كتاب الأغاني: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسوم: لا أحرف عربية مضافة إزالة نصوص تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 20:
وينطوي كل جزء على الأشعار التي لحنت وأخبار الشعراء الذين نظموها من الجاهلية إلى القرن التاسع الميلادي مما يجعل من [[كتاب|الكتاب]] مرجعاً لمعرفة الآداب العربية والمجتمع الإسلامي في العصر [[العباسيون|العباسي]] وتصوراتهم عن [[عهد جاهلي|المجتمع الجاهلي]] والصدر الأول والعصر [[أمويون|الأموي]].
 
ولقد حوى [[كتاب|الكتاب]] على الكثير من الأخبار المكذوبة ورد عليه الكثير من ال[[علماء]] والفقهاء ومنهم العلامة الشاعر [[وليد الأعظمي]] في كتابهِ [[السيف اليماني في نحر الأصفهاني صاحب الأغاني (كتاب)|السيف اليماني في نحر الأصفهاني]]، وبين زيف أكاذيبه وبطلان أدعاءه، ويدرس [[كتاب]] الأغاني في كثير من الدول العربية كمصدر من مصادر التراث وهو يحوي هذه القصص الكاذبة والخرافية عن الخلفاء [[العرب]] و[[المسلمين]].<ref name="kitabat.info">http://www.kitabat.info/subject.php?id=22056 فضائحُ أبي الفرج الأصفهانيّ في كتـابِهِ ( الأغـاني ّ)
د . ايّوب جرْجيس العطيّة</ref>
 
قال عنه [[الخطيب البغدادي]]: (حدثني أبو عبد الله الحسين بن محمد بن طباطبا العلوي، قال: سمعت أبا محمد الحسن بن الحسين النوبختي يقول: كان أبو الفرج الأصفهاني أكذب الناس، كان يشتري شيئاً كثيراً من الصحف: ثم تكون روايتهُ منها).
 
وقال عنه العلامة [[ابن الجوزي]] البغدادي : ( ومثله لا يوثق بروايته، يصح في كتبه بما يوجب عليه الفسق، ويهون شرب الخمر، وربما حكى ذلك عن نفسه، ومن تأمل كتاب الأغاني، رأى كل قبيح ومنكر).