سلم (شجر): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:استرجاع قالب للنص
لا ملخص تعديل
سطر 61:
وجاء في لسان العرب لابن منظور :
 
والسلم : نوع من ال[[عضاهالعضاه]] . وقال أبو حنيفة : السلم سلب العيدان طولا ، شبه القضبان، وليس له خشب وإن عظم، وله شوك دقاق طوال حاد إذا أصاب رجل الإنسان ; قال : وللسلم برمة صفراء فيها حبة خضراء طيبة الريح ، وفيها شيء من مرارة وتجد بها الظباء وجدا شديدا ، واحدته سلمة ، بفتح اللام ، وقد يجمع السلم على أسلام.
 
وفي حديث جرير : بين سلم وأراك ; السلم : شجر من [[العضاه]] وورقها القرظ الذي يدبغ به الأديم ، وبه سمي الرجل سلمة ، ويجمع على سلمات . وفي حديث ابن عمر : أنه كان يصلي عند سلمات في طريق مكة ; قال : ويجوز أن يكون بكسر اللام جمع سلمة وهي الحجر ، أبو عمرو : السلام ضرب من الشجر ، الواحدة سلامة ، والسلام والسلام أيضا : شجر وواحدته سلامة . وأرض مسلوماء : كثيرة السلم . وأديم مسلوم : مدبوغ بالسلم . والجلد المسلوم : المدبوغ بالسلم . شمر : السلمة شجرة ذات شوك ، يدبغ بورقها وقشرها ويسمى ورقها القرظ لها زهرة صفراء فيها حبة خضراء طيبة الريح تؤكل في الشتاء وهي في الصيف تخضر.
 
وإذا دبغ الأديم بورق السلم فهو مقروظ ، وإذا دبغ بقشر السلم فهو مسلوم.