أسعد إسماعيل العظم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
سطر 41:
|الموقع الرسمي =
}}
'''أسعد إسماعيل العظم'''، المشهور '''بأسعد باشا العظم''' ([[1701]]-[[1757]]): [[قال ابن ميرو في تاريخه]] هو أسعد بن إسماعيل الوزير ابن الوزير، يقال أنه من مواليد [[معرة النعمان]] سنة ١١١٧ه1117ه ولي على [[حماه]] عام ١١٥٤1154 و بذل الأموال إلى أن جعلها [[مالكانة]] له بعناية الوزير الكبير بكر باشا. ولي على [[دمشق]]، وحكمها لمدة ١٤14 عاما، وكان أميرًا لموكب الحج الشامي، حيث كان من أهم شروط تعين وبقاء والي [[دمشق]] هو متابعة والحفاظ على موكب الحج محمل الحج الشامي.
و أهم من كتب عن ""أسعد باشا"" هو الأديب السيد ""أحمد محروقة""، يقول السيد محروقة: ""أسعد باشا"" هو شخصية من الشخصيات الذين قامو بدور بارز على مسرح تاريخ هذا العصر و هذا الشخص هو ""أسعد باشا العظم"" الذي تربع على كرسي الحكم في ولايات سورية سنين متعددة و في أوقات متفاوتة من القرن الثامن عشر و انتشرت آثاره العمرانية في أمكنة كثيرة تمتد من شمال سوريا حتى الحجاز و خاصة في دمشق حيث قضى أكثر أيام حكمه.
ثم يستمر السيد محروقة نقلاً عن المصادر التاريخية يقول بعد وفات المرحوم ""سليمان باشا العظم"" عينت الدولة العثمانية مكانه ابن أخيه أسعد باشا الذي بلغت فيه أسرة العظم قمة مجدها و أعلى مرتبة من جاهها و سلطانها حتى قل في هذا العهد من تولى ولاية حلب أو دمشق أو طرابلس أو صيدا الا منهم.
نظر المؤرخون إلى ""أسعد باشا"" من عدة نواحي و ألبسه كل منهم الصفة التي توافق الناحية التي لاحظها فيه:
١1- الحزم اللذان أخمد بهما الفتن و الشغب.
٢2- الحلم و الرأفة اللذان عامل بهما المستضعفين و غير المسلمين
٣3- الاستقرار و العمران اللذان هما مقاييس الحكم الصالح في ذلك العصر المضطرب.
 
== إنشائه للمباني ==
سطر 145:
[[تصنيف:ولاة دمشق العثمانيون]]
[[تصنيف:ولاة صيدا العثمانيون]]
 
[[تصنيف:إعدامات القرن 18 في الدولة العثمانية]]