أحبال صوتية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إزالة/إصلاح عنوان مرجع غير موجود |
|||
سطر 32:
و يتوضَّعُ لِسَانُ المِزمَار فوق الحنجرة، و يغلقها خلال البلع مما يؤدي إلى منع دخول الطعام في الحنجرة و دخوله إلى المريء (جهاز الهضم) بدلاً من ذلك. إذا دخل طعامٌ أو شراب إلى الرُغامى و لامس الطيَّات الصوتيّة فإنه سيُسيبِّبُ منعكس السُعال لإخراج المادة المثيرة (الطعام أو الشراب) لمنع الرشف الرئوي.
===الاختلافات===
يتنوع قياس الطيَّات الصوتيّة (الحبال الصوتيّة) بين الذكور و الإناث. يكون للذكور البالغين عادةً طبقة صوت أخفض لامتلاكهم طيَّاتٍ (حبالٍ) صوتيّة أطول و أثخن، حيث يتراوح طول الطيَّات الصوتيّة لدى الذكر ما بين 1.75 سم و 2.5 سم،
===الطيات الصوتية الكاذبة===
{{مفصلة|طية دهليزية}}
سطر 746:
volume=114 |issue=3 |pages=548–56 |date=March 2004 |pmid=15091233 |doi=10.1097/00005537-200403000-00030 }}</ref><ref>{{cite journal |vauthors=Peled ZM, Chin GS, Liu W, Galliano R, Longaker MT |title=Response to tissue injury |journal=Clin Plast Surg |volume=27 |issue=4
|pages=489–500 |date=October 2000 |pmid=11039884 }}</ref><ref name=Longaker91>{{cite journal |vauthors=Longaker MT, Chiu ES, Adzick NS, Stern M, Harrison MR, Stern R |title=Studies in fetal wound healing. V. A prolonged presence of hyaluronic acid characterizes fetal wound fluid |journal=Ann. Surg. |volume=213 |issue=4 |pages=292–6 |date=April 1991 |pmid=2009010 |pmc=1358347 |url=http://meta.wkhealth.comptpt-core/template-journal/lwwgateway/media/landingpage.htm?issn=0003-4932&volume=213&issue=4&spage=292 |doi=10.1097/00000658-199104000-00003}}</ref> استطاعت فيردوليني<ref name=Branski04>{{cite journal |vauthors=Branski RC, Rosen CA, Verdolini K, Hebda PA |title=Markers of wound healing in vocal fold secretions from patients with laryngeal pathology |journal=Ann. Otol. Rhinol. Laryngol. |volume=113 |issue=1 |pages=23–9 |date=January 2004 |pmid=14763567 |doi=10.1177/000348940411300105}}</ref> و مجموعتها أن تحدد و تصف استجابة النسيج الدقيقة في نموذج طيّة صوتيّة لأرنب. و استطاعوا قياس التعبير عن واسمين كيميائيين حيويين هما: الإنترلوكين1 و البروستاغلاندين E2، اللذان يترافقان مع التعافي من الإصابة الحادة. وجدوا أن إفرازات هذه الوسائط الالتهابيّة ارتفعت بشكل ملحوظ عند جمعها من طيّة
صوتيّة مُصابة مُقارنة بما جُمع من طيّة صوتيّة سليمة. توافقت هذه النتيجة مع دراستهم السابقة عن وظيفة IL-1 و PGE-2 في تعافي الإصابات.<ref name=Branski04/><ref name=Branski05>{{cite journal |vauthors=Branski RC, Rosen CA, Verdolini K, Hebda PA |title=Biochemical markers associated with acute vocal fold wound healing: a rabbit model |journal=J Voice |volume=19 |issue=2 |pages=283–9 |date=June 2005 |pmid=15907442 |doi=10.1016/j.jvoice.2004.04.003 |url=http://linkinghub.elsevier.com/retrieve/pii/S0892-1997(04)00069-4}}</ref> قد يفسر التحقق في أمر الاستجابة الالتهابية المؤقتة و حجمها في الطيّات الصوتيّة، قد يفسر الأحداث المرضيّة اللاحقة في إصابات الطيّة الصوتيّة،<ref name=Branski05/> التي و يُعتبر هذا الأمر مُفيداً بالنسبة للطبيب السريريّ لتطوير أهدافه العلاجيّة للتقليل من تشكيل الندبة. في مرحلة تكاثر من تعافي إصابة الطيّة الصوتيّة، إذا كان إنتاج حمض الهيالورونيك و الكولاجين غير متوازن، الأمر الذي يعني أن مستويات حمض الهيالورونيك أقل من الطبيعيّ، لا يمكن تنظيم عملية تليُّف الكولاجين. و بالتالي فإن النمط التجددي لتعافي الإصابة يتحول إلى تشكيل ندبة.
==التاريخ==
|