بطالة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت :عنونة مرجع غير معنون
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.5
سطر 66:
 
== البطالة في مصر ==
بلغت نسبة البطالة في مصر في عام 2006 حسب إحصائات [[وكالة المخابرات المركزية]] %10.30<ref ="">[https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/rankorder/2129rank.html The World Factbook<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20180203131215/https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/rankorder/2129rank.html |date=03 فبراير 2018}}</ref> ونتجت عن البطالة الكثير من الكوارث الغبية في المجتمعات الذكية مثل زيادة نسب الجرائم <ref ="">[http://www.aljazeera.net/NR/exeres/9F0E047D-DD1C-43C9-A4DA-8331F94897FE.htm ارتفاع البطالة وتكلفة الزواج ترفع نسب التحرش بمصر<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20080105195933/http://www.aljazeera.net:80/NR/exeres/9F0E047D-DD1C-43C9-A4DA-8331F94897FE.htm |date=05 يناير 2008}}</ref>. وزيادة الهجرة غير الشرعية إلى الدول الأوروبية وإقبال عدد الشباب المصري على [[انتحار|الانتحار]] للشعور باليأس بسبب البطالة، وعدم قدرتهم على إعالة أسرهم<ref ="">[http://www.alarabiya.net/articles/2004/05/16/3472.html البطالة تدفع بشبان مصر للانتحار والجريمة!!<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20161224180633/http://www.alarabiya.net:80/articles/2004/05/16/3472.html |date=24 ديسمبر 2016}}</ref>
 
وفي عام 2006 أعلن المركز المصري للحد من البطالة والدفاع عن حقوق الإنسان، عن تأسيس أول رابطة "للعاطلين" في مصر، في محاولة لتغيير حياتهم من خلال توفير فرص العمل لهم<ref ="">[http://www.alarabiya.net/articles/2006/09/26/27793.html تأسيس رابطة "للعاطلين عن العمل" في مصر<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160205030253/http://www.alarabiya.net/articles/2006/09/26/27793.html |date=05 فبراير 2016}}</ref>
 
ارتفعت نسبة البطالة في عصرنا الحاضر ارتفاع كبير.. فعدم توفر وظائف شاغرة أدى إلى انحراف الشباب عن الطريق الصحيح وذلك لوجود وقت فراغ كبير فالشباب يضيعه في غير فائدة وذلك لعدم توفر وظيفة له.