عبد الحكيم عامر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تعديلات قصيرة تحرير مرئي
سطر 73:
فسدت العلاقة بين الرئيس [[جمال عبد الناصر]] والمشير عبد الحكيم عامر على نحو سريع عقب حرب 1967، بعد إصدار الرئيس عبد الناصر قرارا بتنحية عبد الحكيم عامر عن قيادة الجيش وتعيينه نائبا لرئيس الجمهورية، وهو القرار الذي رفضه عبد الحكيم عامر بشدة، وحزم حقائبه واتجه إلى بلدته أسطال ليقضي بها بعض الوقت، غير أنه سرعان ما عاد إلى [[القاهرة]] بعد أيام وتحديدا في الأول من يوليو 1967، واستقر في منزله بالجيزة. ثم وضع قيد الإقامة الجبرية في منزله في أغسطس 1967، وكان يصر على محاكمته ومحاكمة قيادات الجيش لكي يظهر أنه كان يجب التخلص منه، حيث يُقال أن صديقه جمال عبد الناصر قتله إنتقاماً منه جراء ماحدث للجيش المصري في النكسة.
 
== وفاتهjjjmmm..k;وفاتiiii ==
 
توفي في [[13 سبتمبر]] [[1967]] مسموما أثناء وضعه تحت [[إقامة جبرية|الإقامة الجبرية]] وحجزه في استراحة تابعة للمخابرات المصرية في المريوطية بالجيزة. وقيل حينها انه انتحر بسبب تأثره بهزيمة [[حرب 1967]]، بينما عائلته وأخرون يقولون بأن السم قد دس له من قبل أجهزة أمنيه تابعة للدولة. ودفن في قريته [[أسطال]].