إسحاق بن راهويه: الفرق بين النسختين

|العصر =[[قرن 2 هـ|القرن الثاني للهجرة]] و [[قرن 3 هـ|القرن الثالث للهجرة]]

|المدرسة الأم =

|منطقة =[[خراسان الكبرى|خراسان]]، [[نيسابور]]

|نظام المدرسة =[[مدرسة الحديث]]

قال أحمد بن سلمة : سمعت إسحاق يقول : قال لي الأمير عبد الله بن طاهر : لم قيل لك : ابن راهويه ؟ وما معنى هذا ؟ وهل تكره أن يقال لك ذلك ؟ قال : اعلم أيها الأمير أن أبي ولد في طريق مكة ، فقالت المراوزة : راهويه ; لأنه ولد في الطريق ، وكان أبي يكره هذا . وأما أنا ، فلا أكرهه .<ref name="سير" />

== سيرته ==

 

=== شيوخه ===

* قال [[أحمد بن حنبل]] {{اقتباس خاص|لم يعبر الجسر إلى خراسان مثل إسحاق ، وإن كان يخالفنا في أشياء ; فإن الناس لم يزل يخالف بعضهم بعضا .}}

* قال [[نعيم بن حماد]]: {{اقتباس خاص|إذا رأيت الخراساني يتكلم في إسحاق بن راهويه فاتهمه في دينه.}}

* قال فيه [[الخطيب البغدادي]]: {{اقتباس خاص|اجتمع له الحديث والفقه والحفظ والصدق والورع والزهد، ورحل إلى العراق والحجاز والشام واليمن.<ref name="سير" />}}

* قال [[النسائي]]: {{اقتباس خاص|إسحاق ثقة مأمون إمام.}}

* قال أبو داود الخفاف: {{اقتباس خاص|سمعت إسحاق بن راهويه يقول: كأني أنظر إلى مائة ألف حديث في كتبي، وثلاثين ألفا أسردها، قال: وأملى علينا إسحاق من حفظه أحد عشر ألف حديث ثم قرأها علينا فما زاد حرفا ولا نقص حرفا.}}

* قال أبو زرعة: {{اقتباس خاص|ما رأيت أحفظ من إسحاق.}}

* قال أحمد بن سلمة: سمعت إسحاق بن راهويه يقول: جمعني وهذا المبتدع ابن أبي صالح مجلس الأمير [[عبد الله بن طاهر]] فسألني الأمير عن أخبار النزول فسردتها، فقال [[ابن أبي صالح]]: كفرت برب ينزل من سماء لي سماء فقلت: آمنت برب يفعل ما يشاء.<ref>راوها [[البيهقي]] في الأسماء والصفات.</ref>

== كتبه ==