الدولة أنا، وأنا الدولة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت :عنونة مرجع غير معنون |
لا ملخص تعديل وسم: تعديل مصدر 2017 |
||
سطر 3:
يزعم أن الملك ألقاها في 13 أبريل 1655 عندما كان عمره ستة عشر سنة أمام ''برلمان'' باريس،<ref name="Bely77">{{harvsp|Bely2005|p=77}}.</ref> للتذكير بأولوية السلطة الملكية أمام التحدي الذي طرح في 20 مارس من نفس السنة من قبل أعيان البلد.<ref name="Bely47">{{harvsp|Bely2005|p=47.}}</ref> قبل هذا التاريخ بسنتين كانت السلطة قد تمكنت من إخماد [[انتفاضة فروند]] (1648-1653) التي أشعلتها تكاليف [[حرب الثلاثين عاما]].
لا تظهر هذه العبارة في أي محضر من اجتماعات البرلمان، لذلك فمن المشكوك
ومن المرجح جدا أن هذه العبارة لفقها له أعدائه السياسيين لتسليط الضوء على السلطة المطلقة التي كان يمثلها، وهي تناقض بشكل متعمد شعار الملك "خير الدولة هو مجد الملك"،<ref>مذكور في [https://web.archive.org/web/20120615013423/http://www.artehistoria.jcyl.es/historia/personajes/5588.htm Artehistoria]</ref> المذكور في مذكرات لويس الرابع عشر ''Réflexions sur le métier de Roi'' الصادر سنة 1679م.
|