بجيلة: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن 10 تعديلات معلقة إلى نسخة 25570432 من عمرو
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إزالة/إصلاح عنوان مرجع غير موجود
سطر 129:
 
يقول الطبري: كان جريراً في ميمنة الجيش وقيس بن المكشوح على الميسرة ، أضحى جرير بن عبدالله يحرض قومه على التفاني في القتال ، فهو القائل : يا معشر بجيلة ، لا يكونن أحد أسرع إلى هذا العدو منكم ، فإن لكم في هذه البلاد - إن فتحها الله عليكم - حظوة ليست لأحد من العرب ، فقاتلوهم التماس إحدى الحسنيين ، هبت بجيلة إلى ساحة المعركة وكانت ثاني قبيلة ، وعندما إلتحمت الصفوف قام الفرس بتوجيه ستة عشر فيلا على الجانب الذي هم فيه ‏<ref name="الطبري. ج3، ص538">[http://shamela.ws/browse.php/book-9783#page-1808 الطبري. ج3، ص538]</ref> ، وذلك بعد أن سألوا أحد المرتدين عن نقطة القوة؟ فاشار إلى أنها في ذلك الجانب الذي به بجيلة كانت بجيلة اقوى الجيش كما شكلت ربع المسلمين في هذه المعركة فالمؤرخين يقولون بان بجيلة كانوا ثلاثة الاف رجل والف امراه ، ثم قام جرير بن عبدالله بالهجوم على قنطرة الفرس وذلك بمفرده ، فحملوا عليه برماحهم حتى سقط من على فرسه ، فأدر قومه وهزموا العجم شر هزيمة ‏<ref name="الطبري. ج3، ص538"/>
‏<ref name="Ashtiani 1973"/>،‏، وقال البلاذري ان زهير بن عبد شمس البجلي هو قاتل رستم حيث قال:
 
{{قصيدة|انا زهير وانا ابن عبدشمس|ارديت بالسيف عظيم الفرس}}