الرغبة والضياع (فيلم): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
صفحة جديدة: هو آخر فيلم لنجم الكوميديا إسماعيل ياسين هو فيلم (الرغبة والضياع) الذي عرض عام 1973 بعد وفاة إسماعي...
 
لا ملخص تعديل
سطر 1:
هو آخر فيلم لنجم الكوميديا إسماعيل ياسين هو فيلم (الرغبة والضياع) الذي عرض عام 1973 بعد وفاة إسماعيل ياسين بعام .. حيث كانت وفاته في 24 مايو 1972 وقدم إسماعيل ياسين دورا بسيطا في ذلك الفيلم والمحزن أن اسم النجم الكبير كان مهمشا على أفيش الفيلم بشكل لا يليق بتاريخ تلك الموهبة الكبيرة التي أثرت حركة الكوميديا في مصر والوطن العربي سواء بالأعمال السينمائية أو المسرحيةأفيش فيلم الرغبة والضياع وأحداث الفيلم تدور حول عبد الله الذى يعمل فى وظيفة منادي سيارات ويحلم بأن يصبح صاحب سيارة تاكسي وأن يتزوج من الخادمة سعديةيتهم فى جريمة قتل مجدى البلطجي وصديق الغانية نوال فيهرب هذا المجرم بعد أن حاول الدفاع عن نفسه لكن الأحداث تتعاقب ويتهم أيضا فى قتل الغانية نوال يهبط إحدى الفيلات حيث يسكن الثرى مراد وزوجته اللذان يعيشان حياة هادئة مع ولدهما الصغير ويتخذ عبدالله من سكان المنزل رهائن حتى يتمكن من الهرب يعرف صاحب المنزل الدكتور مراد أن عبد الله مصاب بمغص كلوى ويعرض عليه علاجه لكن عبدالله يرفض ويتعاطف عبد الله مع أسرة الدكتور مراد الذى يبدأ في إقناعه أن يسلم نفسه وتأتي الشرطة للقبض عليه يحاول الهرب ويموت أثناء الهرب.وقد تكون أحداث الفيلم مشابهة لحد كبير مع أحداث فيلم (الإرهابي) لعادل إمام والذي أنتج بعده بعشرين سنة 1993 وتوفي أيضا الفنان صلاح ذو الفقار قبل أن يعرض الفيلم في صدفة غريبة بين الفيلمين
هو آخر فيلم لنجم الكوميديا إسماعيل ياسين هو فيلم
 
(الرغبة والضياع) الذي عرض عام 1973 بعد وفاة إسماعيل ياسين بعام .. حيث كانت وفاته في 24 مايو 1972 وقدم إسماعيل ياسين دورا بسيطا في ذلك الفيلم والمحزن أن اسم النجم الكبير كان مهمشا على أفيش الفيلم بشكل لا يليق بتاريخ تلك الموهبة الكبيرة التي أثرت حركة الكوميديا في مصر والوطن العربي سواء بالأعمال السينمائية أو المسرحية
 
 
 
 
أفيش فيلم الرغبة والضياع
 
 
أحداث الفيلم
 
يعمل عبد الله فى وظيفة منادي سيارات ويحلم بأن يصبح صاحب سيارة تاكسي وأن يتزوج من الخادمة سعدية
 
يتهم فى جريمة قتل مجدى البلطجي وصديق الغانية نوال فيهرب هذا المجرم بعد أن حاول الدفاع عن نفسه لكن الأحداث تتعاقب ويتهم أيضا فى قتل الغانية نوال
 
يهبط إحدى الفيلات حيث يسكن الثرى مراد وزوجته اللذان يعيشان حياة هادئة مع ولدهما الصغير ويتخذ عبدالله من سكان المنزل رهائن حتى يتمكن من الهرب
 
يعرف صاحب المنزل الدكتور مراد أن عبد الله مصاب بمغص كلوى ويعرض عليه علاجه لكن عبدالله يرفض ويتعاطف عبد الله مع أسرة الدكتور مراد الذى يبدأ في إقناعه أن يسلم نفسه وتأتي الشرطة للقبض عليه يحاول الهرب ويموت أثناء الهرب.
 
 
وقد تكون أحداث الفيلم مشابهة لحد كبير مع أحداث فيلم (الإرهابي) لعادل إمام والذي أنتج بعده بعشرين سنة 1993 وتوفي أيضا الفنان صلاح ذو الفقار قبل أن يعرض الفيلم في صدفة غريبة بين الفيلمين