علم زائف: الفرق بين النسختين

* الفشل في وضع تعريفات عملية (بمعنى آخر، وصف علمىعلمي لوسائل عملية من الممكن الحصول منها على مدى من القياسات الرقمية).

* الفشل في العمل وفق مبدأ الاقتصاد،[[الاقتصاد]]، بمعنى آخر هو الفشل في وضع تفسير يستخدم أقل عدد ممكن من [[فرضيات|الفرضيات]].

* استخدام لغة ظلاميةغير واضحة غامضة، واساءة استخدام المصطلحات التقنية لمحاولة إضفاء شكل سطحىسطحي علمىعلمي.

* افتقاد الشروط المحدِدة.المحدِدة، فمعظم النظريات العلمية القوية تمتلك شروط محدِدة تحدد حدوث أو عدم حدوث الظاهرة المتوقعة.

* الاعتماد الزائد على الشهادات الشخصية أو القصص النادرة، فالشهادات الشخصية أو القصص النادرة من الممكن أن تستخدم في بداية اكتشاف فرضية جديدة تخضع للاختيار، ولكن لا تستخدم كدليل على صحة هذه الفرضية.

* الاستخدام الانتقائي للأدلة: أي تقديم المعلومات التي تدعم ادعاءاتهمالنظرية بينما يقومونيطمس بطمسويرفض ورفضويتجاهل وتجاهلعن المعلومات التي تتعارض مع ادعاءاتهمالنظرية.

* التهرب من وجهة النظر المقابلة قبل نشر النتائج.النتائج، فبعض مقدمى النظريات التي تتعارض مع النظريات العلمية المقبولة يتجنبون إخضاع أفكارهم لوجهات النظر الأخرى. وبهذا يفتقدون إلى ردود الفعل التصحيحية أو التغذية المرتدة من زملائهم أصحاب [[معرفة|المعرفة]].

* المجتمع العلمى يتوقع من مؤلف البحث أن يقوم بعرض البيانات الضرورية لتقييم قيمة البحث. فالفشل في توفير البيانات الكافية للباحثين الآخرين لكى يعيدوا إنتاج الإدعاءات المستنتجة لهوهو أمر يفتقر إلى الشفافيةالمرونة والشفافية.

* ايجاد مصطلحات لها مسمع علمىعلمي لكى يضيفوا وزناً إلى الإدعاءات ولكى يقنعوا غير الخبراء بتصديق الرواية التي من الممكن أن تكون مزيفة أو بلا معنى.

* استخدام مصلحات غير مألوفة لأشياء مألوفة لإحداث اللبس، مثل الإشارة إلى المياه باسم (ثنائي هيدروجين أحادىأحادي الأكسدة،الأكسدة)، ووصفها بأنها جزء من تركيبة أغلب المحاليل السامة.