لبنى عبد العزيز: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏على مسرح الجامعة: تم إصلاح النحو
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
طلا ملخص تعديل
سطر 28:
 
=== على مسرح الجامعة ===
كان عشق لبنى لجورج و للثقافة والفنون سببا في اشتراكها في فريق التمثيل أثناء دراساتها ب[[الجامعة الأمريكية]]، حيث قدمت عروضاً مسرحية على مسرح الجامعة لفتت أنظار النقاد المسرحيين إلى موهبتها التمثيلية. كما حدث عندما قدمت مسرحية «الشقيقات الثلاث» [[تشيكوف|لتشيكوف]]. والتي جسدت فيها شخصية «ماشا» مما دفع الدكتور [[رشاد رشدي]] لكتابة أربع صفحات كاملة عنها وعن موهبتها في [[مجلة آخر ساعة]]. هذا غير ما كتبه الدكتور [[يوسف إدريس]] و[[فتحي غانم]] عنها. وتقول لبنى عن تلك المرحلة: «أعشق التمثيل وتجسيد الأدوار بالفطرة ولم أكن أتوقع وقت انضمامي لفريق الجامعة أن ألفت نظر هؤلاء العظماء». ووسط هذا الزخم من الاعجاب انهالت العروض السينمائية على لبنى ولكنها رفضتها جميعاً. وهو ما بررته بقولها: «لم يكن سبب رفضي: ضعف النصوص المعروضة علي أو عدم مناسبتها لي، ولكن كان السبب: صفعة على وجهي من يد خالي حين عبرت له ذات مرة عن حبي للتمثيل في السينما، وخشيت وقتها معارضته فآثرت التريث لحين الانتهاء من الدراسة». بعد انتهائها من دراستها في الجامعة، حصلت لبنى على منحة للدراسة في [[جامعة كاليفورنيا]] [[أمريكا|بأمريكا]] وهو ما أبعدها بعض الشيء عن هوايتها في عالم التمثيل. وبعد حصولها على الماجستير في الفن المسرحي والسينوغرافي من [[جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس]] [[الولايات المتحدة الأمريكية|بالولايات المتحدة الأمريكية]]، راسلت لبنى [[جريدة الاهرام]] بعدد من التحقيقات التي كانت تكتبها عن استوديوهات [[هوليوود]] التي كانت تنقل أخبارها أيضاً، ثم ما لبثت أن عادت للقاهرة مرة أخرى لتعمل كمحررة ب[[جريدة الأهرام]]. ولتلعب الأقدار دورها في اقتحام لبنى عالم التمثيل مرة أخرى.
 
=== في السينما المصرية ===