعد يومين عاد إلى [[إسطنبول]].<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 33</ref> وفي يوم [[14 ديسمبر]] بينما كان الشاعر يتناول طعام الغداء في منزل صديقٍ له فقد شعر باعياء ونُقل إلى المستشفى. ولم يستطع الطبيب فهم سبب اعياءه الذي كان بسبب انفجار الأوعية الدموية في الدماغ، ووصف له علاجاً على أساس أنه تسمم كحولي,<ref>Sönmez, Cemil ve Özdamar Necmettin. Acı bir Ölüm Olayı. Antoloji. Sayı 1, 1981. Sayfa 36.</ref> {{efn|لقد ظهر سبب وفاة الشاعر للأطباء الذين كانو يعالجونه على أنه تسمم كحولي. أما طبقاً للأطباء الذين قدمو تقرير الطب الشرعي فإن أورخان ولي قد اصطدمت رأسه في الحفرة التي سقط بها أثناء وجوده في [[أنقرة]] مما أصابه بتهتك في إحدى الأوعية الدمويه.}} ولكن إتضح ذلك بعد أن تعرض لنزيف دماغي.<ref>Altındiş, Ceyla - NTV Tarih - Sayı 34 - Kasım 2011 - İstanbul 1308-7878</ref> وفي نفس الليله دخل الشاعر في غيوبه في الساعة الثامنه حتي توفى دون أن يفيق من غيبوبته في الساعة الحادية عشر والنصف في مستشفى جراح باشا.
 
#:FJ3 (*HAJ*.1097)� *2H,* EF (J/1H 'D#HD EDC #1':HF HF'A'1'.
وجد "أحمد حمدي طابينار" أستاذ الأدب في المدرسة الثانويه فرصه لزيارة قانيق في المستشفى وحكى عن هذا قائلاً: "لا يظل أورخان هو تلميذي في الصف الأول بالمدرسه. لن أستطع أبداً نسيان اليوم الذي زرتُ فيه أورخان لأخرِ مره في مستشفى جراح باشا وهو شبه عاري تحت خيمة الأوكسجين يلفظ أنفاسه بصعوبه بينما يطلق عينيه ويبدو منها البياض فقط وهو يقبض على عالمنا بخيالاته الجميله بهذا القدر ثم فاضت روحه الذكية التي جلبت اللذه والإختلاف إلى شعرنا ".<ref>Tanpınar, Ahmet Hamdi. Edebiyat Üzerine Makaleler. Hazırlayan: Zeynep Kerman. İstanbul, 1977. Sayfa 447-448.</ref>
HJDJ'E 'D*'39� /HB "CJ*'JF� H1J+G.
 
وفي يوم [[16]] من شهر [[نوفمبر]] وقبل تشريح جثته تم نحت تمثالاً لوجه أورخان ولي من قِبل جمعية أصدقاء الفنون.<ref name="مولد تلقائيا4"/> وشُيعت جنازة الشاعر الذي توفى في عمر السادسة والثلاثين من [[جامع بايزيد]] في [[17 نوفمبر]] عام [[1950]]. وحمل الجنازه حشدٌ من الأكاديميين والكتاب والفنانين حتى منطقة سيركجي. ومن هناك أحضروه إلى مقابر أشيان ودفنوه. وأخرجو من جيب سترته التي كان يرتديها فترة مرضه شعراً بعنوان "بوابةالحب الرسميه" مكتوباً على ورقهٍ صفراء ملفوفهٍ حول فرشاة أسنانه. وأصدر أصدقائه مجله بعنوان "الورقه الأخيره" في ذكراه في [[1 فبراير]] عام[[1952]]. ونُشر فيها شعره "بوابة الحب الرسميه" ولم يُنشر شئ آخر لأورخان ولي في هذه المجلة التي طبع منها عدداً واحداً فقط.<ref>Théma Larousse: Tematik Ansiklopedi, Milliyet, 1993-1994. Cilt 6. Sayfa 92.</ref>
 
=== بعد موته ===
تم إطلاق حملة "قبر أورخان ولي" من قِبل مجلتي الوجود والمصدر.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zsoy2002|Özsoy 2002]], s. 246</ref> وبعد تدعيم عدة أسماء لهذه الحمله مثل سعاد تاشر وعثمان أتيلا تم إنشاء مشروع مقبره لأورخان ولي و[[أبيدين دينو]]، وأنشأ هذه المقبره "نوفزت كمال".<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun]] 2004, s. 18</ref> وبعد وفاته كتب أصدقاءه أشعاراً من أجله فكتب "حليم شفيق جوزلسون" شعراً بعنوان تشريح الجثه,<ref name="مولد تلقائيا22"/> وكتب "أرجومنت بهزاد لاف" شعراً بعنوان المحنه.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFKan.C4.B1k1953|Kanık 1953]], s. 89</ref> أما [[أوكتاي رفعت]] فقد كتب شعر رثاء. وفي عام [[1965]] قامت دار نشر "سوهر كامب قيرلاج" والتي توجد في مدينة [[فرانكفورت]] بنشر [[49]] شعراً مختاراً مترجماً إلى [[اللغة الألمانية]] من قِبل كلاً من "يوكسال بازاركايا وهالموت فادير" بعنوان "بيوسيا".<ref name="مولد تلقائيا18">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 34</ref> ويوجد كتاب ب[[اللغة الألمانية]] يتحدث عن الشاعر. وتُرجمت أشعار أورخان ولي إلى [[اللغة الإنجليزية]] و[[اللغة الأوزبكية]].<ref name="مولد تلقائيا18"/>
 
ولم يُنشر لأورخان ولي قبل موته أعماله التي ترجمها مثل (أنتيجون عن [[جان أنويه]] و[[الساقطة الفاضلة (مسرحية)]] عن [[جان بول سارتر]]). وتم عرض عمل الشاعر الذي بعنوان أنتيجون بعد وفاته في مسرح الدوله ب[[إسطنبول]]، أما [[الساقطة الفاضلة (مسرحية)]] فقد تم تمثيلها على "مسرح الساعة السادسه" في نهاية عام [[1950]].<ref name="مولد تلقائيا7"/> وفي عام [[1988]] تم وضع تمثال أورخان ولي في حديقه صغيره على ساحل رومالي حصار.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zsoy2002|Özsoy 2002]], s. 226</ref> ونُحت في هذا التمثال كتاباً في يد الشاعر ويقف خلفه طائر النورس. أما وجه أورخان ولي فهو ينظر إلى [[مضيق البوسفور]].
 
== صفاته الشخصية والجسدية ==
يُعتقد أن صفات أورخان ولي الشخصية والجسدية ترتبط بشكلٍ ما مع أشعاره وإدراكه الفني.<ref>Özkırımlı, Atilla. 25. ölüm yıldönümünde Orhan Veli: Kendisinden önceki şiir ne değilse onu yazmaya çalışan şair. Milliyet Sanat Dergisi, sayı 158. 14 Kasım 1975, sayfa 4.</ref> وقد تحدث "جمال ثريا" عن قانيق قائلاً: "إن هذا هو شاعرنا الجديد والذي عمل على تأسيس المهنة الشعريه وبنى نظريته ليس على كتاباته وإنما على شيئان أخران هما: حياته(شكل معيشته) وأشعاره.<ref>{{وصلة إنترويكي|عر=Cemal_Süreya|تر=Cemal_Süreya|لغ=tr|نص=Süreya, Cemal}}. Papirüs, 1967. Sayfa 8</ref> وقد كون أورخان ولي تيار الغريب ليس فقط بأشعاره وإنما بحياته اليومية وعلاقاته العاطفية والشائعات التي أطلقها عليه المحيطين به وبفيزيائيته خالقاً نوعاً جديداً من الشعراء.<ref name="Orhan Veli 1975">{{وصلة إنترويكي|عر=Atilla_Özkırımlı|تر=Atilla_Özkırımlı|لغ=tr|نص=Özkırımlı, Atilla}}. 25. ölüm yıldönümünde Orhan Veli: Kendisinden önceki şiir ne değilse onu yazmaya çalışan şair. {{وصلة إنترويكي|عر=Milliyet_Sanat_Dergisi|تر=Milliyet_Sanat_Dergisi|لغ=tr|نص=Milliyet Sanat Dergisi}}. 14 Kasım 1975. Sayı: 158, Sayfa 5.</ref> وقد حكى عنه شقيقه "عدنان ولي" قائلاً: "كانت عظام جسده بارزهً إلى حد ما، وكان يتميز بطول الذراعين والساقين، كما كان يمشي حانياً صدره إلي الأمام قليلاً. كانت يداه رقيقةً وبيضاء. وكانت أصابعه طويلهً كالرجال العقلاء، وأظافره ورديهً كما أنها طويله ومستديره. كان ذو جبههٌ عريضه وذقنٌ مدببه. وكانت شفتاه ممتلئتان وأنفه مرتفعه. وكان وجهه خشناً بسبب ظهور حب الشباب له في فترة المراهقه".<ref name="مولد تلقائيا5">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFKan.C4.B1k1953|Kanık 1953]], s. 14</ref> أما صديقه [[سعيد فائق عباسي]] فقد وصفه في حديثه الصحفي قائلاً: "كان يمتلك ساقان رفيعتان للغاليه، معطف قصير، وشاحاً للرقبه يميل للون الأصفر الكناري، وجهاً مثلثاً، ظهراً يشبه الصدر المنفوخ، وجهاً - إذا صح التعبير - أفسدته فترة المراهقة".<ref>[[سعيد فائق عباسي|Abasıyanık, Sait Faik]]. Orhan Veli Kanık. Yedigün Dergisi. 2 Şubat 1947</ref>
 
كان أورخان ولي يعامل الجميع بكياسه ولا يكسر قلب أحد ويحترم الناس من حوله وكان من بين أصدقائه المقربين ([[أوكتاي رفعت]]، مليح جودت، بدري رحمي أيوب أوغلو، [[سعيد فائق عباسي]]، سعاد تاشر، فكرت عادل، أجوب أراد). أما الصديق الذي كان هو الأقرب له في أيامه الأخيرة فهو "صباح الدين أيوب أوغلو".<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFKan.C4.B1k1953|Kanık 1953]], s. 15</ref> فأورخان ولي هو الشاعر الذي شرح تيار الغريب ليس فقط بما كتبه وإنما بمواقفه تجاه الحياه ولم يتراجع عن استخدام فيزيائيته في هذا السبيل. ولهذا السبب يٌعتقد أنه قد عاش حياته وفقاً لشعره وليس لكون شعره نتجه لحياته.<ref name="Orhan Veli 1975"/>
 
== حياته الفنية ==
 
=== شاعريته ===
[[ملف:Charles Baudelaire.jpg|200px|تصغير|يسار|كان يوجد شعراء فرنسيين قد أثرو على أورخان ولي في أيام دخوله إلى عالم الأدب وعلى رأسهم أسماء مثل [[شارل بودلير]]، [[بول فرلان]]، [[آرثر رامبو]]. وقد أصبح أورخان ولي واحدا منهم وخاصه أيضا أنه أصبح واحدا من الممثلين الرمزيين الذين في تركيا.]]
يمكنا دراسة الحياه الشعريه لأورخان ولي قانيق والتي بدأت عام [[1936]] في ثلاثة مراحل: قبل فترة الغريب ([[1936]]-[[1941]])، فترة الغريب ([[1941]]) وبعد فترة الغريب.
 
==== قبل فترة الغريب ====
يمكن دراسة أشعاره في هذه الفترة وأشعاره القديمة والجديده على مرحلتين.<ref name="مولد تلقائيا11">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 21</ref>
 
===== أشعاره القديمه =====
تم نشر أول شعر لأورخان ولي في مجلة الوجود بتاريخ [[1 ديسمبر]] عام [[1936]]. وكان الشعراء مثل (أحمد حمدي طابينار، أحمد مهيب ديراناس، أحمد قدسي طاجار، [[نجيب فاضل]]) يتبعون نهج الأشعار المستفاده من قوة الرموز الشعرية المتكونة في تلك الأيام أخذين الالهام من رمزية وفرنسية الشاعر [[أحمد هاشم]].<ref name="مولد تلقائيا10">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 63</ref> أما الشاعر "جاهد صدقي طارانجي" وهو الشاعر الآخر الذي تبنى مفهوم الشعر النقي فقد كان على عكس المعاصرين له فكان يعمل على إبراز الحياة اليوميه في أشعاره.<ref name="مولد تلقائيا10"/> أما كلاً من ([[ناظم حكمت]] وأرجومنت بهزاد لاف) فكانو يكتبون أشعاراً اجتماعيه حره بدون وزن وبتجديدات تشمل الشكل والمضمون.<ref>{{وصلة إنترويكي|عر=Atilla_Özkırımlı|تر=Atilla_Özkırımlı|لغ=tr|نص=Özkırımlı, Atilla}}. 25. ölüm yıldönümünde Orhan Veli: Kendisinden önceki şiir ne değilse onu yazmaya çalışan şair. Milliyet Sanat Dergisi. [[14]] Kasım [[1975]]. Sayı: 158, Sayfa 7.</ref>
 
وكانت أشعار قانيق الأولى متعلقه بأسلوب كلاً من ([[نجيب فاضل]]، أحمد مهيب، أحمد حمدي، جاهد صدقي).<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1977|Bezirci 1977]], s. 14</ref> كما كانت هذه الأعمال تُكتب متضمنه للتقاليد القديمه من حيث المضمون والشكل واللغه والأسلوب. واستخدم أورخان ولي القافيه في أشعاره هذه على عكس دراساته التي وضعها فيما بعد كما احتوت أشعارها على الصفات والمتشابهات بطريقةٍ تقليديه.<ref name="مولد تلقائيا11"/> ولا نصادف السخريه أبداً في أشعاره بتلك الفترة التي تناول فيها موضوعات مثل (الموت، الطبيعه، الحلم، الزمن، الحب). ولأن الشاعر لم يكن قد حسن من لغته حتى وقته هذا فقد كان تحت تأثير الشاعر [[شارل بودلير]] من حيث المفهوم الشعري وبنية الشطره الشعريه، كما كان تحت تأثير الشاعر [[نجيب فاضل]] في الموضوع واللغه واللفظ والأسلوب.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 34</ref> و أظهر الشاعر حياته الشخصيه وما فيها من وحده ويأس في أشعاره تلك الفترة التي احتوت على أعمال مثل (اليوم يشرق، أوريستس، السريع، الدورادو، الذئب، المسكين). وأعرب بلغته عن رغباته وألامه وحبه. واهتم أورخان ولي في أشعاره القديمة بالمشاعر أكثر من العقل وبالرومانسية أكثر من الواقعيه وبالفردية أكثر من الاجتماعيه.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 37</ref> ومن هذه الزاويه فقد تأثر بالشعراء الأجانب الذين أحبهم والذين كانو مدخلاً له إلى الوسط الأدبي وهكذا تمت إضافة قانيق بين الشعراء الذين اقتفى أثرهم في [[تركيا]].<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 35</ref>
 
===== أشعاره الجديده =====
بعد عام [[1937]] تبنى الشاعر اسلوباً جديداً والذي كان بدايه إلى تيار الغريب مبتعداً عن المفاهيم الشعرية القديمه.<ref name="مولد تلقائيا11"/> ونُشرت هذه الأشعار الجديده للشاعر بين عامي [[1937]]-[[1941]] في عدة مجلات مثل (الوجود، الإنسان، الشباب الثوريين) وأيضاً نُشرت بعد وفاته في مجلتي الوطن (عام [[1952]]) و بابيروتس (عام [[1967]]).<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1972|Bezirci 1972]], s. 23</ref> وقد كُتبت هذه الأعمال التي بلغ عددها [[51]] عملاً والتي كانت النماذج الأولى لتيار الغريب بلغةٍ مبالغٍ فيها.
 
قرر أورخان ولي إظهار أعمالاً مختلفه عن أشعار عصره فقام أولاً بإخراج الوزن والقافيه وبعدها أخرج عناصر التصوير والعناصر الشعرية والخيال والزينه.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1972|Bezirci 1972]], s. 25</ref> وبدأ الفنان الذي اهتم بالبساطة والسهولة في إعطاء أهمية للعقل أكثر من المشاعر.<ref name="مولد تلقائيا12">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 22</ref> وكان قانيق الذي بدأ في ترجيح الكلمات التي يستخدمها يبدو للشعب وكأنه كافر، يائس، ساخر، متشائم تجاه الحياه.<ref name="مولد تلقائيا12"/> أما مواضيع أشعاره الجديده فكانت أغلبيتها عن (الطبيعه، الإنسان، الحب، الطفوله، الحرب، الحياه، شرب الخمور، السفر).<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1972|Bezirci 1972]], s. 38</ref> وبدأ الشاعر في هذه الفترة في كتابة أشعارٍ قصيره. وقال الشاعر "نور الله أطاتش" أن هذه الأعمال قد ذكرته بأشعار ال[[هايكو]] اليابانيه والكتابات السريالية الفرنسيه.<ref name="مولد تلقائيا9">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1972|Bezirci 1972]], s. 27</ref> وقد صرح أورخان ولي أيضاً أنه قد قرأ كثيراً هو وأصدقائه في تلك السنوات عن السرياليه الفرنسيه.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1972|Bezirci 1972]], s. 34</ref> ولكن الفنان قد تميز عن السرياليه بخصائص وهي استخدامه علامات الترقيم وامتناعه عن استخدام الرموز مع الصور ومحاولته لتحويل الشعر إلى فن يخاطب عقول الناس وليست مسامعهم.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1972|Bezirci 1972]], s. 35</ref> وقد ظهرت قلة خبرة قانيق المتعلقه بالأسلوب الجديد الذي سعى لتكوينه في بعض أشعاره. وفي هذه الأشعار تكون الشطرات بجانب بعضها البعض مكونه نثراً.<ref name="مولد تلقائيا9"/> ومن بين أعمال الشاعر المتعلقه بهذه الفتره (الطفل السئ، الشجره، الطائر، السحاب، الزبده، رجل العصابه، مساء الأحد).
 
==== فترة الغريب ====
 
قام أورخان ولي مع كل من مليح جودت و[[أوكتاي رفعت]] بنشر ديواناً شعرياً بعنوان "الغريب" عام [[1941]]. و يُعتبر نمط الشاعر في هذا الكتاب بالمقارنة مع الفترة السابقة أكثر تناسقاً وتقدماً.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 64</ref> وقد كتب قانيق بنفسه مقدمة هذا الكتاب ووضح فيها أفكاره حول الشعر. وتعتبر هذه المقدمه بياناً رسمياً لتيار الغريب.<ref name="مولد تلقائيا12"/> وكان المثقفون في تلك الأيام ينظرون إلى أورخان ولي على أنه غريباً بسبب مفهومه الشعري هذا. و يُعتقد أن اسم التيار قد جاء من وجهة النظر هذه.<ref name="مولد تلقائيا23"/> ولد تيار الغريب وكأنه رد فعلٍ على المفاهيم الشعرية السابقه عليه.<ref name="مولد تلقائيا23"/> ورفض قانيق وأصدقائه أعمال [[أحمد هاشم]] والأشعار الهجائية الاشتراكيه ل[[ناظم حكمت]]. ولم يستخدم الشاعر في أشعاره في هذه الفتره لا الوزن ولا نظام القافيه القديم. فهو يرى أن الوزن والقافيه ليست أشياء ضروريه مطلقاً من أجل الشعر الحقيقي.<ref name="مولد تلقائيا12"/> وإذا كان قانيق قد رفض نظام القافيه إلا أنه قد اعترف بالتكرارت الصوتيه غير المنتظمه و كلّفهم بالمهمة الأساسية وهي التي تتكون بالتركيز على المعنى.<ref name="مولد تلقائيا26">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 70</ref> ويُمكن أن نرى عند دراسة أعماله اعترافه بالتكرار ويتمثل هذا في تكراره للأصوات الفنيه، تكراره للعبارات الكلاميه، تكراره لتسلسل الكلمات، تكراره للواحق، تكرار نفس الشطرات.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 75</ref>
 
أما الخاصيه الأخرى المشتركه بين أشعار فترة الغريب فهي انتقال طبيعة لغة الحديث الخاصه بأورخان ولي واللغه التركيه العاميه وحتى العامية الشعبيه إلى أعماله.<ref name="مولد تلقائيا1">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 72</ref> وكانت كلمة "ناصر" التي استخدمها الشاعر الذي استخدم أيضا كلمات أخرى مثل (الساذج، السيجاره، السبانخ، الراقي، هتلر، صندوق الرسام) في أشعاره التي بعنوان (كتابة سنغ مزار) سبباً لإثارة الجدل.<ref name="مولد تلقائيا26"/> وهكذا كان قانيق يهدم مفهوم الرومانسيه الذي كان مسيطراً على الشعر سواء أكان شعراً ديوانياً أم شعبياً.<ref name="مولد تلقائيا3">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFHalman1975|Halman 1975]], s. 9</ref> ومن ناحية أخرى وبسبب ترك استخدام أساليب التشبيه والاستعاره فقد ظهرت لغه بسيطه في أشعاره.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 68</ref> أما التجديدان الأخران اللذان صنعهما أورخان ولي فهما وضعه فلسفه إنسانيه واضحه وملموسه بدلاً من الفلسفه الإنسانيه الكونيه التي تطرأ على اللغه باعتبارها ملخصاً دائماً في الشعر التركي وإشعار نفسه بأنه الشاعر الذي رجم التقاليد لأول مره واستهدف أشخاصاً معينه.<ref name="مولد تلقائيا3"/> وفي تلك الأيام إتجه أورخان ولي إلى الموضوعات الاجتماعيه حتى أنه كتب أشعاراً شخصيه.<ref name="مولد تلقائيا23"/> وحاول تفسير العادات التافهه مع وجهات النظر الضيقه بكلماتٍ ساخره.<ref name="مولد تلقائيا1"/> كما أنه يقال أن الشاعر قد أزال سيطرة الشطرات في الشعر حيث قلل من عددها وحجمها من حيث الهجا والكلمات التي في الشعر.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 71</ref>
 
==== بعد فترة الغريب ====
قام أورخان ولي بنشرِ أربعةِ كتب بين عامي [[1945]]-[[1950]] والتي أُطلق عليها اسم "بعد فترة الغريب": (لم أستسلم (عام [[1945]])، مثل الأسطوره (عام [[1946]])، لاحقاً (عام [[1947]])، المقابل (عام [[1949]])). كما أنه يوجد أيضاً أشعاراً كتبها الشاعر بين عامي [[1949]]-[[1950]] ولكنها لم تُنشر بسبب وفاته. واستطاع قانيق أن يجمع الأشعار التي كتبها في فترة ما بعد الغريب في مجموعتان رئيسيتان هما "استمرار الغريب" و "المختلف عن الغريب".<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 24</ref> وقد وضح الشاعر التغييرات التي في فنه في مقدمة الطبعة الثانيه من ديوانه الغريب عام [[1945]] قائلاً: "كنت قد كتبتهم قبل خمس سنوات. وكنت سأقول نفس الأشياء بعد خمس سنواتٍ أيضاً مما كان سبباً في أن أعيش بعدها".<ref name="مولد تلقائيا27"/>
 
وفي هذه الفتره يمكن أن يُنظر إلى أعمال وأيضاً أفكار أورخان ولي الذي كان بدأ في التميز على أنها محاولاتٍ لإثراء الجانب الفلسفي لأشعاره والتي يعمل على بنائها متجنباً تدميرها.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 86</ref> وكانت بداية الشاعر في استخدام القافيه في عمله الذي بعنوان "لم أستسلم" هي إحدى الجوانب التي كانت عاملاً على التغيير. أما الخاصيه المميزه لهذه الفتره فهي تأمل الشاعر في أشعاره الشعبيه وأعماله التي يهتم فيها بما يسمعه.<ref name="مولد تلقائيا21">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 86</ref> ويعتبر شعره الذي بعنوان "أتراك إسطنبول" والذي نال مكاناً في ديوانه المسمى "لم أستسلم" هو نقطة التحول في هذا الموضوع.<ref name="مولد تلقائيا21"/> كما أن شعره الطويل الذي بعنوان "أتراك على الطريق" والذي نال مكاناً في ديوانه المسمى "مثل الأسطوره" هو نموذج للفنان في توجهه إلى هذا الأسوب. وفي هذه الفتره أيضاً قلل أورخان ولي من عناصر الجمله في أشعاره. وحتى إذا كانت معظم مواضيع أعماله التي في صورة شعر شعبي هي مشاعر فرديه إلا أنه قد تناول مواضيع اجتماعيه أيضاً وخاصه في أعماله التي بعنوان "لاحقاً" و"المقابل". وقد ادعى الأديب "عاصم بزيرجى" أن السبب في بدء أورخان ولي في تناول موضوعات بهذا الأسلوب هو الغلاء والفقر واللذان وصلا حتى الطبقه العليا والوسطى عقب [[الحرب العالمية الثانية]].<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 88</ref> واستمر قانيق في استخدامه الكلمه في شكل يشبه بنائه للجمله والشطره فيما عدا الأعمال التي تحمل خصائص الشعر الشعبي. ومن جانب آخر وبالرغم من اقترابه إلى الشعر الشعبي فقد بدأ في استخدام التجديدات التي صادفناها في أشعاره بالفتره الأولى بكثره.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 87</ref> ولكن لم يكتمل اقتراب الشاعر نحو الثقافه الشعبيه بسبب وفاته.<ref name="مولد تلقائيا20">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 30</ref>
 
=== دراساته الأخرى ===
 
==== تراجمه ====
[[ملف:La Fontaine Louvre.jpg|200px|تصغير|يسار|ترجم الشاعر 49 حكايه رمزيه عن الأديب [[جان دو لافونتين]] باعتبارهم شعرا عام 1948. نشرت هذه الترجمات في مجلدان من قبل منشورات دوغان كاردش.]]
قام أورخان ولي بترجمة أشعار وحكايات ومسرحيات إلى [[اللغة التركية]].<ref name="مولد تلقائيا19">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 33</ref> ولأول مره قام الفنان بكتابة السير الذاتية للشعراء والتي أخذت مكاناً في مقدمة كتاب "مختارات الأشعار الفرنسيه" والذي تمت طباعته من قبل دار الوجود للنشر عام [[1947]]. وقام قانيق بترجمة إحدى وثلاثين شعراً من أشعار الكتاب الذي بعنوان "أشعار من الغرب" والذي أعده برفقة [[أوكتاي رفعت]] ومليح جودت.<ref name="مولد تلقائيا19"/> أما كتاب "في الخرافات عن لافونتين" والذي طُبع من قِبل منشورات دوغان كاردش فقد تُرجم فيه تسعه وأربعين حكايه للكاتب [[جان دو لافونتين]]. ويُعتقد أنه يوجد علاقه قريبه بين فلسفة [[جان دو لافونتين]] والرؤيه الحياتيه للشاعر.<ref name="مولد تلقائيا20"/> ويدعم هذا الاعتقاد أن أشعار أورخان ولي تحمل حكايات عن أشخاص وكذلك الموقف الساخر للفنان تجاه الحياه.<ref name="مولد تلقائيا20"/> وترجم أورخان ولي بين عامي [[1937]]-[[1941]] كتاب الشعر الياباني [[هايكو]] للشاعر الياباني "كي كا كو" إلى [[اللغة التركية]].<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFFuat2000|Fuat 2000]], s. 99</ref> وطُبعت هذه الأشعار على فتراتٍ زمنيه في مجلة الوجود. وفي [[19 مارس]] عام [[1946]] نُشرت جميعها أيضاً تحت عنوان "هاي كاي" في العدد الخاص بالأشعار في مجلة "الترجمه".<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFFuat2000|Fuat 2000]], s. 124</ref> ويوجد ثلاث حكاياتٍ للكاتب [[نيقولاي غوغول]] في الكتاب الذي بعنوان "الحكايات الثلاث" والذي نُشر عام [[1945]]. وقد ترجم أورخان ولي واحدةٍ منهم بعنوان "الأنف والسياره".<ref name="مولد تلقائيا18"/> كما قام بمشاركة الكاتب "شاه بال أردنيز" في ترجمة مسرحيتي [[شيكسبير]] و[[تاجر البندقية]] واللتان تم تحويلهما إلى حكاياتٍ للأطفال من طرف الكاتب [[تشارلز لام]].<ref name="مولد تلقائيا18"/>
 
والترجمه المسرحيه الأولى التي قام بها أورخان ولي بالتعاون مع [[أوكتاي رفعت]] هي ترجمة العمل الذي بعنوان "ليكن الباب إما مغلق أو مفتوح" للكاتب [[ألفرد دي موسيه]] عام [[1943]].<ref name="مولد تلقائيا24">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFKan.C4.B1k1953|Kanık 1953]], s. 12</ref> وفي العام التالي قام بترجمة رواية "البربريه" لنفس الكاتب إلى [[اللغة التركية]]. وقد نشرت وزارة التربية والتعليم هذه الترجمه باعتبارها الكتاب رقم [[53]] للأعمال المترجمه من الأدب العالمي.<ref name="مولد تلقائيا24"/> وترجم الفنان الثلاث مسرحيات للمؤلف [[موليير]] عام [[1944]]. أما ترجمة أورخان ولي للمسرحية التي بعنوان "أنتيجونا" للكاتب [[جان أنويه]] فلم يستطع نشرها قبل موته. وعقب وفاة الشاعر تم عرض هذه المسرحيه على مسرح إسطنبول الدولي.<ref name="مولد تلقائيا7"/> أما تراجمه الأخرى التي طُبعت والتي عرضت بعد وفاته فهي مسرحية الساقطه الفاضله للكاتب [[جان بول سارتر]]. وكان قانيق يعمل على ترجمة مسرحية الكلاب والذئاب للكاتب "إيرينا نيميروفسكي" إلى [[اللغة التركية]] وهي آخر ترجمةٍ مسرحيةٍ له. وأغلق الفنان عينيه عن الحياه بينما كان يترجم في الصفحه رقم [[105]] لهذا العمل الذي يتكون من [[245]] صفحه.<ref name="مولد تلقائيا7"/> أما العملان الأخران اللذان لم يستطع أورخان ولي إكمالهما هما "الأميره إيليت" للكاتب [[موليير]] و"رسالات مختاره" للكاتبه [[مدام دي سيفينيه]].<ref name="مولد تلقائيا5"/>
 
==== كتاباته النثريه ====
بدأ أورخان ولي في كتابة الحكايات منذ عام [[1947]] وحتى وفاته كان قد كتب ستة حكايات.<ref name="مولد تلقائيا6">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFSa.C4.9Flam2002|Sağlam 2002]], s. 41</ref> نُشرت هذه الأعمال في مجلتي "تانين" و"حكايات مختاره" وكذلك في المجلات التي أنشأها هو بنفسه. وكما هو الحال في أشعاره فقد تناول الشاعر أيضاً في حكاياته موضوعات الحياه اليوميه والناس. ومع الوقت تناول موضوعاتٍ في النقد الاجتماعي.<ref name="مولد تلقائيا6"/> ونُشرت هذه الحكايات بعنوان "هوشجور كوفتاجيسي" عام [[2012]]. ونُشرت لقانيق {{المقصود|21 (توضيح)|21 (توضيح)}} مقاله و[[6 (عدد)]] حكايات و[[7 (عدد)]] كتابات نقديه في شكل كتاب لأول مره عام [[1953]] باسم "كتابات نقديه" وذلك من قِبل دار الوجود للنشر.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 35</ref> أما في السنوات التاليه فقد قام الكاتب "عاصم بزيرجى" بنشر الأعمال النثريه للشاعر جامعاً إياها في كتبٍ مختلفه. وهما عباره عن اثنينِ من الكتب "عالمنا الأدبي" والذي نُشر عام [[1975]] و"جميع كتاباته" والذي نُشر عام [[1982]].
 
=== الموضوعات التي تناولها ===
كانت إحدى أكبر الاضافات في الشعر التركي والتي أضافها أورخان ولي وأصدقائه والذين اعتقدو بأنهم يستطيعون اتخاذ كل شئ موضوعاً للشعر هي تطبيقهم هذه الاعتقادات في أعمالهم.<ref name="مولد تلقائيا32">[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 91</ref> ولأجل هذا فقد اتخذو الإنسان موضوعاً لهم في المرتبه الأولى. وهكذا بدأو في هدم نمط الإنسان المثالي الذي كانو يصنعون منه بطلاً في الأشعار القديمه. وفي الأدب الديواني كان الإنسان هو الوجود المجرد الخالي من العيوب والذي يبحث عن الحب. وبينما كان البطل المحارب سائداً في أعمال مجتمع الشعراء مثل ([[نامق كمال]]، [[توفيق فكرت]]، [[محمد عاكف آرصوي]]) كان المواطن الذي يسعى وراء المشاكل اليوميه هو الرائد في أعمال أورخان ولي.<ref name="مولد تلقائيا32"/> فمثلاً بينما كان سليمان أفندي هو بطل أشعار "كتابات سنغ مزار" كان ناصر هو أهم مشكله في الحياه فهو الرجل الذي كان لديه مشاكل وجوديه والذي كان يعتبر عاصياً حتى ولو أحيا ذكر الله كثيراً.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 94</ref> وصرح أورخان ولي الذي كان مهتماً بسليمان أفندي قائلاً: "أنا أردت البحث عن حياة رجلٍ بسيط قضى حياته في بساطه ولهذا لم أكتب لكي أصنع عجائب ولم أكن أخمن قبل أن أنشر الشعر أنكم ستتعجبون بهذا القدر". أما الذين انتقدوه من أجل الاهتمام بناصر وادخاله إلى الأدب فقد أجابهم قائلاً: "إنني أعتبر أن ناصر هو الأهم من أجل الانسان الذي ليس لديه معاناه معنويه كبيره من حياته".
 
وقد استخدم أورخان ولي أيضاً موضوع النقد الاجتماعي كثيراً.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 96</ref> ولكن الشاعر كان يعمل مستخدماً أسلوب السخريه والمحاكاه على عكس أسماء من الشعراء مثل [[نامق كمال]]، [[ناظم حكمت]]، [[توفيق فكرت]] والذين قد أعطو نماذج لهذا النوع من هذا الموضوع من قبله. واتُهم الفنان بأنه شاعر برجوازي بسبب عدم مدافعته عن أي أيدولوجيه في الشعر وعدم ثباته على حاله واحده في أشعاره التي يمكنه أن يصنع منها نماذجاً مثل (رسالة الخردل، مستحضرات الشعر، لأجل الوطن، الشعر الحر والمزيل).<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFHalman1975|Halman 1975]], s. 8</ref> وقد تناول أورخان ولي موضوعات الحب ومعاملة الجنس اللطيف كثيراً في أشعاره مثل (الشائعه، الوعد، تاحت طور، شعر الشانلو، ساراسربا، زوجتي السابقه، فناء الحب الرسمي). وتعتبر أشعاره (الشجره، الطائر والسحاب، الحلم، روبنسن) من بين نماذج هذا الموضوع أيضاً. ونغمة الشعور في الأشعار التي كتبها الفنان بإدراكه الطفولي أكثر بكثير بالمقارنه مع أشعاره الأخرى.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFTa.C5.9F.C3.A7.C4.B1o.C4.9Flu2004|Taşçıoğlu 2004]], s. 101</ref> ومن بين الموضوعات الأخرى التي تناولها الشاعر موضوع "بهجة الحياه" ومنها أشعاره (ما أجمله، ذهب من الشارع، الطقس الجميل، فجأه) وموضوع "الحرب" ومن نماذج أشعاره (مثلنا، الزبد، رجل العصابه) وأيضاً موضوع "السفر" ومن نماذج أشعاره (السفر، الترحال). ويرى الكاتب "[[طلعت سعيد هلمان]]" أن أورخان ولي هو الشاعر الذي وضع مواضيع بهجة الحياه وعدمية الوجود وكأنها نظاماً في الشعر التركي.<ref name="مولد تلقائيا3"/> وبالإضافهِ إلى ذلك تم قبول قانيق و[[نديم]] ويحيى كمال بياتلي ضمن شعراء[[إسطنبول]] المعتبرين في الشعر التركي.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFErcilasun2004|Ercilasun 2004]], s. 27</ref>
 
=== اسمه المستعار ===
لقد استخدم أورخان ولي اسماً مستعاراً له وهو "محمد علي سال" ونُشرت أشعاراً كثيره له بهذا الاسم.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zsoy2002|Özsoy 2002]], s. 23</ref> ومثال ذلك أن أول أشعاره التي نُشرت في مجلة الوجود في العدد الذي صدر في [[ديسمبر]] عام [[1936]] كُتب عنها في المجله: "تثري مجلة الوجود طاقمها الشعري باسم شاب قوي وجديد وهو أورخان ولي الذي ستقرأون أشعاره الأربعه بالأسفل والذي بالرغم من أنه لم تُنشر كتاباته حتى الان إلا أنه صاحب فن ناضج وسنوضح في عددنا القادم الأسلوب الجديد الذي جلبه هو وأصدقائه [[أوكتاي رفعت]]، مليح جودت و محمد علي سال إلى شعرنا".<ref name="مولد تلقائيا31">[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zsoy2002|Özsoy 2002]], s. 14</ref> وقد وضح صديقه [[أوكتاي رفعت]] سبب تعلق الشاعر بهذا الاسم المستعار قائلاً: "غالباً هو يصدر أشعاره بهذا الاسم حيث أنه لا يستطيع التخلي والانفصال عنه".<ref name="مولد تلقائيا31"/> أما أورخان ولي فقد أجاب على سؤال الكاتب "باقي سوها أديب أوغلو" والمتعلق بموضوع اسمه المستعار هذا قائلاً:
 
"في ذلك الوقت كنت أنشر أشعاراً كثيره. ودائماً لم يكن اسمي يبدو مناسباً لا بالنسبةِ لي ولا للمجلات. وأيضاً محمد علي سال هو اسم عباره عن أداه لبعض تجاربي".<ref name="مولد تلقائيا31"/>
 
== تأثيراته ==
كان لأورخان ولي تأثيراً على عدةِ شعراءٍ مشهورين كالشعراء الراود والشعراء الذين كانو قدوه للشعراء الشباب في فترة الغريب.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zk.C4.B1r.C4.B1ml.C4.B1Barez1993|Özkırımlı & Barez 1993]], s. 91</ref> وإذا كان [[أوكتاي رفعت]] ومليح جودت قد اتجهو إلى تطوير الشعر بعد وفاة قانيق إلا أنه قد استمر تأثير شعر الغريب على عالم الأدب التركي طوال عام [[1950]].<ref name="مولد تلقائيا33">[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zk.C4.B1r.C4.B1ml.C4.B1Barez1993|Özkırımlı & Barez 1993]], s. 139</ref> ويصادف كثيراً في المجلات أشعاره التي كانت نسخه لهذا التيار.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zdemir1994|Özdemir 1994]], s. 221</ref> وقد علق [[دكتور محمد دوغان]] والذي كان مهتماً بهذا الأسلوب من الشعر قائلاً: "بدون التوقيعات لا يتضح إلى من يعود الشعر".<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zk.C4.B1r.C4.B1ml.C4.B1Barez1993|Özkırımlı & Barez 1993]], s. 145</ref> وفي تلك الأيام نشأت الحركه الشعريه أيضاً والتي أعطاها "مظفر أردوست" اسم التجديد الثاني تعقيباً على تيار الغريب الذي يُعتبر التجديد الأول.<ref name="مولد تلقائيا28">[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zk.C4.B1r.C4.B1ml.C4.B1Barez1993|Özkırımlı & Barez 1993]], s. 148</ref> ومن بين أسماء الشعراء الذين برزو في هذا التيار (إيلهان برك، جمال ثريا، أديب جانسفر، طورغوت يويار، سازائي كاراكوتش، أجا أيهان). وقد أسهم التجديد الثاني أيضاً مثل تيار الغريب والذي سُمي التجديد الأول إسهاماً كبيراً في تطوير الشعر التركي.<ref name="مولد تلقائيا28"/> وعلى عكس أصحاب تيار الغريب فقد دافع أصحاب التجديد الثاني عن تقريب المعنى بدلاً من توضيحه وعن التجريد بدلاً من التحديد وعن المفهوم الشعري التصويري والشكلي.<ref name="مولد تلقائيا33"/>
 
[[ملف:Orhan veli siir evi.jpg|200px|تصغير|يسار|منزل أورخان ولي للشعر الموجود في شارع الامام عدنان في [[بايوغلو]].]]
لقد كتب بعضاً من الشعراء البارزين في التجديد الثاني أشعاراً متأثره بتيار الغريب في الأيام الأولى التي بدأو فيها الشعر. فمثلاً "أديب جانسفر" كانت مقالاته عباره عن أعمال في هذا الأسلوب اللغوي وفي موضوع بهجة الحياه.<ref>Özkırımlı & Barez 1993, s. 144</ref> وعندما استقر "طورغوت يويار" في المدينه الكبيره عام [[1958]] فقد انعكست البيئه المحيطه والثقافه المتغيره على أشعاره. وقد وضح يويار كيف أنه استطاع التماشي مع هذا التغيير والبعد عن تأثير أورخان ولي في هذه الجمله حيث قال: "إن السبب الذي دفعني لكتابةِ الأشعار التي كتبتها هي رؤيتي للتغيير من حولي ففجأه العالم يتحضر وفجأه وجدت لمبات النيون والفنادق الكبيره والأحوال التي تنبئ عن تطوراتٍ جديده، يكفي هذا يجب أن أتخلص من كتابة الشعر على نهج أورخان ولي".<ref>{{وصلة إنترويكي|عر=Ahmet_Oktay|تر=Ahmet_Oktay|لغ=tr|نص=Oktay, Ahmet}}. İmkansız Poetika. İthaki Yayınları, 2008. Sayfa 510. {{وصلة إنترويكي|عر=Özel:KitapKaynakları/9789752733909|تر=Özel:KitapKaynakları/9789752733909|لغ=tr|نص={{ردمك|978-975-273-390-9}}}}</ref> كما قال "أحمد أوكتاي" أن مختلف الشعراء من أول الشاعر "رفعت إيلجاز" وحتى الشاعر "صبحي طاشهان" قد تأثرو بتيار الغريب وأورخان ولي بدرجاتٍ متفاوته.<ref>Oktay, Ahmet. Toplumcu Gerçekçiliğin Kaynakları. İthaki Yayınları. {{وصلة إنترويكي|عر=Özel:KitapKaynakları/9789752734050|تر=Özel:KitapKaynakları/9789752734050|لغ=tr|نص={{ردمك|978-975-273-405-0}}}}. Sayfa 41</ref> وهو يرى أنه يمكن أن توجد أشياء كثيره من شعر الغريب حتى تحت تأثير "جاهد أورغاط".<ref>Oktay, Ahmet. Toplumcu Gerçekçiliğin Kaynakları. İthaki Yayınları. {{وصلة إنترويكي|عر=Özel:KitapKaynakları/9789752734050|تر=Özel:KitapKaynakları/9789752734050|لغ=tr|نص={{ردمك|978-975-273-405-0}}}}. Sayfa 42</ref> وبالإضافةِ إلى ذلك فإن أسماءٍ كثيرهٍ مثل (صباح الدين قدرت أقسال، صلاح بيرسال، [[بهجت نجاتيكل]]، سعاد طاشر، متين ال أوغلو، رشدي أونور، نجاتي جومالي) قد تجاوزو مجال تأثرهم بتيار الغريب وأورخان ولي وريادته.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFBezirci1991|Bezirci 1991]], s. 142</ref>
 
هناك أشعار كثيره للشاعر قد لحنها فنانين مختلفين. فقد لحنت أشعاره مثل "لا أستطيع الايضاح" من قبل الملحنين (ألباي وحميراء وبانو)، "نعيش بالمجان" من قِبل (جيم كاراجا وأوزدمير أردوغان)، "الشائعه" من قِبل (ليفينت يوكسال)، "شعر بيرالي" من قِبل (تيمور سلجوق)، "نصفي الموثوق" من قِبل( أديب أقبايرام).<ref>[http://www.webcitation.org/5qgPAUs7G "Orhan Veli'nin Bestelenmiş Şiirleri"] (Türkçe). orhanveli.net. 23 Haziran 2010 tarihinde [http://www.orhanveli.net/kaniksadigimbiri/ovbestelenmissiirler.html kaynağından] arşivlendi. Erişim tarihi: 23 Haziran 2010. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20140323135149/http://www.webcitation.org/5qgPAUs7G |date=23 مارس 2014}}</ref> أما شعره "تركية إسطانبول" فقد لحن كأغنيه للموسيقى التركيةِ الكلاسيكيه وغناها المغني "أحمد أوزخان".<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREFFuat2000|Fuat 2000]], s. 78</ref> وقام المؤلف المسرحي "مراد خان مونجا" بتحويل أشعار أورخان ولي إلى مسرحيةٍ غنائية بعنوان "الغريب أورخان ولي". وهي المسرحيه الوحيده التي أنتجها "أوغوز أرال" وألقاها "مشفق كانتار" وتم عرضها على مسرح "كانت أويونجو" منذ عام [[1980]].<ref>[http://www.webcitation.org/5qgPT5GT8 "Bir Garip Orhan Veli"] (Türkçe). milliyet.com.tr. 23 Haziran 2010 tarihinde [http://blog.milliyet.com.tr/Blog.aspx?BlogNo=28846 kaynağından] arşivlendi. Erişim tarihi: 23 Haziran 2010. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20140323135605/http://www.webcitation.org/5qgPT5GT8 |date=23 مارس 2014}}</ref><ref>[http://www.webcitation.org/5qgPa3Hzb "Bir Garip Orhan Veli"] (Türkçe). tiyatrom.com. 23 Haziran 2010 tarihinde [http://ww2.tiyatrom.com/ kaynağından] arşivlendi. Erişim tarihi: 23 Haziran 2010. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20140323150845/http://www.webcitation.org/5qgPa3Hzb |date=23 مارس 2014}}</ref> وقد نُشر ألبوم المسرحيه بصوت "مشفق كانتار". أما الكاتب "متين أوستون داغ" فقد قام بنشر كتابٍ بعنوان "صفحات حول أورخان ولي" عام [[2002]].{{efn|لقد نُشر كتاب الشاعر "أوستون داغ" والذي بعنوان "في وصف أورخان ولي" من طرف دار سال للنشر عام [[2002]].}}
 
بدأت مجلة "الورقه الجديده" في الظهور عام [[1989]] في إدارة الأعمال الكتابيه للأديب "رمضان أوران" وذلك بمساعدةِ كلٍ من (صوناي أقين و اق جون كوفا).<ref name="مولد تلقائيا8">[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zsoy2002|Özsoy 2002]], s. 259</ref> ونُشر مع شعار هذه المجله شعار مجلة "الورقه" التي أصدرها أورخان ولي وتم نشر شعر "التسوق" لأورخان ولي في عددها الأول كما تم نشره من قبل في العدد الأول لمجلة "الورقه".<ref name="مولد تلقائيا8"/> وتم فتح منزل أورخان ولي للشعر في منطقة [[بايوغلو]] من طرف "م.شرف أوزصوي" في [[14 نوفمبر]] عام [[2000]] والتي كانت الذكرى السنويه لوفاة الشاعر، وهو عباره عن مكان نظم فيه أنشطه في مجالات التصوير والشعر والذي افتتح بالأفكار والعروض المسرحيه الأرشيفيه لأورخان ولي.<ref>[http://www.webcitation.org/5qgPjD7EI "Neden Şiir Evi"] (Türkçe). orhanveli.net. 23 Haziran 2010 tarihinde [http://www.orhanveli.net/nedensiirevi.html kaynağından] arşivlendi. Erişim tarihi: 23 Haziran 2010. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20140323151113/http://www.webcitation.org/5qgPjD7EI |date=23 مارس 2014}}</ref> (أغلق عام [[2014]]).<ref>[http://www.milliyet.com.tr/orhan-veli-evi-dayanamadi-gundem-2037099/ 'Orhan Veli Evi dayanamadı, Milliyet gazetesi, 01.04.2015] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160306113928/http://www.milliyet.com.tr/orhan-veli-evi-dayanamadi-gundem-2037099/ |date=06 مارس 2016}}</ref> وبالاضافةِ إلى ذلك فقد تم تنظيم مسيره لأورخان ولي في يوم [[14 نوفمبر]] عام [[1996]] والذي كان ذكرى سنويةٍ لوفاة الشاعر. وهذه المسيره قد أظهرت من أحبوه كثيراً وقد سار فيها أحبائه معاً في ذلك اليوم الذي هو ذكرى قانيق من مدينةِ تقسيم وحتى مدينةِ أشيان التي يوجد بها قبر الفنان.<ref>[[Orhan Veli Kanık#CITEREF.C3.96zsoy2002|Özsoy 2002]], s. 219</ref> وفي شهر [[يناير]] عام [[2014]] تم تجميع رسائله التي كتبها إلى "ناهد فراتلي" في كتاب بعنوان "فقط أبحث عنك".
 
== مراجع مختاره ==
 
== ''كتبه الشعريه'' ==
* {{وصلة إنترويكي|عر=Garip_(kitap)|تر=Garip_(kitap)|لغ=tr|نص=الغريب}} (مطبعة القمر الرسمي. عام [[1941]])
* {{وصلة إنترويكي|عر=Vazgeçemediğim|تر=Vazgeçemediğim|لغ=tr|نص=لم أستسلم}} (دار مرمرا للنشر. عام [[1945]])
* {{وصلة إنترويكي|عر=Destan_Gibi|تر=Destan_Gibi|لغ=tr|نص=مثل الأسطوره}} (إذاعة أعمال أولماز. عام [[1946]])
* {{وصلة إنترويكي|عر=Yenisi|تر=Yenisi|لغ=tr|نص=لاحقاً}} (دار إنقلاب للنشر. عام [[1974]])
* {{وصلة إنترويكي|عر=Karşı|تر=Karşı|لغ=tr|نص=المقابل}} (جريدة ومطبعة الجنوب. عام [[1949]])
* {{وصلة إنترويكي|عر=Bütün_Şiirleri_(Orhan_Veli_Kanık)|تر=Bütün_Şiirleri_(Orhan_Veli_Kanık)|لغ=tr|نص=جميع أشعاره}} (دار الوجود للنشر. عام [[1951]])
 
'''''حكايته'''''
* {{وصلة إنترويكي|عر=Hoşgör_Köftecisi|تر=Hoşgör_Köftecisi|لغ=tr|نص=هوشجور كوفتاجيسي}} (دار يابي كريدي للنشر. عام [[2012]])
 
'''''حكاياته الشعريه'''''
* حكايات المعلم نصر الدين (جحا) (دار دوغان كاردش للنشر. عام [[1949]])
 
'''''كتاباته'''''
* {{وصلة إنترويكي|عر=Nesir_Yazıları|تر=Nesir_Yazıları|لغ=tr|نص=كتاباته النثريه}} (دار الوجود للنشر. عام [[1953]])
* عالمنا الأدبي (درا بيلجي للنشر, إعداد عاصم بزيرجي. عام [[1975]])
* جميع كتاباته (منشورات جان. عام [[1982]])
 
'''''رسائله'''''
* {{وصلة إنترويكي|عر=Yalnız_Seni_Arıyorum|تر=Yalnız_Seni_Arıyorum|لغ=tr|نص=فقط أبحث عنك}} (دار يابي كريدي للنشر. عام [[2014]])
 
'''''تراجمه'''''
* ليكن الباب إما مغلق أو مفتوح، [[ألفرد دي موسيه]] (دار المعارف للطباعه، عام [[1943]])
* البربريه، [[الفرد دي موسيه]] (دار المعارف للطباعه، عام [[1944]])
* خزائن سكابن، [[موليير]] (دار المعارف للطباعه، عام [[1944]])
* فيرسائيليس تولواتي، [[موليير]] (دار المعارف للطباعه، مع [[عذراء أرهات]]، عام [[1944]])
* الحوار الرسمي ليهود صقليه، [[موليير]] (دار المعارف للطباعه. عام [[1944]])
* المرائي، [[موليير]] (دار المعارف للطباعه، عام [[1944]])
* الثلاث حكايات، [[نيقولاي غوغول]] (دار علاء الدين كيرال للطباعه، مع إرول جوناي، عام [[1945]])
* تورجاره، آلان رينيه ليسيج (دار التعليم القومي للطباعه، عام [[1946]])
* مختارات الشعر الفرنسي (دار الوجود للنشر، عام [[1947]])
* قصص لافونتين، [[جان دو لافونتين]] (منشورات دوغان كاردش، عام [[1948]])
* [[هاملت]]، [[وليم شكسبير]] (منشورات دوغان كاردش، تعديل تشارلز لام، عام [[1949]])
* [[تاجر البندقية]]، [[وليم شيكسبير]] (منشورات دوغان كاردش، تعديل تشارلز لام، عام [[1949]])
* [[الساقطة الفاضلة (مسرحية)]]، [[جان بول سارتر]] (دار أطاتش للنشر، عام [[1961]])
* أشعار من الغرب (دار يدي تبا للنشر، عام [[1963]])
* جميع ترجماته الشعريه منشورات جان، عام [[1982]])
 
== ترجمات ==
# Güneş/Sol, Leonardo da Fonseca (Trans.), [http://www.notadotradutor.com/edicoes.html (n.t.) Revista Literária em Tradução], nº 2 (mar/2011), Fpolis/Brasil, ISSN 2177-5141
 
== أنظر أيضا ==
* {{وصلة إنترويكي|عر=Cumhuriyet_dönemi_Türk_edebiyatı|تر=Cumhuriyet_dönemi_Türk_edebiyatı|لغ=tr|نص=الأدب التركي في عهد الجمهوريه}}.
* {{وصلة إنترويكي|عر=Garip_akımı|تر=Garip_akımı|لغ=tr|نص=تيار الغريب}}.
* {{وصلة إنترويكي|عر=Oktay_Rifat|تر=Oktay_Rifat|لغ=tr|نص=أوكتاي رفعت هوروزجو}}.
* {{وصلة إنترويكي|عر=Melih_Cevdet_Anday|تر=Melih_Cevdet_Anday|لغ=tr|نص=مليح جودت أنضاي}}.
 
== ملاحظات ==
{{ملاحظات}}
 
== مصادر إضافية ==
* Bezirci, Asım (1972), Orhan Veli, Oluş Yayınevi
* Bezirci, Asım (1977), Orhan Veli ve Seçme Şiirleri, Cem Yayınevi Eğitim Dizisi
* Bezirci, Asım (1991), Orhan Veli: Yaşamı, Kişiliği, Sanatı, Eserleri, Altın Kitaplar Yayınevi, {{وصلة إنترويكي|عر=Özel:KitapKaynakları/9754052395|تر=Özel:KitapKaynakları/9754052395|لغ=tr|نص=ISBN 975-405-239-5}}
* Ercilasun, Bilge (2004), Orhan Veli Kanık, Hayatı, Sanatı, Eserlerinden Seçmeler, Milli Eğitim Bakanlığı Yayınları, ISBN 975-11-0789-X
* Fuat, Memet (2000), Orhan Veli, Adam Yayınları, 978975 {{وصلة إنترويكي|عر=Özel:KitapKaynakları/9789004133228|تر=Özel:KitapKaynakları/9789004133228|لغ=tr|نص={{ردمك|978-90-04-13322-8}}}}4186420
* Halman, Talât Sait (14 Kasım 1975), "Orhan Veli'nin edebiyatımıza katkıları ve şiirlerindeki yenilik boyutları", Milliyet Sanat Dergisi (158)
* Kanık, Adnan Veli (1953), Orhan Veli İçin, Yeditepe Yayınları
* Karpat, Kemal H. (2004), Studies on Turkish politics and society: selected articles and essays, Brill, {{ردمك|978-90-04-13322-8}}
* Kurnaz, Cemal; Tatcı, Mustafa (2000), Ölümünün 50. Yılında Belgelerle Orhan Veli, Milli Eğitim Bakanlığı Yayınları, ISBN 975-11-2080-2
* Ostle, Robin (1991), Modern literature in the Near and Middle East 1850-1970, Taylor & Francis, {{ردمك|978-0-415-05822-3}}
* Özdemir, Emin (1994), Türk ve Dünya Edebiyatı, T.C. Kültür Bakanlığı yayınları, {{وصلة إنترويكي|عر=Özel:KitapKaynakları/9751714540|تر=Özel:KitapKaynakları/9751714540|لغ=tr|نص=ISBN 975-17-1454-0}}
* Özkırımlı, Atilla; Baraz, Turhan (1993), Çağdaş Türk Edebiyatı, Anadolu Üniversitesi Yayınları, {{وصلة إنترويكي|عر=Özel:KitapKaynakları/9789754923711|تر=Özel:KitapKaynakları/9789754923711|لغ=tr|نص={{ردمك|978-975-492-371-1}}}}
* Özsoy, M. Şerif (2002), Kanık'sadığım Biri Orhan Veli, Ayna Yayınları, {{وصلة إنترويكي|عر=Özel:KitapKaynakları/9789758297160|تر=Özel:KitapKaynakları/9789758297160|لغ=tr|نص={{ردمك|978-975-8297-16-0}}}}
* Sağlam, Nuri (2002), Orhan Veli Kanık: Hayatı, Sanatı, Eserleri, Eserlerinden Seçmeler, Hikmet Yayınları, {{وصلة إنترويكي|عر=Özel:KitapKaynakları/9756524855|تر=Özel:KitapKaynakları/9756524855|لغ=tr|نص=ISBN 975-6524-85-5}}
* Taşçıoğlu, Yılmaz (2004), Türk Şiirinde Bir Garip Adam: Orhan Veli Kanık, Beykoz Belediye Başkanlığı Yayınları
* Uyguner, Muzaffer (1967), Orhan Veli Kanık : hayatı, sanatı, eserleri, Varlık Yayınları
 
== مصادر ==
{{مراجع|2}}
 
{{شريط بوابات|الدولة العثمانية|أعلام|تركيا|أدب|شعر}}
{{تصنيف كومنز|Orhan Veli Kanık}}
{{ضبط استنادي}}
 
[[تصنيف:خريجو جامعة إسطنبول]]
[[تصنيف:شعراء أتراك]]
[[تصنيف:شعراء القرن 20]]
[[تصنيف:مدفونون في مقبرة آشيان أسري]]
[[تصنيف:مواليد 1914]]
[[تصنيف:مواليد في إسطنبول]]
[[تصنيف:وفيات 1950]]
[[تصنيف:وفيات بسبب النزف الدماغي]]
[[تصنيف:وفيات في إسطنبول]]
 
[[تصنيف:كتاب هجائيون أتراك]]