جبران غسان تويني: الفرق بين النسختين

أُضيف 160 بايت ، ‏ قبل 6 سنوات
ط
بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.3 (تجريبي)
[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.3 (تجريبي)
سطر 22:
 
== عمله السياسي ==
كان من بين أبرز الأصوات ال[[لبنان]]ية المعارضة للهيمنة ال[[سوريا|سورية]] عليه، حيث وظف موقعه كرئيس تحرير ل[[جريدة النهار]] للدعوة لإنهاء الهيمنة السورية. وقد كان من أول الشخصيات الإعلامية التي جازفت بمجاهرته بالرأي في عام [[2000]] عقب انسحاب [[إسرائيل]] من جنوب لبنان بعد 18 عاماً من الاحتلال. فقد وجه رسالة في خطاب مفتوح إلى نجل الرئيس [[سوري|السوري]] [[حافظ الأسد]] وخليفته بعد ذلك [[بشار الأسد]] وقال فيها "''لابد أن تدرك أن الكثير من اللبنانيين غير مرتاحين للسياسات السورية في لبنان ولوجود القوات السورية في البلاد...يعتبر كثير من اللبنانيين مسلك سوريا في لبنان مناقضا تماما لمبادئ السيادة والكرامة والاستقلال''"<ref>[http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_4521000/4521098.stm موقع BBC لندن بتاريخ الإثنين 12 ديسمبر 2005] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20160308230054/http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_4521000/4521098.stm |date=08 مارس 2016}}</ref>.
وفي أعقاب [[ثورة الأرز]] تجاوز تويني خط كتابة المقالات السياسية إلى الدخول في المعترك السياسي نفسه، حيث دخل [[مجلس النواب اللبناني|البرلمان]] كنائب عن بيروت عن مقعد طائفة [[بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس|الروم الأرثوذكس]]. ورغم أنه توقف عن كتابة المقالات التي تحمل توقيعه والمناهضة ل[[سوريا]] في [[جريدة النهار|النهار]]، إلا أن الجريدة واصلت معارضتها القوية ل[[سوريا]]. وفي [[يونيو]] [[2005]] [[اغتيال|اغتيل]] [[سمير قصير]] أحد أبرز كتاب المقالات في جريدته بقنبلة في سيارته، وكان قبلها قد نجا خاله الوزير [[مروان حمادة]] من محاولة [[اغتيال|لاغتياله]] عام [[2004]]، فيما أعتبر أول هجوم من بين أكثر من 12 هجوم بالتفجيرات على هذه الشاكلة. وقد أصبح تهديد التفجيرات من الخطورة حتى لجأ إلى [[فرنسا]] في [[أغسطس]] فضلاً عن عدد من الشخصيات البارزة المعارضة ل[[سوريا]].
== اغتياله ==
17٬592٬533

تعديل