نادين غورديمير: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة بوابة (2) (بوابة:روايات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.5
سطر 44:
[[ملف:Nadine-gordimers-92nd-birthday-نادين غورديمير-على شعار قوقل-.jpg|نصغير|300بك|يسار|شعار: محرك بحث قوقل يحتفي بمناسبة الذكرى 92 على ميلاد الكاتبة الجنوب الإفريقية "نادين غورديمير" (Nadine-gordimers)]]
 
'''نادين غورديمير''' (1923 - 2014) هي كاتبة ذات طراز حقوقي إنساني مناهض للعنصرية، وتنحدر نادين غورديمير من [[جنوب أفريقيا]] وهي ولدت في بالعام [[1923]], [[سبرينجز]] يوم [[20 نوفمبر]].<ref>{{cite web|title=The Nobel Prize in Literature 1991|publisher=Nobelprize|date=7 October 2010|url=http://nobelprize.org/nobel_prizes/literature/laureates/1991/|accessdate=7 October 2010}}</ref><ref>[http://www.telegraph.co.uk/arts/main.jhtml?xml=/arts/2003/06/01/bogor.xml&sSheet=/arts/2003/06/01/bomain.html A Writer's Life: Nadine Gordimer]", ''Telegraph'', 3 April 2006. {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20080418092637/http://www.telegraph.co.uk:80/arts/main.jhtml?xml=/arts/2003/06/01/bogor.xml&sSheet=/arts/2003/06/01/bomain.html |date=18 أبريل 2008}}</ref><ref>{{Cite journal| url = https://www.nytimes.com/2006/12/31/books/review/31donadio.html| title = Nadine Gordimer and the Hazards of Biography| first = Rachel| last = Donadio| publisher = ''New York Times''| date = 31 December 2006| accessdate = 12 April 2007| postscript = <!--None-->}}</ref>
 
بالعام [[1991]] حصلت غورديمير على [[جائزة نوبل في الأدب]] عن مجمل أعمالها المناهضة [[تمييز عنصري|للتمييز العنصري]] في بلادها. ولدت في عائلة برجوازية لأب يهودي الاصل وأم إنجليزية وتربت في بيئة دينية مسيحية كاثوليكية. كما ترعرت في بيئة شهدت الكثير من فترات [[التفرقة العنصرية]] التي كانت تميز أو تؤمن بتفوق العرق الأبيض على نظيره الأسود ولكنها لم تكن تحمل التفرقة العنصرية والمشاكل العرقية في بلدها. كتبت أول قصة لها في سن التاسعة وكانت عندها متأثرة بما قامت بة الشرطة بجنوب أفريقيا من عملية مداهمة وتفتيش لمنزل خادمتها السوداء. في [[26 أكتوبر]] [[2006]] وحيث أعتدى عليها أيضاً ثلاثة من اللصوص حاولوا سرقتها مما أصابها بجروح طفيفة.