الحرب الأهلية الليبية (2014–2020): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: تعديلات طويلة تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
سطر 135:
 
=== يونيو ===
في يوم 8 يونيو، قتل 31 شخصًاشخصاً على الأقل وجرح 100 آخرون في اشتباكات في بنغازي بين المتظاهرين وميليشيا تعمل بموافقة وزارة الدفاع. وكان معظم القتلى من المدنيين وواحد من أفراد الميليشيا، مع ورود أنباء بمقتل 5 جنود فقط وأحد أفراد الميليشيا.
 
وفي الساعات الأولى من صباح يوم 15 يونيو، هاجم مئات من المسلحين يرتدون ملابس مدنية عدة منشآت أمنية في أنحاء المدينة، وعند إحدى النقاط أجبروا أعضاء فرقة المشاة الأولى على التخلي عن أجزاء من قاعدتهم أثناء اقتحامهم البوابة الرئيسية وإحراق أجزاء من المبنى. وقد قتلقُتل خلال الهجوم ستة جنود ليبيين على الأقل - أربعة منهم بطلق ناري من قناصة واثنان إثر الإصابة بطعنات. كان جميع القتلى من أفراد وحدة الجيش الليبي النخبة التي تعرف باسم''الصاعقة''. وأصيب أحد عشر شخصًاشخصاً خلال الهجمات، منهم العديد من المهاجمين. وتم الإبلاغ عن اشتباكات بالقرب من الطريق المؤدي إلى المطار مما أدى إلى إغلاقه. وقد تم إرسال تعزيزات حكومية حسبما ذكر من العاصمة طرابلس.  وقد اقترح رئيس وكالة مكافحة الجرائم في بنغازي بأن عناصر القذافي كانت في الواقع وراء الهجمات. وقد صرح الفريق سليمان بوشاح لراديو بنغازي أنه تم القبض على اثنين من أعضاء جماعة تخريب قذاف الدم. وادعى أن هذه الجماعة احترافية، ومهمتها هي إثارة الشقاق والاضطرابات،والإضطرابات، ويعتقد أنها وراء عدد من هجمات أخرى في بنغازي. ويعتقد أيضًاأيضاً أن أعضاء هذه الجماعة هم أنصار للنظام السابق.
 
وفي يوم 19 يونيو، وقع صباحًاصباحاً انفجار ضخم دمر مركز الشرطة تمامًاتماماً في حي الحدائق في بنغازي، ولكنه لم يسفر عن وقوع ضحايا. وقد ورد أن صوت الانفجارالإنفجار الذي وقع حوالي الساعة 2:30 صباحًاصباحاً كان عاليًاعالياً لدرجة أنه تم سماعه في معظم مناطق بنغازي. وكان يعتقد عدم وجود إصابات داخل مركز الشرطة لأنه كان قد أغلق بعد هجوم سابق في مايو. وقد أخبر سمير اللمامي، أحد المقيمين في منطقة الحدائق وقد شاهد الانفجار، صحيفة ليبيا هيرالد "أن الانفجارالإنفجار أدى إلى التدمير الكامل لمركز الشرطة لدرجة تسويته بالأرض". وقد تكهن أيضًاأيضاً أنه "ربما كانت هناك أكثر من قنبلة واحدة زرعت في مركز الشرطة لأن الانفجارالإنفجار كان قويًاقوياً لهذه الدرجة التي دمرت المركز تمامًاتماماً".
 
=== يوليو ===