رهاب التحول الجنسي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏الأصل: تنسيق
سطر 19:
 
== الأصل ==
تقول ([[:en:Julia Serano|جوليا سيرانو]]_Julia Serano)وهي -[[:en:Transfeminism|المناهضةمناهضة لحقوق النساء المتحولات جنسيًا]]،جنسيًا، والتي وَضعت عدة نظريات في هذه المسألة، والكاتبة للكتابلكتاب ([[:en:Whipping Girl|فتاة البغاء]]_Whipping، Girl)- إنأن الرهاب من المتحولين جنسيًا نتيجة طبيعية [[:en:Sexismالتمييز على أساس الجنس|للتميزللتمييز على أساس الجنس]]. أضافت (سيرانو) أيضًا أن جذور الرهاب من المتحولين جنسيًا ومن المثليين جنسيًا، أتى بسبب ما تسميه هي: (مُقابلة التحيز الجنسي_oppositionalالجنسي (oppositional sexism)، وهو أن يعتقد البعض أن الذكور والإناث كائناتٍ جامدة، مجموعتان مختلفتان في القدرات والخصائص والإمكانيات والرغبات. تعترض (سيرانو) على فكرة مقابلة التحيز الجنسي هذه؛ لأنها تعتقد أنه ليس من الضروري أن يلتزم الذكور وأنَّ [[:en:Masculinityذكورة|بالذكورةالذكورة]]، أعلى، وأن تلتزم الإناث ب<nowiki/>[[أنوثة|الأنوثةبالأنوثة]]، وأنها تعتقد أن ما يُغذي الرهاب من الأشخاص المتحولين جنسيًا، هو القلق الشائع عند الناس من مسألة النوع، والأدوار التي يفرضها عليهم .<ref name=serano>Julia Serano. ''Whipping Girl: A Transsexual Woman on Sexism and the Scapegoating of Femininity'', Seal Press, 2007. <nowiki>{{ISBN |978-1-58005-154-5</nowiki>}}, {{ISBN |1-58005-154-5}}</ref>
</ref>.
 
العديد من الكتاب الآخرونالآخرين -في مجال حقوق الأشخاص المتحولين جنسيًا-جنسيًا، يَعتقدون أن من أسباب العنف ضد المتحولون جنسيًا، هو الأمراض النفسية الموجودة عند الذكور والإناث، في دماغهم، والتي يحاولون كبحها عن ارتكاب أي جرائم جنسية.<ref>Protection of Sexual Minorities Since Stonewall: Progress and Stalemate in Developed and Developing Countries: Phil C. W. Chan Routledge, 2010</ref><ref>Sexuality and Equality Law; Suzanne B. Goldberg 2017</ref>{{clarify|this whole paragraph is hard to follow. "safety system in the brain" needs elaboration!|date=December 2017}}
 
ويضيف هؤلاء الكتاب، يعتقدبأن الرجال يعتقدون أن قدراتهم الشخصية على ممارسة الجنس، والشعور ب محفوظةبمحفوظة وقوية؛ لأنها قدرة كل الرجال كنوع، بينما تمتلك النساء قدرات جنسية أقل من الرجال، بينما يمكننا أن نأمن أن المتحولون جنسيًا لن يرتكبوا أي جرائم جنسية. قد تكون هناك بعض العيوب في هذه الدراسات التي تدعي أنأنَّ -ما سبق ذكره- هو أسباب الاختلافات بين الجنسينالجنسين، -بما فيها اعتقاد أن النساء قد تُثير الرجال بشكل غير لائق، بدليل أن الرجال يثنون على النساء عند مشاركتهم في الإثارة الجنسية-،الجنسية، وأنه يجب إيجاد حلول لهذه المسببات. ويعتقد الكاتب والناقد المتحول جنسيًا (جودي نورتون_Jody Norton)نورتون أن الرهاب من الأشخاص المتحولين جنسيًا يأتي جنبًا إلى جنب مع الرهاب من المثلية الجنسية، والذي يدفع الأفراد إلى كره المثليين جنسيًا،جنسيًا والمخنثون.والمخنثين، وأن الأشخاص المتحولون جنسيًا يخشون من تحدي المعايير الجنسانية أو تغييرها، ويرفضون في نفس الوقت أن يبقوا في حالة الثنائية الجنسية، فهم يصرون على أن يتحولوا جنسيًا، وبذلك -بأن يتحولوا جنسيًا- يصبحوا أقدر على مكافحة فكرة _التقسيمالتقسيم الثنائي للجنس_binary division)للجنس إلى إناث وذكور فقط؛ لأن هذه الفكرة تؤدي لأن تُظلملظُلم النساء، ويصبح الرجال أكثر سطوةً ثقافيًا وسياسيًا .<ref>{{cite journal|last=Norton, |first=Jody (1997). "|title="Brain Says You're a Girl, But I Think You're a Sissy Boy": Cultural Origins of Transphobia". |journal=International Journal of Sexuality and Gender Studies. |year=1997|volume=2, Number 2 (2): |pages=139–164. |doi:=10.1023/A:1026320611878.|issue=2}}</ref>.
 
==انظر أيضاً==