خزي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:التعريب
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.5 (تجريبي)
سطر 30:
* '''الخزي الزائف''': هو المرتبط بالاستنكار الزائف مثلما هو الحال في شكل العقدة المزدوجة للخزي الزائف في جملة: "لقد قلب ما فعلنا به على نفسه". وأطلق المؤلف والمنتج السينمائي [[جون برادشو (المؤلف)|جون برادشو]] (John Bradshaw) على الخزي "الشعور الذي يعرفنا أننا متناهون".<ref>{{Citation |last= Bradshaw |first= John |title= Bradshaw on the Family: A New Way of Creating Solid Self-Esteem |publisher= [[HCI]] |year= 1996 |month= December |isbn= 1-55874-427-4}}</ref>
* يصف '''الخزي السري''': فكرة أن تشعر بالخزي، مما يجعل الخزيان يحتفظ بما يشعر به سرًا.<ref>Gilligan, James (1997) ''Violence: Reflections on a National Epidemic'' Vintage Books, New York</ref>
* ويصف '''الخزي السام''': الخزي الزائف والمرضي فيقول برادشو أن الخزي السام يوجد داخل الأطفال وينتج عن أشكال إساءة معاملتهم كافة. من الممكن أن يتسبب [[زنا المحارم]] وأشكال أخرى من [[التحرش الجنسي بالأطفال]] إلى الخزي السام الخطير. وفي كثير من الأحيان يؤدي الخزي إلى حدوث ما يعُرف بـ ''العقدة'' [[صدمة نفسية|النفسية]] في الأطفال غير القادرين على السيطرة على الخزي السام عند حدوثه والذين [[انفصام العقل (علم النفس)|يفصلون]] الخزي حتى يستطيعون السيطرة عليه.<ref>Bradshaw, John (2005) ''Healing the Shame That Binds You'' (2nd edition) Health Communications, Deerfield Beach, Florida, [<a href="http://books.google.co.uk/books?id=JTuDfNyWR7kC&pg=PA101">http://books.google.co.uk/books?id=JTuDfNyWR7kC&pg=PA101</a> page 101], ISBN 0-7573-0323-4 {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20121111010307/http://books.google.co.uk/books?id=JTuDfNyWR7kC&pg=PA101 |date=11 نوفمبر 2012}}</ref>
* يشير '''الخزي البديل''': إلى تجربة الخزي نيابة عن شخص آخر. يختلف الأفراد في شعورهم بالخزي البديل، والذي يتعلق بـ[[العصاب|الظروف العصبية]] والميل إلى تجربة الخزي الشخصي. بل وربما يميل الناس بصورة مفرطة إلى تجربة الخزي البديل، وبعبارة أخرى: ربما يشعر الفرد بالخزي نيابة عن شخص آخر وهذا الشخص الآخر قد يشعر بالخزي نيابة عن شخص ثالث (أو ربما يشعر بسبب شخصي).
 
سطر 44:
 
=== حملة الخزي والتشهير ===
'''حملة الخزي والتشهير''' هي طريقة يتم استخدامها للتشهير بأفراد معينين بسبب سلوكهم أو الاشتباه في ارتكابهم الجرائم، فغالبًا ما تكون عن طريق وضع علامة علنية، مثل [[هستر برين]](Hester Prynne) في ''[[الخطاب القرمزي]]'' لـ[[ناثانيال هاوثورن]] (Nathaniel Hawthorne). ففي [[الفلبين]]، عمم [[الفريدو ليم]](Alfredo Lim) مثل هذه الطرق أثناء ولايته لمدينة [[مانيلا]]. وفي الأول من يوليو عام 1997، بدأ إثارة الجدل حول "حملة رش الطلاء" في محاولة لإيقاف تعاطي المخدرات. وقام هو وفريقه برش طلاء أحمر ساطع على 200 منزل من المنازل العشوائية التي اتهم سكانها، ولكن لم تكتمل إدانتهم بعد، ببيع المواد المحظورة. واتبعه المسؤولون في البلديات الأخرى ليحذو حذوه. وأدان السيناتور السابق رينيه إية ساجويساغ (Rene A. Saguisag) هذه السياسة.<ref>Pulta, Benjamin B. [<a href="http://www.sunstar.com.ph/static/man/2003/06/26/news/spray.campaign.debate.heats.up.html">http://www.sunstar.com.ph/static/man/2003/06/26/news/spray.campaign.debate.heats.up.html</a> "Spray campaign debate heats up."] ''Sun.Star Manila.'' June 26, 2003. {{وصلة مكسورة|date= فبراير 2018 |bot=JarBot}} {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20100824195131/http://www.sunstar.com.ph:80/static/man/2003/06/26/news/spray.campaign.debate.heats.up.html |date=24 أغسطس 2010}}</ref>
 
على الرغم من هذه الانتقادات، تواصلت حملات الخزي والتشهير. وفي يناير 2005، أعلن رئيس الهيئة العامة لتنمية مترو مانيلا [[باياني فرناندو]](Bayani Fernando) حملة الخزي والتشهير لاستهداف عابري الطريق المخالفين من خلال رشهم بخرق مبللة. واختلف السيناتور [[ريتشارد جوردون (السياسي)|ريتشارد جوردون]] مع هذه التكتيكات وغيره من الممثلين. وسمى فنسنت كريسولوجو (Vincent Crisologo) هذه الطريقة باسم "مناهج الحكم العرفي". وقال روزانو روفينو بيازون (Rozzano Rufino Biazon) إن عابري الطريق المخالفين تتم معاملتهم كرعاع.<ref>"[<a href="http://news.yehey.com/news3.asp?c=4&i=80091">http://news.yehey.com/news3.asp?c=4&i=80091</a> MMDA’s shame campaign slammed]," ''[[The Manila Times]]'', January 12, 2005.{{وصلة مكسورة|تاريخ=سبتمبر 2008|تاريخ={{subst:CURRENTMONTHNAME}} {{subst:CURRENTYEAR}}}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |المسار=<a href="http://www.philstar.com/Article.aspx?articleId=271008">http://www.philstar.com/Article.aspx?articleId=271008</a> |العنوان='Shame campaign' vs graft backed |التاريخ=March 20, 2005 |الناشر=[[The Philippine Star]]}}</ref>