كره النساء: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة مصدر من ويكي الإنجليزية أو الفرنسية (تجريبي)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1 (تجريبي)
سطر 97:
يناقش الكاتب تاج هاشمي الميسوجينية أو كراهية النساء وعلاقته بالثقافة الإسلامية وفي بنغلادش خصوصًا، في كتاب "''الإسلام الشائع الميسوجينية: دراسة حالة بنغلادش''" نتيجة للتفسيرات الشخصية للقرآن (من قبل رجال في أغلب الأحيان)، وانتشار رجال الدين الكارهين للنساء وقوانين الشريعة الرجعية في غالبية الدول "المسلمة"، يُعرف الإسلام بأنه مرادف لترويج كره النساء بأسوأ أشكاله.
على الرغم من أنه ما من طريقة للدفاع عن التقاليد "العظيمة" للإسلام بأنها ليبرالية وعادلة للنساء، يمكننا أن نفرق بين النصوص القرآنية وكم النصوص والأقوال الكارهة للنساء من قبل رجال الدين التي لا تمت للقرآن بصلة.
في مقال في جريدة واشنطن بوست، تحدثت إسراء نعماني عن الآية 34 من سورة النساء وقالت: أن "العنف المنزلي متفشّ اليوم في المجتمعات غير المسلمة، ولكن الإباحة الدينية الظاهرة في الإسلام تجعل التحدي أصعب". كتبت إضافة لذلك: "بالرغم من أن المؤرخين الإسلاميين أجمعوا على أن النبي [[محمد]] {{ص}} لم يضرب إمرأةامرأة قط، فإن من الواضح أن المجتمعات الإسلامية تواجه مشكلة العنف الأسري"، تقول نعماني في كتابها "لا إله إلا الله" أن البروفيسور في جامعة جنوب كاليفورنيا رضا أصلان كتب أن "التفسير الكاره للنساء" قد لازم تلك الآية، لأن التفسير القرآني "كان حكرًا على الرجال المسلمين".
 
=== السيخية ===