حمار: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ي
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.5
سطر 191:
* شهدت دولة إسرائيل حديثا جدلا حول استعمال كلمة أحمرة من طرف المتدينين على العلمانيين الصهاينة مؤسسي الدولة، عبارة '''شومورو شال المشيا''' (حمار المسيح) استعملها [[رابي أفرام كوك]]، كنوع من المهمة التي أمر بها الله علماني اليهود بخلق وطن، لكن قدر الدولة هو وقوعها في يد المتدينين، ولا يبقى العلمانيون سوى الأحمرة التي ركبها المتدينون، كان كتاب العلماني [[سيفي ريشليفسكي]]، 1998، وراء هذا الجدل.
* في حين يرفض المجتمع لدينا تقبل فكرة تحديد يوم إجازة للخدم والسائقين، قامت مدينة (بلاكبول الساحلية شمال غربي إنجلترا) بتطبيق قواعد صارمة للحفاظ على الحمير إحداها ألا تتجاوز أيام عمل الحمار ستة أيام في الأسبوع ما بين العاشرة صباحا وحتى السابعة مساء تتخللها ساعة راحة يومياً لتناول وجبة الغداء، علاوة على إجراء اختبارات صحية إلزامية قبل بدء موسم الصيف <ref>[http://www.alarabiya.net/views/2008/06/12/51388.htmlEgyxpID=9548 منقولا عن العربية، بين قانون الحمير وقانون العمال!!]</ref>.
* يعتبر بيع لحوم الحمير جرما يعاقب عليه فاعله في الدول العربية، فقد قضت محكمة مصرية بحبس وتغريم 3 جزارين أدينوا بالاتجار في لحوم الحمير والخيول النافقة، بعد تحقيقات استمرت نحو 3 شهور عقب القبض عليهم. وفي سابقة هي الأولى من نوعها، ألزمت المحكمة المدانين بنشر الحكم في صحيفتين يوميتين، وتعليق الحكم على باب محل الجزارة مدة 5 سنوات، بعد إغلاقه مدة سنة ونصف <ref>[http://www.alarabiya.net/articles/2008/06/26/52162.html من العربية، حتمت عليهم تعليق الحكم 5 سنوات على محل الجزارة] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160304201029/http://www.alarabiya.net/articles/2008/06/26/52162.html |date=04 مارس 2016}}</ref>.
* الحمار هو شعار [[الحزب الديمقراطي الأمريكي]] كناية عن الصبر.
* منذ عدة سنوات اثارت سيدة اجنبية الجدل في [[شمال أفريقيا]] حينما ثارت عند رؤيتها لعربجي يضرب حمارا مستخدما عصا حديدية. تأثرت جدا بهذا المشهد وأعلنت رحيلها النهائي من أفريقيا وعدم الرجوع إليها بسبب الاساءة إلى الحمير وللحيوانات بصفة عامة. تباينت ردود الجماهير ووسائل الإعلام فتباين الرأي العام بين مستنكرا لما فعلته هذه السيدة ورأى في أن ما حدث لا يستحق رد الفعل هذا، ومنهم من حسد الحمار على وجود من اهتم لحقوقه. وكان موضع اهتمام وسخرية في العديد من وسائل الإعلام لفترة.