حميراء بيغوم: الفرق بين النسختين

| مكان الوفاة = {{العلم|إيطاليا}},، روما

| المثوى الأخير = كابول,كابول، {{العلم|أفغانستان}}

الملكة '''حميراء بيغوم''' ( 24 يوليو 1918- 26 يونيو 2002) هي زوجة ملك افغانستانأفغانستان [[محمد ظاهر شاه]] وآخر ملكة قرينة في [[افغانستانأفغانستان]] .، وهي ابنة السردار احمدأحمد شاه خان من زوجته الاولىالأولى زرين بيغوم.

تزوجت حميراء بيغوم من ابن عمها ولي العهد الاميرالأمير [[محمد ظاهر شاه]] في عام 1931 في [[كابول]] ,، وانجبا ستة ابناءأبناء وابنتين :

* الاميرةالأميرة بلقيس بيغوم (17 أبريل 1932)

* الاميرالأمير محمد اكبرأكبر خان (4 أغسطس 1933- 26 نوفمبر 1942)

* ولي العهد الاميرالأمير أحمد شاه (23 سبتمبر 1934)

* الاميرةالأميرة مريم بيغوم ( 2 نوفمبر 1936)

* الاميرالأمير محمد نادر خان ( 21 مايو 1941)

* الاميرالأمير شاه محمد خان ( 15 نوفمبر 1946-7 ديسمبر 2002)

* الاميرالأمير محمد داوود باشتونيار خان (14 أبريل 1949)

* الاميرالأمير مير ويس خان (7 يناير 1957)

== ملكة افغانستانأفغانستان==

في 8 نوفمبر 1933 وبعد إغتيالاغتيال والد زوجها الملك [[محمد نادر شاه]] ,، تم تتويج ابنه ملكاً وتتويج حميراء بيغوم ملكة قرينة . في عام 1946 أسست الملكة حميراء بيغوم جمعية المرأة والتي تعتبر اولأول مؤسسة نسائية في افغانستان أفغانستان. وفي عام 1959 قامت بخلع حجابها تلبية لدعوة رئيس الوزراء [[محمد داوود خان]] للنساء الافغانيات بخلعهن الحجاب.

في عام 1973 وبينما كان زوجها الملك [[محمد ظاهر شاه]] في [[ايطالياإيطاليا]] يخضع لعملية جراحية في عينه فضلاً عن عملية في الظهر ,الظهر، قام ابن عمه ورئيس وزرائه السابق [[محمد داوود خان]] بانقلاب على نظام الحكم واعلنوأعلن عن تأسيس حكومة جمهورية ,جمهورية، وكان داوود خان قد أقيل من منصبه من قبل الملك قبل عقد من الزمان . وفي أغسطس التالي للانقلاب تنازل الملك محمد ظاهر شاه عن الحكم بدلاً من المخاطرة في إدخال البلاد في حرب اهلية .أهلية،

قضت حميراء بيغوم مع زوجها الملك التسعة وعشرون عاماً التالية في المنفى في ايطالياإيطاليا في ڤيلا متواضعة في مجمع اولغياتا الغني في ڤياكاسيا شمال مدينة [[روما]].

قبل اسابيع قليلة من عودتها المقررة الىإلى افغانستانأفغانستان برفقة زوجها والذي كان قد عاد مؤخراً ,مؤخراً، نقلت حميراء بيغوم الىإلى المستشفى بسبب أزمة قلبية ومشاكل في التنفس ,التنفس، حيث توفيت بعد يومين .

أعيد جثمانهاالىجثمانها إلى افغانستانأفغانستان وتم استقباله بحضور كبير من قبل عسكريين ومدنيين وزعماء قبائل ووزراء في حكومة الرئيس [[حامد كرزاي]] .، واقيمت لها مجالس تابينية في مسجدين ب[[كابول]] ,، ودفن جثمانها في الضريح الملكي في العاصمة كابول .