طباعة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط خطأ في كتابة كلمة "جنوب"
سطر 7:
وبين سنتي 2000 و1800 ق م ازدهرت التجارة بين بلاد الرافدين والهند عبر الخليج، وكان من بين أهم التجارات أختام العلامات الدائرية التي عرفت بالأختام الفارسية الممهرة بالحيوانات، وكانت مصنوعة من الحجر الناعم، وكان لها نتوء مثقوب لتعليقها.
 
والطباعة هي طبع الكلمات والصور التصميمات فوق الورق أو [[طباعة النسيج|النسيج]] أو المعادن أو أي مواد أخرى ملائمة للطبع فوقها. وهذا يطلق عليه فن جرافيك graphic arts(فنون تخطيطية أو تصويرية كاتصوير والرسم والكتابة). وتتم بنسخ صور من الصلالأصل بطريقة ميكانيكية. وتاريخ الطباعة هو أكثر الوثائق وأعرقها. ويتم من خلال الطبع من سطح بارز. فكان يجري قديما الختم بالحجر وهذا يعتبر أقدم طرق الطباعة التي عرفت لدي البابليين وغيرهم وكان يستعمل للاستغناء عن التوقيع علي المستندات والوثائق والمعاهدات أو كرمز ديني. وكانت الوسيلة أختام أو طباعة ليبصم بها فوق الطين أو من الحجر بخدش أو نقش سطحه. وكان حجرة دائرية تغمس في الصبغة السائلة أو الطين وكلن يطبع فوق سطح ناعم ومستو لطبع ماكتب عليه كصورة متطابقة عكسيا ومقابلة.
 
أختام كرمة يرجع تاريخها للأسرالمصرية 12-15. ومن بينها أختام محلية الصنع مصنوعة من العاج، أوالعظم أو الصلصال مسطحة أو جعرانية الشكل أو محفورة بأنماط زخارف هندسية شبكية قائمة على المثلثات المحفورة.ووجدت أختام المكاتب الإدارية في القصر وبالقرب من بوابات المدينة. وأختام مصرية الصنع، متماثلة مع تلك التي تمَّ الكشف عنها في المواقع النوبية، والتي ترجع للنصف الثاني من المملكة الوسطى تصاميم زهرية أو لوالبية أو ألقاب أو أسماء لبعض صغار الموظفين أو من ذوى المناصب العليا في الحكومة مثل نائب الحاكم أو المبعوث الملكى. كما وجدت أختام مغطاة بنقوش حيوانات أو بأشكال أو أسماء ملكية يرجع تاريخها للأسرة المصرية 15م. وفي كرمة اكتشفت اختام تسلط ضوءاً على العلاقات كانت متطورة بين كرمة ومصر. ومعظم هذه الأختام اكتشفت بالمخازن والهياكل في المنطقة المحيطة بالدفوفة الغربية، أو في الجبانات المجاورة للهيكل. ويرجع تاريخها للأسرالمصرية 12-15. ومن بينها أختام محلية الصنع مصنوعة من العاج، أوالعظم أو الصلصال مسطحة أو جعرانية الشكل أو محفورة بأنماط زخارف هندسية شبكية قائمة على المثلثات المحفورة.ووجدت أختام المكاتب الإدارية في القصر وبالقرب من بوابات المدينة. وأختام مصرية الصنع، متماثلة مع تلك التي تمَّ الكشف عنها في المواقع النوبية، والتي ترجع للنصف الثاني من المملكة الوسطى تصاميم زهرية أو لوالبية أ وألقاب أو أسماء لبعض صغار الموظفين أو من ذوى المناصب العليا في الحكومة مثل نائب الحاكم أو المبعوث الملكى. كما وجدت أختام مغطاة بنقوش حيوانات أو بأشكال أو أسماء ملكية يرجع تاريخها للأسرة المصرية الخامسة عشر، وهناك اختام من دلمون في شرق الجزيرة العربية ترجع للقرن 18 قبل الميلاد.
 
وهناك خلاف تاريخي حول من استعمل الطباعة لأول مرة بشكل واسع هل هم العرب أم الصينيين، وترجع بعض الوثائق المطبوعة المكتشفة في "جنيزة القاهرة" إلى القرن الثامن الميلادي نفس القرن الذي ظهرت به الطباعة في الصين، واستمرت الطباعة في الدولة الفاطمية خصوصا لطباعة الأحراز وألأأذكار، ثم منعت السلطات العثمانية الطباعة بالحروف العربية لاعتبارها حروفا مقدسة، ولكنها في بدايات القرن السابع عشر سمحت بها مرة أخرى، هذا ويذكر المؤرخون بأن أول مطبعة عربية أنشأت في التاريخ الحديث قد أنشأت على يد الموارنة في لبنان سنة 1610 ميلادية وهي مطبعة دير قزحيا جنوبجموب مدينة [[طرابلس]] وكانت تستعمل الحروف [[السريانية]] و[[العربية]] بينما استعملت مطبعة دير مار يوحنا الصايغ التي أنشأت في [[الشوير]] في لبنان عام 1733 ميلادية الروف العلابية وكان مؤسسها هو عبد الله زاخر أصله من [[حماه]] بسوريا.
 
== في اللغة ==