أجيس الرابع: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة طلب توضيح v2
سطر 48:
اقترح ليساندر نيابة عن أجيس أن كل الديون ستلغى وأن [[لاكونيا]] يجب أن تقسم إلى 19,500 قطعة تعطى 4,500 منها إلى السبارتياتس (الرجال الأحرار) الذين كان عددهم أكبر من البيريويكي (أهل لاكونيا المعتمدين على إسبرطة) أو الأغراب، والـ15,000 الباقية توزع على البيريويكي الذين يحملون السلاح،لكن ليونيداس الثاني استطاع أن يقنع المجلس برفض الاقتراح بأغلبية صوت واحد، ولكن تمت تنحيته لصالح صهره كليومبروتوس الذي ساعد أجيس على أن يضغط على المعارضين بتهديدهم بالقوة.
 
تم تنفيذ عملية إلغاء الديون، لكن تم تأخير توزيع الأراضي من قبل أجيسلاوس بالعديد من الأعذار، وفي تلك المرحلة أتى [[أراتوس (سياسي)|أراتوس]] وطلب أن تقوم إسبرطة بمساعدة الأخائيين ضد هجوم وشيك من الأيتوليين، وذهب أجيس على رأس جيش نحو [[برزخ كورنث]]، في غيابه مارس عمه أغيسلاوس العنف والابتزاز وزاد الإحباط الشعبي بسبب فشل الخطة الزراعية فأدى هذا إلى إعادة ليونيداس وإزاحة كليومبوتوس، الذي لجأ في معبد [[{{المقصود|أبولو]]|أبولو}} في تايناروم وهرب من الموت بتوسل زوجته خيلونيس التي كانت ابنة ليونيداس.
 
فر أجيس عند عودته نحو معبد أثيني خالكيويكوس في إسبرطة، وخرج بعد وعد كاذب بألا يقبض عليه وحوكم [[محاكمة صورية]] أودع السجن وتم خنقه هناك وتلقت أمه وجدته المصير نفسه وكان هذا في عام 241 ق م.