مجموعة إم بي سي: الفرق بين النسختين

* في إحدى تسريبات [[تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية|الويكيليكس]] ورد ذكر إم بي سي في إحدى الوثائق التي تتحدث عن لقاء بين شخصيتين أمريكيتين في إحدى مقاهي ستاربكس [[جدة|بجدة]] ويقول أحدهما "أن الحكومة هي التي تدعم هذا الانفتاح وترى أنها مضادة للفكر المتطرف" و"أن الحرب الفكرية هي السائدة هنا والإعلام الأمريكي عبر قنوات مثل إم بي سي و[[روتانا]] تكسب فكر المواطن العادي بطريقة لم تتمكن [[قناة الحرة|الحرة]] أو وسائل [[بروباغندا|البروباغندا]] الأمريكية الأخرى من فعلها".<ref>[https://wikileaks.org/plusd/cables/09RIYADH651_a.html Cable: 09RIYADH651_a<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref>