تجري مجموعة متنوعة وواسعة النطاق من الدراسات الطبية في الفضاء من قبل وكالة الفضاء والمعهد الوطني الأمريكي للبحوث الطبية الحيوية. ومن أبرز هذه البحوث هي الموجات فوق الصوتية التشخيصية المتقدمة في دراسة الجاذبية الصغرى التي يختبرها رواد الفضاء. أيظاًأيضاً تم مسح الموجات فوق الصوتية تحت إشراف خبراء عن بعد التشخيص والعلاج يحتمل مئات من الحالات الطبية في الفضاء. عادة لا يوجد طبيب على متن [[محطة الفضاء الدولية]]. [[رواد الفضاء|رائد فضاء]] عرضة لمجموعة متنوعة من المخاطر الصحية بما في ذلك [[ضغط الدم]]، [[فيروس العوز المناعي البشري|نقص المناعة]]، وفقدان العظام والعضلات، والتعصب الانتصابي بسبب فقدان الصوت، اضطرابات النوم، والإصابة بالإشعاع. [[موجات فوق صوتية|الموجات فوق الصوتية]] توفر فرصة فريدة لرصد هذه الظروف في [[الفضاء]].<ref>{{cite journal|الأخير1=Fincke|الأول1=E. M.|الأخير2=Padalka|الأول2=G.|الأخير3=Lee|الأول3=D.|الأخير4=Van Holsbeeck|الأول4=M.|الأخير5=Sargsyan|الأول5=A. E.|last6=Hamilton|first6=D. R.|last7=Martin|first7=D.|last8=Melton|first8=S. L.|last9=McFarlin|first9=K.|العنوان=Evaluation of Shoulder Integrity in Space: First Report of Musculoskeletal US on the International Space Station |journal=Radiology |volume=234|الصفحات=319–22|السنة=2005|doi=10.1148/radiol.2342041680|pmid=15533948|issue=2}}</ref>
