بثع: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 36:
 
== لمحة تاريخية ==
وثق أبقراط الأسقربوط كمرض,<ref>Hippocrates described symptoms of scurvy in book 2 of his ''Prorrheticorum'' and in his ''Liber de internis affectionibus''. (Cited by James Lind, ''A Treatise on the Scurvy'', 3rd ed. (London, England: G. Pearch and W. Woodfall, 1772), [https://books.google.com/books?id=T1OT3tYmh5wC&pg=PA285&lpg=PA285#v=onepage&q&f=false page 285].) Symptoms of scurvy were also described by: (i) Pliny, ''Naturalis historiae'', book 3, chapter 49 ; and (ii) Strabo, ''Geographicorum'', book 16. (Cited by John Ashhurst, ed., ''The International Encyclopedia of Surgery'', vol. 1 (New York, New York: William Wood and Co., 1881), [https://books.google.com/books?id=mDV11NpZyNgC&pg=PA278&lpg=PA278#v=onepage&q&f=false page 278].)</ref><ref>{{Cite journal|المؤلف=Stone I |العنوان=On the genetic etiology of scurvy |journal=Acta Genet Med Gemellol (Roma) |volume=15 |issue=4 |الصفحات=345–50 |السنة=1966 |pmid=5971711 |doi= |المسار=http://www.seanet.com/~alexs/ascorbate/196x/stone-i-acta_genet_med_et_gemell-1966-v15-p345.htm |ref=harv}}</ref> و سجلوسجل المصريون القدماء أعراضه منذ 1550 ق.م .<ref name="Bradley S Buckler MD, Anjali Parish MD"/> وكانت معرفة أن تناول الأطعمة المحتوية على فيتامين ج تعالج المرض يعاد اكتشافها وتضيع بشكل متكرر حتى بدايات القرن العشرين. كما تمت الإشارة اليإلى مرض الاسقربوطالأسقربوط في الفيلم والرواية العالمية (ثورة على السفينة باونتي) وكان من أسبابه تناول نوع واحد من الطعام لفترات طويلة تدوم لأشهر.
 
== الأسقربوط في الحيوانات ==
تقوم كل أنواع النباتات و الحيوانات تقريبا بتصنيع فيتامين ج-باستثناء بعض [[الثديات]] كصف الخفافيش وأحد رتب النسناسيات بسيطة الأنف كالقرود و بني البشر. تصنع الهباريات فيتامين ج بنفسها و تشمل هذه المجموعة اللوريات و اللوريس و البوتو و الجلاجو. هناك على الأقل نوعان من الكيبيائية(خنازير الماء و خنازير غينيا) لا تقوم بتصنيع حمض الاسكوربيك.<ref>{{Cite journal|المؤلف=Cueto GR, Allekotte R, Kravetz FO |العنوان=[Scurvy in capybaras bred in captivity in Argentine.] |journal=J Wildl Dis. |volume=36 |issue=1 |الصفحات=97–101 |السنة=2000 |pmid=10682750 |doi= 10.7589/0090-3558-36.1.97|المسار=http://www.jwildlifedis.org/cgi/reprint/36/1/97 |ref=}}</ref> هناك ايضا أنواع معروفة من الاسماك والطيور لا تقوم بتصنيع فيتامين ج . وكل أنواع الكائنات الحية التي لا تقوم بتصنيع فيتامين ج يجب أن تحصل عليه من الحمية الغذائية, و نقصه يؤدي إلى مرض الأسقربوط عند الإنسان و إلى أعراض مشابهة لأعراضه عند الحيوانات.<ref name=UKFSA>{{مرجع ويب|المسار=http://www.eatwell.gov.uk/healthydiet/nutritionessentials/vitaminsandminerals/vitaminc/ |العنوان=Vitamin C |تاريخ الوصول=2007-02-19 |الناشر=Food Standards Agency (UK)}}</ref><ref name=UMM>{{مرجع ويب|المسار=http://www.umm.edu/ency/article//002404.htm |العنوان=Vitamin C |تاريخ الوصول=2008-03-31 |التاريخ=January 2007 |المؤلف= |الناشر=University of Maryland Medical Center}}</ref><ref name=OSU>{{مرجع ويب|المسار=http://lpi.oregonstate.edu/infocenter/vitamins/vitaminC/|العنوان=Vitamin C |تاريخ الوصول=2007-03-07 |التاريخ=2006-01-31 |الأول=Jane, Ph.D. |الأخير= Higdon |الناشر=Oregon State University, Micronutrient Information Center}}</ref>