المسجد النبوي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←وصلات خارجية: بوابة وسم: تعديل مصدر 2017 |
لا ملخص تعديل وسم: تعديلات المحتوى المختار |
||
سطر 27:
|خط الطول =39.610833
}}
'''المسجد النبوي'''
بعد التوسعة التي قام بها [[عمر بن عبد العزيز]] عام [[91 هـ]] أُدخِل فيه [[الحجرة النبوية (المسجد النبوي)|حجرة عائشة]] (والمعروفة حالياً بـ "الحجرة النبوية الشريفة"، والتي تقع في الركن الجنوبي الشرقي من المسجد) والمدفون فيها النبي [[محمد]] و[[أبو بكر]] و[[عمر بن الخطاب]]، وبُنيت عليها [[القبة الخضراء]] التي تُعد من أبرز معالم المسجد النبوي. كان للمسجد دور كبير في الحياة السياسية والاجتماعية، فكان بمثابة مركزٍ اجتماعيٍ ، ومحكمة، ومدرسة دينية. ويقع المسجد في وسط [[المدينة المنورة]]، ويحيط به العديد من الفنادق والأسواق القديمة القريبة. وكثير من الناس الذين يؤدون فريضة [[الحج في الإسلام|الحج]] أو [[العمرة]] يقومون بزيارته، وزيارة قبر النبي [[محمد]] للسلام عليه [[حديث نبوي|لحديث]] «من زار قبري وجبت له شفاعتي».<ref>رواه الدارقطني في سننه، عن نافع بن عمر، ج2، ص278، رقم: 194، تحقيق: عبد الله هاشم يماني المدني، دار المعرفة، بيروت، ط1966. وقال عنه ابن الملقن في البدر المنير، ج6، ص296: إسناده حسن.</ref>
|