غضب: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.3 (تجريبي)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:تدقيق إملائي V1 (تجريبي)
سطر 57:
 
=== البوذية. ===
الغضب في [[البوذية.|البوذية]] يعرف هنا على النحو التالي: " عدم القدرة على تحمل الشيئ،الشيء، أو نية ألحاق الضرر بالشيئ." والغضب يمكن رؤيته على شكل كره مع مبالغة أقوى، ويتم سرده بوصفه واحدا من [[خمسة عوائق|العوائق الخمس.]] الرهبان البوذيين، مثل [[الدالاي لاما]]، الزعيم الروحي لسكان التبت في المنفى، أحيانا يغضب.<ref name="urbandharma">[http://www.urbandharma.org/udnl2/nl030904.html والحضري دارما النشرة]، [[مارس 9]]، [[2004]] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20161001211041/http://www.urbandharma.org/udnl2/nl030904.html |date=01 أكتوبر 2016}}</ref> ومع ذلك، هناك فرق: في أغلب الأحيان يكون الشخص الروحي على بينة من العاطفة والطريقة التي يمكن التعامل معها. وبالتالي، ردا على السؤال: "هل هناك أي غضب مقبولا في البوذية؟ الدالاي لاما أجاب: <blockquote>"البوذية في العام تعلم ان الغضب هو العاطفة المدمرة وعلى الرغم من ذلك فان الغضب قد يكون له بعض الآثار الإيجابية من حيث البقاء على قيد الحياة أو الغضب الأخلاقي، أنا لا أقبل أن الغضب من أي نوع يعتبر عاطفة فاضلة ولا العدوان كما السلوك البناء. و[[غوتاما بوذا]] قد علمنا أن هناك ثلاثة kleshas الأساسية في جذور samsara (عبودية، والوهم) والحلقة الآثمة من البعث.و هؤلاء هم الجشع، والكراهية، والوهم و-- أيضا مترجمة إلى العلاقة، الغضب، والجهل. فهم يجلبوا لنا البلبلة والبؤس بدلا من السلام والسعادة وتحقيق الذات. وهو قي مصلحتناالذاتية أن ننقيهم ونحولهم.<ref name="urbandharma"/> </blockquote>
الباحث البوذي والكاتب جيش [[كيلسانغ غياتسو]] قد أوضح أيضا أن تعليم [[بوذا]] عن الألزام الروحى لتحديد الغضب والتغلب عليه من خلال تحويل الصعوبات: <blockquote>
وعندما تسوء الأمور في حياتنا ونواجه ظروفا صعبة، فاننا نميل إلى اعتبار أن الظرف نفسه هو مشكلتنا، ولكن في الواقع أيا كانت المشاكل التي نعاني منها تأتي من ناحية العقل. وإذا استجبنا للحالات الصعبة بذهن إيجابي ومسالم فلن تكون وقتها مشكلة بالنسبة لنا. وفي النهاية، قد نستطيع حتى النظر إليهم باعتبارهم تحديات أو فرص للنمو والتنمية. والمشاكل تنشأ فقط إذا استجبنا للصعوبات بحالة سلبية من التفكير.ولذلك إذا أردنا أن نكون بلا مشاكل، فيجب علينا أن نغير أذهاننا.<ref>[http://www.amazon.com/gp/product/product-description/0978906713/ref=dp_proddesc_0?ie=UTF8&amp;n=283155&amp;s=books نحل مشاكل البشرية]، Tharpa المطبوعات (2005، الولايات المتحدة الطبعة، 2007) ردمك 978-09789067-1-9</ref></blockquote>