عبودية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق لغوي
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.3 (تجريبي)
سطر 31:
=== الرق في المسيحية ===
{{مفصلة|المسيحية والعبودية}}
تتنوع وجهات النظر المسيحية في العبودية على المستويين الإقليمي وتاريخيا. تم فرض العبودية في أشكال مختلفة من قبل المسيحيين لأكثر من 18 قرنا. في السنوات الأولى للمسيحية، كان الرق سمة طبيعية للاقتصاد والمجتمع في الإمبراطورية الرومانية، واستمر في العصور الوسطى وما بعدها.<ref>{{مرجع ويب | المسار=http://www.africanholocaust.net/html_ah/holocaustspecial.htm | العنوان= African Holocaust Special | الناشر=African Holocaust Society | تاريخ الوصول=2007-01-04}}</ref> أيدت أكثر الشخصيات المسيحية في تلك الفترة المبكرة، مثل القديس أوغسطين، أستمرار العبودية في حين عارضته عدة شخصيات مثل القديس باتريك. وبعد عدة قرون، وحينما تشكلت حركة إلغاء في جميع أنحاء العالم، عملت الجماعات التي تنادي بإلغاء العبودية لتسخير التعاليم المسيحية لدعم مواقفهم، وذلك باستخدام كل من "روح المسيحية "، الحجج النصية، وآيات الكتاب المقدس ضد العبودية.<ref>[http://medicolegal.tripod.com History of Abolitionism] {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170602190623/http://medicolegal.tripod.com:80/ |date=02 يونيو 2017}}</ref>
 
بحلول نهاية [[القرن التاسع عشر]] كانت القوى الأوروبية قد تمكنت من السيطرة على معظم المناطق الداخلية الأفريقية، وقد لحقهم بعد ذلك المبشرين المسيحيين فقاموا ببناء المدارس والمستشفيات والكنائس والأديرة،<ref name="Has398">Hastings, p. 397–410.</ref> وكان للمؤسسات المسيحية دور في تثقيف وتحسين المستوى التعليمي والطبي للأفارقة.<ref name="Has398"/>