حركة الضباط الأحرار: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.5
سطر 17:
* [[سلاح الإمداد]]: [[مجدي حسنين]]
* أما الرعيل الثاني فهم: [[أحمد شوقي (ضابط)|أحمد شوقي]] - [[حمدي عبيد]] - [[جمال حماد]] - [[وجيه أباظة]] - [[مصطفي كامل مراد]] - [[صبري القاضي]]
وقد أكد [[جمال حماد]] أن الحركة لم تكن لتنجح لولا انضمام اللواء [[محمد نجيب]] إليها لما كان له من سمعة طيبة في الجيش، ولما كان منصبه ذو أهمية إذ أن باقي الضباط الأحرار كانوا ذوو رتب صغيرة وغير معروفين.<ref>[http://www.aljazeera.net/NR/exeres/5C20A8B8-A9DB-48EB-B258-1502E36B5B01.htm جمال حماد.. شهادته على عصر الثورة بمصر ج1]، برنامج شاهد علي العصر، [[قناة الجزيرة]]، 10 نوفمبر 2008م {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20110901131636/http://www.aljazeera.net/NR/exeres/5C20A8B8-A9DB-48EB-B258-1502E36B5B01.htm |date=01 سبتمبر 2011}}</ref>
 
وفي اليوم نفسه استقالت وزارة [[أحمد نجيب الهلالي]] وخلفتها وزارة يرأسها [[علي ماهر باشا]]، وفي [[24 يوليو]] وافق [[الملك فاروق]] على رغبات الجيش، وفي [[25 يوليو]] انضم ضباط الأسطول إلى الحركة. وفي [[26 يوليو]] طالب الجيش الملك بالنزول عن العرش، ما دفع [[الملك فاروق]] للذهاب إلى إيطاليا بعد كتابة وثيقة تنازله عن العرش لولي عهده الأمير [[أحمد فؤاد الثاني]]، وبناءً عليه ألّف مجلس الوصاية ثم ألغي، حينما أصدر مجلس قيادة الثورة في [[18 يونيو]] [[1953]] بيان بإعلان [[الجمهورية]] وإلغاء النظام [[ملكية|الملكي]] في [[مصر]].