قصيدة البردة (البوصيري): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: تعديل مصدر 2017
وسم: تعديل مصدر 2017
سطر 125:
|لكل هولٍ من الأهوال مقتحم
|}
فقوله في الشطر الأول من هذا البيت ''هو الحبيب الذي ترجى شفاعته'' فيه تخصيص بالشفاعة لرسول الله بدون تدخل من [[الله (إسلام)|الله عز جل]]، والصحيح أن يقال '''''هو الحبيب الذي ترجى من ربه [[شفاعة|شفاعته]]''''' ، لكون [[محمد|رسول الله]] صلى الله عليه وعلى آله وسلم لا يمكنه الشفاعة لأي مسلم يوم القيامة إلا بإذن الله، أما بالنسبة لكينونة الشفاعة فهذا وارد في القرآن والسنة، لكن [[عقيدة أهل السنة والجماعة|بضوابط عقدية]] كما ذكر أنه لا يدعى بقول'''يا رسول الله اشفع لي''' لكن يقال على [[الصحيح من سيرة النبي الأعظم|الصحيح]] '''اللهم شفع فينا نبيك ورسولك محمد صلى الله عليه وسلم'''.<references https://islamqa.info/ar/115502/>
 
== مراجع ==