كتب التفسير: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
محمد مختاري (نقاش | مساهمات) |
محمد مختاري (نقاش | مساهمات) |
||
سطر 23:
* [[المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز]]، ل[[ابن عطية الأندلسي|أبي محمد عبد الحق بن غالب بن عطية]] المتوفي بعد عام 541 ه.
* [[تفسير القرآن العظيم]]، لأبي الفداء إسماعيل بن عمر [[ابن كثير]] المتوفي عام 774 ه.
* [[الجواهر الحسان في تفسير القرآن]]، [[
* [[الدر المنثور في التفسير بالمأثور]]، للحافظ جلال الدين بن أبي بكر عبد الرحمن [[السيوطي]] المتوفي عام 911 ه.
* [[فتح القدير|فتح القدير، الجامع بين فَنَّى الرواية والدراية من علم التفسير]]، لمحمد بن علي [[الشوكاني]] المتوفي عام 1250 ه، وهو كما هو ظاهر من عنوانه شامل للتفسير بالمأثور، والتفسير بالرأي.
سطر 31:
التفسير بالرأي لا يعني ترك صاحبه للتفسير المأثور، فإن جل التفاسير بالرأي - إن لم تكن كلها - تحوي كثيرا من روايات التفسير بالمأثور تقوية لمعنى أو ترجيحا لرأي على آخر، ونحو ذلك، ومن هذه التفاسير ما يأتي:
* [[الكشاف عن حقائق التنزيل]] - [[الزمخشري]] المتوفي عام 538 ه.
* [[مفاتيح الغيب]]
* [[الجامع لأحكام القرآن]] - [[القرطبي]].
* [[روح المعاني|روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني]] - [[الآلوسي]].
سطر 38:
'''أبرز المصنفات في التفسير بالرأي المحمود''' :
* [[مفاتيح الغيب]]
* [[أنوار التنزيل وأسرار التأويل]] - القاضي عبد الله بن عمر [[البيضاوي]].
* [[مدارك التنزيل وحقائق التأويل]] - أبي البركات عبد الله بن أحمد [[النسفي]].
|