كورش الكبير: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
قورش كان متزوجاً مع اختة . ولم يكن الزواج بين الارحام في فارس شياً سياً.
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات 5.127.134.192 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة 95.187.7.183
وسمان: استرجاع رجوع
سطر 52:
</ref>
 
ويرى البعض بانه كان موحدا لله وبغض النظر عنه بانه شخصية دينية، فاليهود لا يعدونه رجلا مشركا أو وثنياً، فلو كان كورش نبيا إلهيا مؤيدا وراعيا للرب. على أن النقوش والكتابات المخطوطة [[خط مسماري|بالخط المسماري]] المأثور عن [[داريوش الكبير]] وبينهما من الفصل الزماني ثماني سنين ناطقة بكونه موحدا غير مشرك، فمن الصعب أن يتغير ما كان عليه [[كورش]] في هذا الزمن القصير.
<ref name=":0" />كوروش كان متزوج مع اختة . و كان الزواج مع الارحام امر عادي بين الفرس
 
وبخصوص شمائله فقد ورد من أخباره وسيرته وما قابل به الطغاة والجبابرة الذين خرجوا عليه أو حاربهم كملوك «[[ماد]]» و«[[ليديا]]» و«[[بابل]]» و«[[مصر]]» وطغاة البدو وهو البلخ وغيرهم، وكان كلما ظهر على قوم عفا عن مجرميهم، وأكرم كريمهم ورحم ضعيفهم وساس مفسدهم وخائنهم {{بحاجة لمصدر}}.
سطر 59:
 
وقد ورد في [[القرآن]] ان ذو القرنين كان ملكاً صالحاً، آمن [[الله|بالله]]، فمكّن الله له في الأرض، وقوّى ملكه.
ولقد بدأ ذو القرنين التجوال بجيشه في الأرض، داعياً إلى الله. فاتجه غربا، حتى وصل للمكان الذي تغيب فيه الشمس او تخرج منه ( '''وَجَدَهَا تَغْرُبُ''' فِي '''''عَيْنٍ حَمِئَةٍ''''' ) أي عين حمئة تعني ماء حار وقول فأوحى إليه أنه مالك أمر القوم الذين يسكنون هذه الديار، فإما أن يعذبهم أو أن يحسن إليهم فأعلن أنه سيعاقب المعتدين الظالمين في الدنيا، ثم حسابهم على الله يوم القيامة. ثم توجه للشرق. فوصل لمنطقة وقت طلوع الشمس، فحكم ذو القرنين في المشرق بنفس حكمه في المغرب، ثم انطلق. وصل ذو القرنين في رحلته، لقوم يعيشون بين جبلين أو سدّين بينهما فجوة. وكانوا يتحدثون بلغتهم التي يصعب فهمها<ref name=":0">http://www.ibnothaimeen.com/all/books/printer_17925.shtml</ref>. وعندما وجدوه ملكاً قويا طلبوا منه أن يساعدهم في صد [[يأجوج ومأجوج]] بأن يبني لهم سدا لهذه الفجوة على ان يدفعوا له خراجاً<ref>ذو القرنين شخصية حيرت المفكرين أربعة عشر قرنا وكشف عنها - أبو الكلام أزاددكتور عبد المنعم النمر بمجلة العربي العدد 184 - [http://www.quran-m.com/container2.php?fun=artview&id=986]
</ref>.