جبل مسعدة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 5.156.168.173 إلى نسخة 26664378 من Mr.Ibrahembot. |
|||
سطر 1:
{{Coord|31|18|56|N|35|21|14|E|display=title}}
[[ملف:Termas en Masada.JPG|تصغير]]
[[ملف:Israel-2013-Aerial 21-Masada.jpg|تصغير|يسار|قلعة مسادا كان فيه
'''مسعدة'''<ref>{{استشهاد بخبر
| url = http://www.alarab.com/Article/603579
سطر 16:
يوجد على قمة جبل مسادا موقع أثري يحمل نفس الاسم ويشمل على بقايا قلعة قديمة وقصر محصن تم بناؤهما في نهاية القرن الأول قبل الميلاد بأمر [[هيرودس|هيرودس الكبير]] الذي ملك آنذاك على [[مملكة يهوذا]].
المصدر الرئيسي للمعلومات عن تاريخ الموقع هو كتاب "[[تاريخ حرب اليهود
▲== التمرد العبري ==
{{مفصلة|حصار متسادا}}
في 66 للميلاد، بعد اندلاع [[الثورة اليهودية الكبرى]] بقليل (70 عاما بعد وفاة هيرودوس الكبير) احتلت مجموعة "[[السيكاري]]" بقيادة [[إلعزار بن يائير]] قلعة متسادا من الجيش الروماني الذي كان مرابطا فيها. وكانت هذه المجموعة تعرف بأنها إحدى المجموعات الأكثر تطرفا من بين المتمردين اليهود. في 70 للميلاد، وقت قصير قبل قمع التمرد وتدمير مدينة أورشليم من قبل الرومان، طرد أهل أورشليم (القدس) أنصار السيكاريين مع عائلاتهم من المدينة، فلجؤوا إلى مسادا. بين 70 و72 أصبحت مسادا قاعدة السيكاريين من حيث غزوا على بلدات يهودية ورومانية في المنطقة.
السطر 25 ⟵ 24:
== الحفريات ==
في [[1842]] تم العثور على بقايا قلعة مسادا وبدأت الحفريات الأثرية في الموقع. تلائم المعثورات الأثرية أوصاف يوسيفوس فلافيوس بشكل عام، ولكن علماء الآثار لم يجدوا دلائل مقنعة على قتل مدافعي القلعة أنفسهم بعد اقتحام الجيش الروماني لتحصينات القلعة، وهو أمر يصفه يوسيفوس فلافيوس في كتابه بتفاصيل. هناك دلائل أثرية على أن مدافعي القلعة أشعلوا النار في المباني، ولكنه لم يعثر على جثث أو قبور في القلعة أو حولها. كذلك تثير قصة مسادا تساؤلات أخرى، وأهمها عدم ذكر هذا الحدث التاريخي في أي مصدر يهودي من القرون الأولى ما قبل الميلاد، باستثناء كتاب يوسيفوس فلافيوس. وعلى سبيل المثال، لم تذكر قصة مسادا في النقاش بشأن الحالات الذي يسمح لليهودي قتل نفسه رغم الحظر الديني على ذلك في اليهودية. هناك افتراض بأن التيار
== رمزية ==
في [[صهيونية|الصهيونية]] أصبحت قصة مسادا رمزا وطنيا ومثالا لبطولة
هناك شكوك كثيرة تحيط بقصة ماسادا نظراً لأنها منقولة عن أمرأة وأمها وأطفالها كانوا قد اختبئوا في أحد الكهوف وقد نقل عنهم يوسيفوس فلافيوس الخطبة الطويلة لحاكم الماساداقبل عملية الانتحار الجماعي المزعوم التي من المفترض أن اولئك النسوة قد حفظوها على طولها !!
كما روى كذلك تفاصيل عملية الانتحار بكل دقة نقلاً أيضاً عن نفس النسوة الذين من المفترض أنهن مختبئين في أحد الكهوف !!
مما يثير الريبة في
في [[2001]] أعلنت منظة [[اليونسكو]] التابعة [[أمم متحدة|للأمم المتحدة]] الموقع الأثري في مسادا [[موقع التراث العالمي|موقع للتراث العالمي]].
|