قرن 1 هـ: الفرق بين النسختين

{{cquote|bgcolor=#F0FFF0|ظهر المسلمون وتزعموا العالم وعزلوا الأمم المريضة من زعامة الإنسانية التي استغلتها وأساءت عملها، وساروا بالإنسانية سيراً حثيثاً متزناً عادلاً، وقد توفرت فيهم الصفات التي يؤهلهمتؤهلهم لقيادة الأمم، وتضمن سعادتها وفلاحها في ظلهم وتحت قيادتهم.<ref>ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين (1992). أبو الحسن الندوي. الباب الثالث، الفصل الأول. دار القلم: الكويت</ref>}}